ما الأهم يــا : [you] في الق.ق.ج ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وليد سالم
    أديب وكاتب
    • 25-06-2010
    • 1144

    أعتقد أن القصة القصيرة جدا ما هي ألا مثلا يضربه كاتبها لبيان فكرة أو موضوع باختصار ومواربه.

    اما الشق الثاني فاعتقد ان من يلجا ألى ال ق ق ج هو من لا يملك الوقت الكافي ولا يملك النفس الطويل ولا الموهبه التي تؤهله لدخول معترك القصة الطويله .
    فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم

    تعليق

    • سعيدة الرغوي
      أديب وكاتب
      • 04-10-2009
      • 228

      تحياتي للجميع، لقد أدليت سابق بدلوي في الموضوع...دمتم بخير.
      سعيدة الرغوي

      تعليق

      • إدريس الشعراني
        أديب وكاتب
        • 06-06-2007
        • 203

        الق ق ج هي جنس أدبي قائم بذاته يعتمد على الفكرة /الفلاش وصياغتها بأقل مايمكن من الكلمات دون الاخلال بدقة الموضوع وبفنية عالية تشد القارئ لتوصله الى القفلة الحادة المحدثة للدهشة وهي بذلك تمتح من الومضة الشعرية مع احترام عناصر السرد سواء منه القصصي او الروائي ومواضيعها تختلف من الفكرة البسيطة أو إثارة الانتباه الى وضع اجتماعي او نفسي معين او تاتي بحكمة .
        محبتي
        كلما زرعت حرفا تنبت قصيدة
        يشرفني أن تزور موقعي:
        www.dch1952.piczo.com

        تعليق

        • زهور بن السيد
          رئيس ملتقى النقد الأدبي
          • 15-09-2010
          • 578

          إن الطابع المميز للقصة القصيرة جدا هو التكثيف. لكن على القاص أن يحسن توظيفه, بحيث لا يغالي في الكثافة اللغوية, فيصبح كلامه مبهما, يسعصي معه التواصل بين المبدع والمتلقي. والمطلوب كذلك ألا يميل هذا النوع الإبداعي بشكل كبير إلى المجاز والإستعارة, فيقترب بذلك من لغة الشعر. والحقيقة أن فروقا دقيقة جدا بين الكثافة اللغوية في القصة القصيرة جدا واللغة الشعرية المنزاحة. الشئ الذي يتطلب من المبدع القاص حذرا شديد ودراية كبيرة بهذه الفروق.

          تعليق

          • حورية إبراهيم
            أديب وكاتب
            • 25-03-2009
            • 1413

            الأهم في القصة القصيرة والقصيرة جدا هو عنصر الإمتاع والإقناع فنيا وإبداعيا .
            إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

            تعليق

            • المدقق_1
              • 01-12-2010
              • 6

              المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج
              [frame="12 10"][align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.wata.cc/forums/mwaextraedit2/backgrounds/198.gif');border:10px outset darkblue;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:8px groove royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي[/align][align=center]
              حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر
              حدث ذات الأمر مع القصة فانتقل القصاص وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
              في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول أو للتعرف على الجديد
              مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني
              له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
              ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
              إلا انه بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية بقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين
              وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة, ليزداد الوضع اكثر حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
              لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء عنها مهما كان نستطيع بها التفريق بين كل من:
              القصة القصيرة جدا
              الفكرة القصيرة جدا
              الخاطرة القصية جدا
              القصيدة النثرية القصيرة جدا
              لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب وأسلوبيته الخاصة, والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟[/align][/cell][/table1][/align][/align]
              [/cell][/table1][/align][/frame]

              مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر، حدث ذات الأمر مع القصة؛ فانتقل القصاص، وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
              في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول، أو للتعرف على الجديد مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة (قديمة) لهذا الفن الأدبي، ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
              ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا، ومغربا
              إلا انه (أنه) بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية، وبقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين، وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة؛ ليزداد الوضع اكثر (أكثر)حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة، والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
              لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء (الاستغناء) عنها مهما كان نستطيع بها التفريق (حتى نستطيع التفريق من خلالها) بين كل من:
              - القصة القصيرة جدا
              - الفكرة القصيرة جدا
              - الخاطرة القصية (القصيرة) جدا
              - القصيدة النثرية القصيرة جدا
              لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام (بالاهتمام)وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه، أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب، وأسلوبيته الخاصة (وأسلوبه الخاص), والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟
              [poem=font="Traditional Arabic,7,red,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,7,green" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
              وما أُبرّئ نفسي إنني بشر=أسهو وأخطئ ما لم يحمني القدر
              [/poem]

              تعليق

              • المدقق_1
                • 01-12-2010
                • 6

                المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج
                [frame="12 10"][align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.wata.cc/forums/mwaextraedit2/backgrounds/198.gif');border:10px outset darkblue;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:8px groove royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي[/align][align=center]
                حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر
                حدث ذات الأمر مع القصة فانتقل القصاص وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
                في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول أو للتعرف على الجديد
                مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني
                له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
                ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
                إلا انه بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية بقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين
                وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة, ليزداد الوضع اكثر حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
                لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء عنها مهما كان نستطيع بها التفريق بين كل من:
                القصة القصيرة جدا
                الفكرة القصيرة جدا
                الخاطرة القصية جدا
                القصيدة النثرية القصيرة جدا
                لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب وأسلوبيته الخاصة, والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟[/align][/cell][/table1][/align][/align]
                [/cell][/table1][/align][/frame]

