المشاركة الأصلية بواسطة ماجدة الهاني
مشاهدة المشاركة
اختي العزيزة شكرا لك على الرابط الجميل
-
في حضرة الجمال لا نملك الا ان نقول سبحان الله!
اختي العزيزة شكرا لك على الرابط الجميل -
همس في إعماقي
اصعدي
تكورت في قلمي شهوة فارغة
فتحت في الورق.. ثغرة
سقطت فيها آآئن
اترك تعليق:
-
_أنتم الأبدع ..,_
_للسفن مراسي في كل مطاف
_ ويسعدني أن رست سفينة الأ عجاب في
أنفسكم
_لابد للقلب من من ثقه
_ ونحن نثق بقلبكم المحب
الشعر يسكن الأنفس الجميله
بعبق
نبعثها مع تلك
الموجات المبحرة
لسماء الشعرالجميلاترك تعليق:
-
اسياالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
صباحك ابداع
في عصر الحداثة كل شيء جائز وربما يجنس باسم تكنوشعر !اترك تعليق:
-
صباحكم ابداع..
أعتقد لو عايش المتنبي هذا الزمن لربما أنشد :
النتّ والليل والحاسوب يعرفني
والـ s.m.sُ و الماوسُ و الفِسبوك و النقرُ!
خطر هذا لي الآن بعد أن قرأت نصّين لشاعرين تم فيهما توظيف
هذه المفردات النتية . فهل سيعرف الشعر منحى جديدا تستعمل فيه مصطلحات
جديدة ؟
اترك تعليق:
-
/color][/size][/b]التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 10:48.اترك تعليق:
-
....................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 10:47.اترك تعليق:
-
مهما استفزّيتني يا أخي
و مهما ظلمتني
فإنّي لن أكرهك ...
الحياة أقصر من أن أحمّل قلبي
و طأة ذلك الإحساس البشع .اترك تعليق:
-
تلتقط أنفاسها . تمسح دمعها بظاهر يدها .
" أستاذتي . يهدّدني بافتعال فضيحة لي لو أخبرت أحدا .كرهت البيت أستاذتي .
كرهت أخي ."
لم أجد الكلمات . لم أعرف ماذا أقول .احتضنتها و أنا أود لو أغرس سكينا في قلب والدتها
و والدها .
في نهاية الأسبوع كنت أقف عند باب منزلها
و حين فتحت لي والدتها و ابتسمت مرحّبة أدركت حجم المهمة التي
وضعها القدر في يدي .اترك تعليق:
-
حين أخيرا تكلّمت أغرقني الذهول .صعقت . كنت أحسب مثل تلك الأمور لا تحدث عندنا
لا تحدث سوى في الأفلام الغربية أو الروايات . كنت في بداياتي في التدريس .
تنقصني التجربة ... و بينما هي تبوح كنت أفكر في طريقة أنقذها بها .
كانت تتكلم و وجها إلى الأرض . الدموع تنهمر كالمطر على ذراعيها و صدرها .
" استاذتي أمي لم تعرف في الأول . لكني اضطريت أخبرها...بعد أن رأيته يتمادى.
لم أدر بمن الوذ .ليس لي أحد ..لكنها صفعتني . لم تصدّقني . "اترك تعليق:
-
مرت شهور دون أن تصارحني بشيء عدا انفصال والديها و أنها تعيش مع أمها و أخيها .
يكبرها بسنة . والدها تزوج من أخرى . لا تراه إلا في المناسبات .لا تحس ان لها أبا .
لم أشأ الضغط عليها ...لكني كنت واثقة ان في الأمر ما هو اخطر.اترك تعليق:
-
أحسست باختلافها من أول يوم ..هالة من الغربة تلفّ كيانها
و الحزن يلوّح من عينيها الزرقاوين . أدركت أنها تحتضن بين ضلوعها سرا ينوء به قلبها .
تشرد أثناء الدرس. تنظر في الفراغ . تقظم أظافرها و حين أنهرها تنتبه ...تخفض رأسها و تعتذر بأدب .
في صوتها نبرة خوف دائما و في ملامحها آثار مأساة منتهية أو.. آتية .
اترك تعليق:
-
أغرقت سكينا بملابسي
و اتخذت طريقي صوب مسكنه
و ماتزال الصور تنبض
تومض بقوة
و أنا أسير متعثرا في نقمتي
كهل يغتصب حلما في سنته الخامسة
و جثة مشوهة لفتاة بكر داخل مخزن
آآآآآآآآآآآآآآآه
حين أصبحت وهو
لم أدر ما فعلت
غير أني رأيته يركع أمامي
بلا صوت
وهو يلوح كأنه يرفض ما كان و يكذبه
واصلت ركله
فازداد انكماشا
و كانت السكين بيدي
هممت بطعنه
فانسل هاربا صارخا
و لم أخرج سليما
بل محمولا
و مع ذلك كنت مازلت على غضبي
ونقمتي : لا بد من تطهير البلدة من هؤلاء .. لا بد .. لا بد ولو كان موتي ! ".اترك تعليق:
-
![/size][/color][/b]التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 10:50.اترك تعليق:
-
لم أستطع طي ما كان
و تجاوزه
درت في المدرسة كمن فقد عقله
أبحث عنه : " تم مطالبته بضرورة النقل ، و بسرعة تمت الموافقة ".
الستر . الستر و على حساب جيل
أي مرض هذا
كيف أقتنع بما يفعلون بنا
وكيف أنتمي إلي هؤلاء : " لن يسعدنا أن ندمر حياته ، و مستقبل أولاده ! ".
عدت لصراخي
لكن معدتي الجبانة تحالفت معهم.اترك تعليق:
اترك تعليق: