ما الأهم يــا : [you] في الق.ق.ج ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أمين خيرالدين
    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    • 04-04-2008
    • 554

    #76
    [align=center]
    [align=right]
    ألأخوة الأفاضل
    اعتذر عن التأخر في الاستجابة ،ذلك لكثرة العمل الكتابي الذي يستنزف قوتي ووقتي، ولكن تظل المشاركة واجب وخير من "ديرة الظهر"


    أجمل القصص القصيرة جدا - في نظري-ما كانت عفوية غير مقيدة أو مُقَوْلبة أو مشروطة
    ولكن هناك ما لا يمكن الاستغناء عنه من عناصر لل ق ق ج(للقُقْجَة)
    فالتكثيف ضروري للققجة كي لا تكون ضحلة أو شفافة أو سهلة، لأن أجملها ما يرفع القارئ إلى فضاء الخيال ليسرح بفكره في سماء الفكر يجهد نفسه بالجد وراء الرمز ليفك لغزه او طلاسمه وهذا لا يعني أن تصل الققجة إلى حد المعجزة ،يجب أن تُحَمَّل ما يمكن تحميلها من فكرة عميقة ، كما أن الإيحاء يجب أن يكون قويا ليوحي للقارئ باستدعاء الأفكار القريبة من الفكرة الرئيسيةلصاحب الققجة، كما أن القفلة (لماذا حادة) ينبغي أن تضيف جمالا وارتياحا لدى القارئ وإحساسا بأنه "اكتشف أمريكا جديدة"واحيانا تسد نقصا قد يكون في الأسلوب أو الفكرة الرئيسية او اللغة أو الشاعرية
    الققجة كالمرأة الجميلة التي لا يضيرها الثوب الجميل، أيضا الققجة لا تضيرهااللغة الجميلة والشاعرية
    [/align]
    [/align]
    [frame="11 98"]
    لأني أحبُّ شعبي أحببت شعوب الأرض

    لكني لم أستطع أن أحب ظالما
    [/frame]

    تعليق

    • إيهاب فاروق حسني
      أديب ومفكر
      عضو اتحاد كتاب مصر
      • 23-06-2009
      • 946

      #77
      الأخ والمبدع القدير
      شوقي بن حاج
      مسااء عطر
      القصة القصيرة جداً
      تمثل بالنسبة لي وسيلة تعبيرية ذات قدرة خاصة على التعبير
      تتمتع بين فنون النثر بالفكرة الوامضة الفلاشية
      والقدرة العالية على التكثيف
      واللغة الأكثر ملاءمة واتساقاً مع طبيعة الفكرة المقدمة
      فضلاً عن وحدة الموضوع التي تضفي عليها تماسكها
      ومن كل ذلك يتشكل في النهاية أسلوب الكاتب فيما يبدع
      فالإسلوب هو ذلك الهيكل العظمي للنص ولحمته والروح الكامنة فيه
      هذا مجرد تصور سريع
      تحيتي وتقديري أستاذي العزيز
      إيهاب فاروق حسني

      تعليق

      • مرمر القاسم
        عضو الملتقى
        • 08-09-2009
        • 106

        #78
        لم اجد شيء أكثر اهمية من شيء آخر

        فاختار الوحدة لأنها قد تشمل
        المفارقة القفل الفكرة الشاعرية اللغة التكثيف باختصار كلها مهمة,
        , النص يعتمد على كل تلك الخيارات
        و كل منها مهمة لنجاح النص و ايصاله بالشكل الصحيح للمتلقي
        فلا يمكن أن يكون مٌكون أهم من الآخر,

        تحية
        التعديل الأخير تم بواسطة مرمر القاسم; الساعة 24-05-2010, 15:44.
        [COLOR="DarkSlateBlue"][SIZE="3"][CENTER]لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,[/CENTER][/SIZE][/COLOR]

        تعليق

        • عماد موسى
          عضو الملتقى
          • 14-03-2010
          • 316

          #79
          المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج
          [frame="12 10"][align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.wata.cc/forums/mwaextraedit2/backgrounds/198.gif');border:10px outset darkblue;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:8px groove royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي[/align][align=center]
          حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر
          حدث ذات الأمر مع القصة فانتقل القصاص وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
          في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول أو للتعرف على الجديد
          مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني
          له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
          ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
          إلا انه بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية بقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين
          وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة, ليزداد الوضع اكثر حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
          لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء عنها مهما كان نستطيع بها التفريق بين كل من:
          القصة القصيرة جدا
          الفكرة القصيرة جدا
          الخاطرة القصية جدا
          القصيدة النثرية القصيرة جدا
          لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب وأسلوبيته الخاصة, والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟[/align][/cell][/table1][/align][/align]
          [/cell][/table1][/align][/frame]
          ***********************************************

          الأستاذ الكاتب والناقد شوقي بن حاج
          تحية طيبة وبعد،
          القصة القصيرة جدا تحاول أن تفرض حضورها في الحياة الأدبية، ولكن تحتاج إلى جهد كبير من كاتبها ليمسك بناصية اللغة أولا، لأن من يمسك بناصية اللغة يستطيع السيطرة على السرد، وخلق الشخصية الرئيسة الفاعلة( السارد) أو أي شخصية ثانوية فالكاتب لا يملك أي هامش للمناورة لكي يختفي خلف شخصيته، لذلك ينبغي أن يظهرها ويكشف لنا عنها من خلال الحدث والشروع بالقيام بالفعل، ودون الإستغراق في الوصف للشخصية أو للمكان أو للشخصيات الثانوية، وهذا يتطلب قدرة على توظيف اللغة، من خلال القدرة على التكثيف والذي يساعد في ذلك هو الصياغة، والإقتصاد اللغوي ليبتعد عن اللغة المسطحة والفاضحة والمكشوفة، وهذا يقودنا إلى الشعرية في القصة، والذي يبعدها عن الأسلوب التقريري السرد الصحفي مع أنها تحمل سمة الخبر من هنا حتى لا تتحول القصة إلى خاطرة أو نص أو قصيدة نثر، ينبغي أن يوظف الكاتب تقنية الحذف بوضع النقاط المتتالية درءا للتوسع المفضي إلى هدر اللغة والتي لايحتملها هذا النوع من القص فتقنية الحذف تقوم بوظيفتها، وهي تحفيز مخيلة المتلقي ليكمل ما حذف ليس من خلال إضافة كلمات، وإنما من خلال القيام بعملية تخييل كاملة تزوده بها المفردات المفتاحية التي سبقت نقاط الحذف .
          وهذا يتطلب مهارة في الصياغة وفي السبك اللغوي واختزال في المساحة اللغوية واختصار للحدث بمعنى آخر، ينبغي على الكاتب أن يكون موجزا في لغته ومرمزا وموحيا وموظفا اللغة الإستعارية القادرة على عتل الفكرة، وقد يوظف الكاتب تقنية الإنزياح اللغوي: وهي خروج كلمة عن معناها إلى معان متعددة أي خلخلة التركيب والمعنى لتدمير المنطق التقريري في الكتابة الإنشائية اوالصحفية.

          أما فيما يتعلق بالمكان: فهو مساحة ضيقة جدا للسرد، وهذه المساحة متساوقة مع الشخصية التي تصنع وتفعل الحدث، لذلك بما أنها قصة، لا بد من توفر عنصر الحكائية( أي وجود فكرة ما تنطلق منها، ووجود محاولة لمعالجة هذه الفكرة عبر أحداث مكثفة و ومركزة في مكان ضيق، أو فضاء لامتناهي في القص الميثولوجي في إطار زمني مفتوح للسرد أو قد يكون ماضويا متسلسلا أو حاضرويا متسلسلاأو متقطعا بين زمنين، وقد يكون الزمن هابطا أو صاعدا أو مكثفا تحدده الإستعمالات اللغوية الدالة على أفعال السرد،وبعد ذلك، يمكن الإنتقال إلى بناء القصة أو الشكل الفني للقصة، والذي يمكن من خلا ل توفر العناصر السابقة، من حيث التكنيك الفني، يضاف إليه، قدرة الكاتب على أنسنة الجماد والحيوان والذي أسميته في دراستي النقدية لشعر ذي الرمة( التكيؤن) وهو إطلاق صفات الكائنات الحية على الجماد فتتحول إلى أقنعة بشرية تحمل دلالات رمزية ثرة أو التشييء أو التشيؤ بمعنى إطلاق صفات الكائنات الحية على الجماد والحيوان أو التأنسن بمعنى أنسنة الجماد والحيوان، أو خلق رموز فكرية متأزمة مثل توظيف السيريالية، وأخيرا ليس آخرا نأتي إلى القفلة أو النهاية المفاجئة، وهي الإنعاطفة في السرد بشكل مفاجئ مخالف للتوقعات وكسر للنمطية السردية.
          التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 24-05-2010, 17:17.