                مثلما حدث مع الشعر بداية القرن الماضي حينما هجم الشعراء من الشعر العمودي إلى شعر التفعيلة-الشعر الحر-قصيدة النثر، حدث ذات الأمر مع القصة؛ فانتقل القصاص، وكتاب النثر إلى القصة القصيرة جدا ( ق.ق.ج)
                في تنقل طبيعي لاكتشاف المجهول، أو للتعرف على الجديد مع يقينهم أن هناك جذورا لقديمة (قديمة) لهذا الفن الأدبي ومع يقينهم كذلك بأن الأدب اللاتيني له تأثيره على ميلاد هذا البرعم.
                ومهما يكن فالبرعم وجد معارضيه مثلما وجد معارضين لقصيدة النثر ولكل ماهو جديد في إطار المحافظة على القديم والخوف من الجديد إلا أنه وجد كذلك الكثير من الكتاب الذين أبدعوا أيما إبداع مشرقا ومغربا
                إلا انه (أنه) بقي يتحرك ما بين النثر الخالص والشعر والشاعرية، وبقي يتعثر أمام الهواة وأمام المتمكنين، وكل واحد منهم يود فرض رؤيته الخاصة على هذا الفن من منطلقات عدة؛ ليزداد الوضع اكثر (أكثر)حينما ينفتح على الصور الفلسفية المختزلة، والتقطيرات المؤثرة بالحكمة كالشذرات.
                لكن رغم ذلك تبقى محددات لا يمكن الإستغناء (الاستغناء) عنها مهما كان نستطيع بها التفريق (حتى نستطيع التفريق من خلالها) بين كل من:
                القصة القصيرة جدا
                الفكرة القصيرة جدا
                الخاطرة القصية (القصيرة) جدا
                القصيدة النثرية القصيرة جدا
                لتبقى النقاط الأهم هي التي تحضى بالإهتمام (بالاهتمام)وتبقى النقاط المهمة إما أنها من المتعارف عليه، أو أنها تكون حسب النص أو حسب رؤى الكاتب، وأسلوبيته الخاصة (وأسلوبه الخاص), والسؤال هنا ما الأهم في الق.ق.ج ؟
                [poem=font="Traditional Arabic,7,red,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,7,green" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
                وما أُبرّئ نفسي إنني بشر=أسهو وأخطئ ما لم يحمني القدر
                [/poem]

                تعليق

                • فاكية صباحي
                  شاعرة وأديبة
                  • 21-11-2009
                  • 790


                  السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

                  القصة القصيرة جدا هي تلك الومضة التي اقتصرت على رواد قدموها بداهة
                  على أحسن وجه ..بعيدا عن تكلف المتطفلين الذين أفقدوا هذا النوع من الفن الكثير من جمالياته
                  حينما راحوا يقلدون غيرهم مستخفين بقيمته..
                  وهناك من تسكنه كوامن هذا الفن بداهة لينفثها كالهواء بلغة موجزة راقية معبرة بعيدا عن الإطناب..
                  من هنا نستطيع القول أن القصة القصيرة جدا هي فن متميز عن غيره من الفنون وجد راق ، ولا يمكن أن ترسم ملامحه أية ريشة مهما تفننت أنامل صاحبها ..
                  لأنها تعتمد أساسا على اقتناص الفكرة البناءة الهادفة وبعثرتها بين كلمات موجزة على القارىء أن يعيد رصفها من جديد وتشكيل ملامحها اعتمادا على الذكاء الأدبي الذي يجعله يكثف النص دلاليا حتى إن أوجزه صاحبه في كلمات عدة ..
                  وكثيرا ما نجد حدثا واحدا يرتكز عليه هذا الفن حتى لا تتشابك خيوطه الحريرية الناعمة وتمزق - لحظة تفكيكها- وحدته العضوية ..
                  والقفلة دائما هي الميسم الذي يترك لظاه بذهن القارىء..ومن خلال خبرتي البسيطة بهذا الفن بدا لي أن الكاتب والقارىء يشتركان معا في تكثيف النص..فأحيانا نجد المتلقي يترجم ماوراء الحروف بلغة راقية جميلة وبصور إيحائية لم تكن قد وردت أصلا بذهن الكاتب لحظة ولادة نصة

                  تقبلوا مني كل التقدير
                  التعديل الأخير تم بواسطة فاكية صباحي; الساعة 03-12-2010, 05:59.

                  تعليق

                  • مريم الأحرش
                    عضو الملتقى
                    • 17-12-2010
                    • 19

                    الأهم في ق .ق .ج

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




                    القصة القصيرة جدا . . . هذا النوع من الأدب الرائع . . . فن يعتمـد على الأبداع . .ويبين مدى مقدرة الكاتب الأبداعية .

