كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبير الشرقاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أهلا بك أستاذة عبير الشرقاوي
    كاتبة و شاعرة نعتز بوجودها بيننا
    و ما تنثر من حديث
    سواء كان قصة أو خاطرة أو نثر شعري جميل

    مرحبا بك دوما على متن ( التلقائي )

    تحياتي
    بل أنا من أعتز جدا بعثوري على هذا المكان الكنز

    و الذي يضم كوكبة من النجوم واللآلئ

    بورك متصفحك

    و بورك زوارك

    دم بكل الخير

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما ضاقت أوردتي
    تفاصح دمي
    اتسعت ثقوبه
    نازعني في رقعته
    و نازعته الرواح
    أحن إليك
    لتكونين حدي الفاصل و يقيني
    قبل أن أسدل الستار على قرطاجة أخرى !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما أتي الماضي
    آخذا بناصيتي
    سابرا أغوار التيه
    و ذاك التعالي التعس
    ضاربا فلول انهزاماتي غير المعترف بها
    أحن إلي إيزيس
    لتكون أكثر حرصا في تنقية صلصالي
    قبل أن تنفخ في روح ليست لي!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما أشرق موتي
    وبشصه صادني
    كسمكة مغدورة
    أتململ ما بين البدايات
    وانهيار آخر حرف في سنة هجائية
    أحن إلي إيزيس
    لتعيد تركيب الوجد في مكانه غير المعتاد
    قبل أن يصبح تكويني خاضعا لبحوث ذي القرنين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما وضعتني
    في تلك المساحة بين أنفاسي
    وحزنك
    تتفجر مسام روحي شوقا
    إلي جيوب الريح
    أحن إلي إيزيس
    لتدرك القطعة الضائعة مني
    قبل أن تتخلى عني أجمل فصولي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كلما مزقني الشوق
    قطعا متناثرة
    في بقاع الأرض
    أحن إلي ازيس
    قبل أن تلتهمني دواب الشك !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    في رحلة بحثنا عن الطريق
    ي
    ستهلكنا الطريق .

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    يقول: أحبكِ
    ولم تعد تلك الكلمة تشفيني.......
    ما عادت ترقص فراشة فوق شفتي ..
    فاعزف على قيثارة أخرى حبيبي ..عسى وترا غير مكبل بالجرح .. يداويني !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    ما بي كلما نظرت إلى عينيك لمحت عصفورا يغردني
    يرسم لي بجناحيه طريقا لأسافر
    وحين ألتقط أنفاسي،أمسك بحقائبي .. تنطلق رصاصة تمزق صوته ..
    تغتال الأغنية..يتركني عالقة بين خطوتين .. وينكسر قوس القزح خلف تلال المطر !

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    هذه هديتي لك مع هذا المساء ارجو ان تروق لك http://www.youtube.com/watch?v=lTJGTmLFJEI
    استاذه مالكة ..فكلام الحب دائما يزرع البسمة
    على الشفاه ، والتفاؤل في القلوب ..

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    مساء الخير اختي الاستاذه مالكة ...
    اولا مبروك اصدارك لديوانك الجديد وعقبال المزيد ان شاء الله ..
    انا استغليت وجودك هنا كي اهنئك ...
    وثانيا ..اتمنى من الآن فصاعداً أن تشنّف أذاننا موسيقى الفرح في كلماتك الجميلة ...
    الحزن والشجن يكون أحياناً له جمالٌ فريد ..لا يستوعبهُ أو يتذوقهُ إلاّ كل ذو قلب شفيف
    وإحساسٍ رقيق ...ولكن لو كنا نطاوع الآحزان ستأخذنا إلى البعيد البعيد ..حيث يصعب
    علينا العودة من هناك ...لنبقى نسامر اللآحزان وشكوى القلوب ...وذَوْب الشموع ...
    فهيّا يا صديقتي ..إنهضي واقتحمي جدار الحزن ..وعانقي الحياة ..وتفائلي بالخير ...
    وإن شاء الله ستجديه ..يهتف لبيك يا مالكة القلوب ...

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    كما ومضة من حريق
    أحتمي في برد الوسادة
    انتهت ليالي الحلم المستعارة
    مثل خيط شمس
    أطفأته غيمة شاردة
    الكؤوس ملأى بالشجن
    النوافذ والأبواب
    انتحلت الصمت
    الضوء غاب خلف السياج
    وحده هديل الحزن
    يملأ المكان
    وظنون موجعة
    تراود القمر المنتشي
    بظلال أبدية
    ها أنا أبذر خفقة القلب
    في بيدر الحريق
    كانما مرت عقود
    على جلسة الحب الأخيرة
    اقتلع الجفا
    أشجار الحلم الوارفة
    كسر أغصان الأغنيات
    خنق بحة الحنين
    لا طعم للشعر المثار كما النقع
    لا لذة لسمفونيات المساء
    سقط اللحن
    تبعثرت النوتات
    نثارا مريرا
    بحلق المدى
    الأفق صفحة بكماء
    الرحيل يعزف تغريده المر
    نبض السبحات يتوقف ببطء
    في زوايا اليقظة
    تفر المسافات
    قبل أن يهاجم الشوق
    هجرتها القاسية

    اترك تعليق:


  • د.نجلاء نصير
    رد
    حينما أتسربل بآلامي
    لا أنتظر نسمات الأمل
    فأنا سنبلة الأحزان

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    في الوقت الذي كنت أموت شوقا لكلمة منها
    كانت تعد لي مشنقة
    و تنثر أوراق صدقي على أبواب مدينتنا!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    اعذرني...
    فـ في فوضى انشغالي بك
    نسيتُ أن ...
    أنساك .
    ما أقسى تلك الومضة
    عى الفور أحالتني لأغنية أم كلثوم
    لقيت روحي في عز جفاك
    بافكر فيك و أنا ناسي
    لا أدري .. أهي كذلك
    ما أجمل ما تغنى به الشعراء في الزمن الجميل أستاذة
    و كنا نستهلك ما يغنون دون أن نرى ما يعانون !!!

    اترك تعليق:

يعمل...
X