          تعليق

          • م. زياد صيدم
            كاتب وقاص
            • 16-05-2007
            • 3505

            #80
            هدف القص القصير جدا هو الاهم فى راييى وتاتى القفلة المركزة والتى تفتح بابا واسعا للنهاية لكنها تبقى فى بوثقة الهدف من القص.

            شكرا لكم
            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
            http://zsaidam.maktoobblog.com

            تعليق

            • عزيز نجمي
              أديب وكاتب
              • 22-02-2010
              • 383

              #81
              تحية تقدير لأعضاء وأدباء هذا الملتقى البديع
              بالنسبة لرأيي المتواضع،فالأهم في ق.ق.ج هو الفكرة،لأني أومن بأن الفكر يعمل على تغيير المجتمع،ولا أتفق مع الجاحظ بأن الفكرة ملقاة على الطريق،بل ما أحوجنا إليها.غير أن هذه الفكرة لا بد لها من لغة تعبر عنها،بينهما علاقة تداخل كما بين ذلك العديد من الدارسين،إلى درجة أن أحدهم شبه هذه العلاقة بوجهي العملة النقدية.وهنا يأتي الحديث عن الأسلوب واللغة،والشاعرية،بينما المفارقة والتكثيف تساعدان على توسيع المعنى.
              إذن الفكرة يوسعها التكثيف والمفارقة والإنزياح،هذه عوامل يمكن للمبدع أن يشكلها في أسلوب شاعري.ولا قيمة لق.ق.ج لا تحمل فكرة أو فكرتها وضيعة ومنحطة تكرس الخضوع والإستسلام للطغيان رغم أسلوبها وشاعريتها.
              تحياتي الطيبات
              التعديل الأخير تم بواسطة عزيز نجمي; الساعة 25-05-2010, 23:23.
              [fieldset=ما هو ملائم]نلتقي لنرتقي[/fieldset]

              تعليق

              • خضر سليم
                أديب وشاعر
                • 25-07-2009
                • 716

                #82
                القصة القصيرة ومضة ضوئية خاطفة سريعة الأثر لكنها كافية للكشف عن معالم الطريق...فهي فكرةٌ في هدف ..وهدفٌ في فكرة......تحياتي لكم

                تعليق

                • نفيسة شادي
                  أديب وكاتب
                  • 28-05-2010
                  • 218

                  #83
                  تحية تقديرالى الاخ شوقي
                  في رايي مايمكن ان يميز القصة القصيرة جدا عن باقي الاجناس الادبية الاخرى هو مايمكن تسميته بالامعان في القصر من خلال الايجاز والاختزال وتكثيف الصور واعتماد الاضمار بدل التصريح بالاضافة الى توفر عنصر الجمالية الفنية التي بدونها تتشوه معالم هذا الجنس الابداعي
                  احترامي
                  الحياة لاتقاس بعدد الأنفاس التي نتخذها، ولكن من اللحظات التي تأخذ أنفاسنا بعيدا.
                  مايا أنجيلو

                  تعليق

                  • عايدة الربيعي
                    عضو الملتقى
                    • 23-07-2009
                    • 106

                    #84
                    رد

                    القدير : شوقي بن حاج
                    ربما الحرب وعبثيتها اضافت لنكتب ونترجم مافي ذاتنا على اي صورة .
                    القفلة الحادة، التكثيف،الصورة داخل القصة ان تكون مدلول لدلالة في تكثيف معزز سواءا رؤية الكاتب اضف اليها رؤية المتلقي..