                    استـــــاذي الفـــاضــــــل . .


                    القصة القصيرة جدا تعتمـــــد أولا على الفكرة . . ثانيا :الأسلوب واللغة من ثم وحدة الموضوع . .كذلك الشاعرية . .{القصة القصيدة}.

                    ومن جمالية القصة القصيرة جدا القفلة القوية .

                    تعليق

                    • الشربيني المهندس
                      أديب وكاتب
                      • 22-01-2009
                      • 436

                      ما رأيكم في هذه القصة
                      بحكم العادة
                      هرول الرجل حليق الذقن والشاربمن أمام مدرسة الشرف والأمانة ،وقد تناثرت أوراق الدعاية ، متخطيا صور المرشحين علي الأرض ورجال الأمن الذين فاق عددهم أعداد الناخبين ، ليلحق بزميله في المصلحة الرجل الملتحي هناك ،بجانب الباب الأمامي للسيارة الفارهة .. ابتسم له قائلا ها قد أدينا الأمانة كما تقولون .. لكنك تعرف النتيجة مثلي .. إنه البرلمان والحصانة يا صديقي والتي يتم تعطيل المدارس من أجلها ..
                      قبل أن تنسحب الابتسامة المقتضبة من وجه صديقه قال : والآن ما رأيك لو تناولنا ساندوتشات الفول التي وحشتنا في هوجة التغيير التي تنادي بها الحكومة والمعارضة في الداخل والخارج
                      فتح باب السيارة ودعاه للركوب لكنه أشار إلي الناحية الأخرى حيث تقف عربة الفول وحولها العمال والمثقفين واقترح الوصول اليها سيرا علي الأقدام
                      عندما نزلا عن الرصيف في طريقهم للعربة شاهدا الحفرة فهتفا معا
                      هاهي الحفرة التي سنقع فيها ..

                      تعليق

                      • نورة عليلش
                        أديب وكاتب
                        • 19-08-2010
                        • 51

                        القصة القصيرة جدا هي فن يعتمد بالخصوص على الدقة وعلى اكتناز الفكرة وتمريرها للقارئ في سطور قليلة وبنفس الوقت يمرر من خلالها مجموعة من الافكار التي لاتخلوا من اساليب التشويق والامتاع وكل مفاهيم الفكرة العامة للقصة لكن بطريقة سلسة وفي وقت وجيز .

                        تعليق

                        • كمال بن محمد
                          أديب
                          • 12-12-2010
                          • 127

                          الإبداع في القصّة القصيرة جدّا ينطلق من الكلمات و الأفعال المستعملة و التي تلخّص الاحداث مع إعطاء أفكار و تأويلات تلخّص بعض الدلالات المقصودة و هو ما يُعبّر عنه بالأسلوب...
                          كلّما أوجزت و أقنعت كلّما ما أبدعت...
                          قل قليلا و عبّر كثيرا..
                          كن واقفا كالنّخل
                          فلا يستطيع أحد أن يركب على ظهرك إلا إذا كنت منحنيا
                          و لا تكن متكبّرا
                          فإنّ
                          المتكبر مثل رجل فوق جبل يرى الناس صغارا و يرونه صغيرا

                          تعليق

                          • نوران العلي
                            • 23-12-2010
                            • 2

                            القصة القصيرة جداً
                            أشبه بعدسة الكاميرا ، عند التقاطها لمشهد معين ، فتكون كوميض فلاشي ، سريع
                            يسلط الضوء على ناحية جمالية محددة ، أو تلتقط حدث مؤسف ،
                            في كل الأحوال تستند ق.ق.ج ؛ على شخصيات وحبكة درامية موجزة ، وفضاء ومنظور سردي ،
                            وبنية زمنية متحرره في الغالب تمنح أفق أكبر للقصة ،وصيغ أسلوب يختص به كل قاص بعينه ..
                            الأسلوب والبلاغة الأدبية والسجع والقفله الحاده ، كذلك التكثيف ، مقومات هامة للقصه القصيرة جداً.
                            ولكم الشكر

                            تعليق

                            • حامد البشير
                              عضو الملتقى
                              • 25-04-2009
                              • 32

                              السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
                              أرى أن العناصر التسعة تحظى بالإهتمام, لكن فى اعتقادي أن الفكرة ووحدة الموضوع والقفلة الحادة والأسلوب تحتل الأولوية فى القصة القصيرة جدا. وأظن أن هناك عنصر آخر يجب على الكاتب مراعاته وهو عامل استهداف أكبر من القراء فى وقتنا الراهن الذى يلاحظ أن جمهور القراء لا يحظى بالوقت الكافى لمطالعة الكتابات التى تستلزم النفس الطويل, إنه عصر السرعة كما يقال.

                              تعليق

                              • شذى خليل
                                عضو الملتقى
                                • 21-12-2010
                                • 17

                                برأيي المتواضع أجد أن الفكرة أهم عنصر
                                الفكرة تخلق الجو الشاعري
                                تصيغ لغة عبثية أنما تكون عذرية المفردات
                                والفكرة تلون القصة فنضيع في باقي التفاصيل
                                ...........

                                تعليق

                                يعمل...
                                X