تويت
الرحيل وجهة ذات قلبين
واحد أنكهه السراب ..
و آخر معلق بأرجوحة ظامئة للريح !
فأيهما يكون قلبك .. و أيهما سوف يقاسي عتمتك ؟!
واحد أنكهه السراب ..
و آخر معلق بأرجوحة ظامئة للريح !
فأيهما يكون قلبك .. و أيهما سوف يقاسي عتمتك ؟!
-
sigpic -
سلالات من بنات الوهم ..
و أنتَ على قيد حافر المسّ
معنى .. تبهت جذوته على نصال
شحذتها سنين .. لم و لن تكون إلا عليك !
فطب وجعا .. و انتظر منها نهايتك !sigpicتعليق
-
هكذا الصقور ..
وقت تنسى أنها صقور ..
كيف تكون إذن .. في عين ما رأت سموها ؟!sigpicتعليق
-
سأكتب على ألسنة الأرضة ..
ربما أعمر - أكثر - بين مخالبها !sigpicتعليق
-
تقول البهية : رأيتك في كل هذا الفضاء ..
رأيتك فينا ..
لكن .. حين خلعت رداءك تحت ظل النحلة
تهاويت منا قتيلا .. شظايا من رحيق
و بعض فضاء حزين !sigpicتعليق
-
نفي القيمة لا يعني غيابها ؛
بقدر ما يعني أنها حاضرة بالبهاء كاملا !sigpicتعليق
-
خذي دمي ، و امنحيني دفقة كبرياء ؛ لأعود من موتي !sigpicتعليق
-
سوف يرقصون كثيرا هناك ..
و يضمخون هاهنا الصفحات بفتوحاتهم الملوثة ..
رغم علمهم الأكيد باننا رأينا كم سالت عروقهم تحت أقدام السلطان !sigpicتعليق
-
حتى لو كتبنا في العري ..
لن نمنحهم فرصة لستر عوراتهم القبيحة !sigpicتعليق
-
هم الخاسرون ..
حاشية السلطان ومماليكه يدركون قيمتك أيتها الكبيرة ..
و يعلمون أن كلمة منك قادرة على هزّ عروشهم الهالكة !sigpicتعليق
-
من سيهتم بالأبراج و أعياد الميلاد
و أنا معتقل ً بقهوتك
ربما في الرماد سأتناول
بعض الأسماء التي طرزت شحوبي
كمحاولة أخيرة لتبرير تعرج أنفاسي.
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
انظري حبيبتي ..
هذا الملاك رآه جدي من ألف عام ..
يمسد وجه النيل ، يبكي حزنه ..
ألا تري ملامحه في المرآة ..
الملائكة لا تعرف سوى الحياة .. فابتسمي للملاك الذي أمامك !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 02-06-2013, 11:18.sigpicتعليق
-
أ/ جمال صديقي العزيزالمشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
مثل الأصابع التي ترتق الشمس
مثل عرائس من نخالة السراب
كان الموكب يطوف بالكلمة
وكنت أنت ياسيدي ....... تقتنص المعنى .
محبة تليق بك ايها النبيل
تعليق
-
ياكل الاشياء المؤرقة للخريف
هل جاءك من أقصى القلب يسعى
وأنت تلوح للغياب بفراشة
تركت على جناحها رسمكتعليق
-
أيها النهر العاشق
كم كنت رائقا حين رسمت مفاتيح الغياب على حافة اللهفةتعليق
تعليق