                    (المحددات) هي التي تخصم النقاش

                    دمت بود
                    عايدة

                    تعليق

                    • عايدة الربيعي
                      عضو الملتقى
                      • 23-07-2009
                      • 106

                      #85
                      فن القصة القصيرة جدا احد الاجناس الادبية الجديد
                      كان في بدايته نتاج ادبي امريكي لاتيني ، بدأ في دول المغرب اولاً

                      وتعتبر
                      ((الألفية الثالثة هي المقدمة الأولى لانطلاق مشروع القصة القصيرة في المغرب، على الرغم من أن التسعينيات كانت هي البدايات الفعلية لظهور القصة القصيرة في الشام وبالضبط في سوريا، وإن كان هناك من يقول بأن كتاب المهجر اللبنانيين قد سبقوا إلى ذلك ، وبعدهم يحظى العراقيون مباشرة بشرف التأسيس والتجنيس والتأصيل))
                      ان تعيين الجنس الادبي وارساء مقوماته مسألة مهمة جدا وعلى اعتبار
                      ان القصة القصيرة جدا ((فن)) وفي داخله سجال تأملي
                      العرض مهم
                      وبالذات ان يكون له مستوى دلالي ضمن الرمزية الموحية
                      مثلا ادانة الواقع، مجابهة الذات، الانصياع وراء الذات والذات المقابلة
                      المفارقات المتناقضة
                      المهم ان نجعل الحكاية داخل القصة تفكر في ذاتها.
                      الترميز جدا مهم الرمزية والايحائية ومشاركة القارئ
                      ان تكون عمل تأويلي
                      يقبل الجميع ويقبله الجميع
                      ارجو قبول ردي المتواضع
                      واسفة على التأخير في الرد لأسباب عملي

                      دمتم لرعاية الأدب

                      عايدة الربيعي

                      تعليق

                      • محمد يوب
                        أديب وكاتب
                        • 30-05-2010
                        • 296

                        #86
                        تم التصويت استبيان دقيق بوركتم
                        باختصار ما يميز القصجة هو كثافة الأحداث بكلمات موجزة وقفلة قوية.
                        رأي خاص
                        محمد يوب
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد يوب; الساعة 30-05-2010, 13:11.

                        تعليق

                        • زكريا عبدالغنى
                          • 30-05-2010
                          • 4

                          #87
                          القصة القصيرةجدا:
                          فن حديث يعتمد على التقاطة سريعة ذكية للحظة عابرة تمر بالإنسان،لحظة غنية مشحونة بالمعنى والقيمة والدلالة،وقد تكون لحظة عادية لكن الكاتب بفكره وشعوره يستطيع أن يبرز لنا المعنى الكامن فى هذه اللحظة العادية، فنلتفت إلى ماكنا لانلتفت إليه.
                          ولكى يتم هذا بنجاح لابد من توافر الشروط التالية:
                          1- أن يلتقط الكاتب المعنى العميق الكامن فى اللحظة التى يلتقطها.
                          2- أن يجيد التعبير عن هذاالمعنى بأقل عدد ممكن من الكلمات.
                          3- أن يتم صياغة هذه الكلمات فى أسلوب مؤثر،ليس بالضرورة أن يكون شاعريا،بل من الضرورى أن يكون بليغا بسيطا بعيدا عن التكلف والافتعال.
                          4- المفارقة عنصر هام،لأن الكاتب من خلالها يستطيع ليس فقط أن يبرز المعنى المقصود،بل أن يؤثر فى المتلقى.
                          5- التكثيف: فالقصة القصيرة جدا كوخزة دبوس تعمل فى مساحة صغيرة جدا،لكنها رغم ذلك تؤثركثيرا،وكلما كانت دهشة القارىء كانت قيمة القصة القصيرة جدا،وبقدر قصرها بقدر عمقها.
                          والقصة القصيرة جدا فن صعب،ولكن الكثيرين أقبلوا على كتابتها ظنا منهم أنها مجرد عدد قليل من الكلمات.
                          التعديل الأخير تم بواسطة زكريا عبدالغنى; الساعة 31-05-2010, 09:44.

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #88
                            أخي الغالي شوقي
                            صباح جميل
                            ترددت كثيرا ، رغم أنه أصبح هاجسا .. لو عرض علي كل يوم اسم لأكبر الكتاب
                            و مع كل غدو ، انتهاء ، للعنته ألف مرة .. فلا تستجلب لاسمي المزيد من اللعنات ، وكفاه لعنات !!
                            بدل أخي الكريم الاليكتروني ، اطرح الجديد ، كم اسم فى الملتقي يليق بموضوعك .. كثيرون هم ، كثيرون و الله .. زود النظام بأسماء أخري رحمة بي و بموضوعك أو مواضيعك !!

                            شكري و احترامي الأكيدين لك و لطاقم الإشراف

                            أحكي لك حكاية خاصة بالاسم
                            لي صديق جميل شاعر ، مغرم هو بنفسه و باسمه كثيرا .. كنت قد جمعت أوراق كتابي من يقتل الغندور ، وظل فى الدرج عشر سنوات و أكثر .. و أخيرا انتهي صبري ، بأن جعلته هو الناشر أي صاحبي .. نشره ( و كانت تجربة قاصمة للغاية ) و فوجئت باسمي مطروح فى صفحات الكتاب دون استثناء
                            فثرت ، و عاتبت .. وهو أيضا تفاجأ بهذا ، فالكتاب تكرر عليه اسمه هو شخصيا ، و كأنه كتابه هو و لم ينقص إلا صورته ، و لا أدري لم لم يضعها ؟
                            ورفض الكتاب مرتين حين كنت أشارك به فى مسابقة تلو أخري ، كان جديرا بأن يحصدها بسبب هذا الاسم و التكرار الذي فعله الذي لم يحافظ علي سرية العمل !
                            وضعت نفسي مكان القاري ، فلعنتني ألف مرة ، و ليس بعدد صفحات الكتاب

                            وفقك الله لما فيه الخير للجميع
                            ولك محبتي و أكثر
                            sigpic

                            تعليق

                            • محمد خير الحلبي
                              أديب وكاتب درامي
                              • 25-09-2008
                              • 815

                              #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج
                              [frame="12 10"][align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.wata.cc/forums/mwaextraedit2/backgrounds/198.gif');border:10px outset darkblue;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:8px groove royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي[/align][align=center]
                              حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر
                              حدث ذات الأمر مع القصة فانتقل القصاص وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
                              في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول أو للتعرف على الجديد
                              مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني
                              له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
                              ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
                              إلا انه بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية بقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين
                              وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة, ليزداد الوضع اكثر حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
                              لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء عنها مهما كان نستطيع بها التفريق بين كل من:
                              القصة القصيرة جدا
                              الفكرة القصيرة جدا
                              الخاطرة القصية جدا
                              القصيدة النثرية القصيرة جدا
                              لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب وأسلوبيته الخاصة, والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟[/align][/cell][/table1][/align][/align]
                              [/cell][/table1][/align][/frame]

                              في ال ق- ق- ج...مايهمها هو قلة الكلمات...واتساع الحكي ...
                              شكرا لك صديقي...
                              شكرا ومحبة

                              تعليق

                              • رضوان هلال فلاحة
                                عضو الملتقى
                                • 25-10-2009
                                • 20

                                #90
                                النص الادبي الذي يرتقي ليفجر الملكات الفكرية لدى القراء هو المراد تحت اي مسمى أدبي كان وفي معرض حديثنا عن القصة القصيرة أرى أنه ينطبق عليها ضوابط القصة الطويلة إن كان هذا هو التقسيم الادبي للقصة فيجب ان تتكامل من حيث الفكرة (الحدث) العنصر الأهم للقصة )الاسلوب الذي يحتاج إلى تقنية بلاغية عالية, الأبعاد الزمانية والمكانية التي يرتئيها الكاتب فبما يخدم قصته ,الحال المعرفي وهو المحور الاساس في بنيوية أي نص أدبي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X