كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    استبدل قبضته بشفاطة حين عجز عن قبض كل تلك الأرواح في تزامن واحد ،
    و تناسل حتى أصبح لكل كائن عزرائيله الخاص .. فكيف تعاظمت أرحام الأمهات
    حتى يومنا هذا ، أمام جبروت النقمة و الموت ؟!
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      البعض مندهش من وجود مثقفين و أدباء ، كل شغلهم إنهاء الاعتصام أمام وزارة الثقافة ، و لو بضرب من يخالفونهم بالحجارة و الزجاج و غيره ، و تناسى هؤلاء أن من جرم الدكتور طه حسين و فكره كان أديبا يحترمونه كثيرا
      و من حاكم الحق كان يلبس رداء الحق وهو باطل و لكن .. لكل دور لباس ووجه !!
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        المطلق كان تصور الفلاسفة و الحكماء و رهانهم
        و كم تعاطيناه
        حتى أتى زمن بث خبثه في كل شيء
        فلا عاد الجمال جمالا
        و لا الخير خيرا
        و الحق إلا زورا و بهتانا !
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          أعلم أني هالك ..
          وسوف أضبط مشنوقا على بوابة من بوابات الرجاء ..
          الذي لم يعد صالحا !
          sigpic

          تعليق

          • فاطيمة أحمد
            أديبة وكاتبة
            • 28-02-2013
            • 2281

            مرٌ هو واقعنا ، لذلك أحياناً ألجأ للعزوف عن تجرع أي شيء
            والإكتقاء بالصيام عن تناول مجريات مكررة كريهة المذاق
            و فقط حتى إشعار آخر ..!


            تعليق

            • فاطيمة أحمد
              أديبة وكاتبة
              • 28-02-2013
              • 2281

              لم يمكث ما اسموه ربيعاً إلا حيزاً ضيقاً من نهار
              باقي الأيام كانت شتاءً يمطر قذائف وتعصف فيه الفتن
              ولم يحسن العرب كالعادة .. انتقاء مظلة ..!


              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                إلي صديقي ( محمد خير الحلبي ) هناك .. في اتحاد الكتاب
                ما خلفني عن ندوتك ..
                أني لست حيا الآن بما يكفي لأرى وجها غير وجهها
                فاعذر موتي !
                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 16-06-2013, 15:22.
                sigpic

                تعليق

                • آسيا رحاحليه
                  أديب وكاتب
                  • 08-09-2009
                  • 7182

                  فاشلون يا عرب في كل شئ
                  دمويّون ، متعطّشون للقتل
                  حتى الربيع لم يسلم من
                  حماقتكم و نزقكم ...
                  شوّهتم جماله بأيديكم الوسخة .
                  يظن الناس بي خيرا و إنّي
                  لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                  تعليق

                  • سمرعيد
                    أديب وكاتب
                    • 19-04-2013
                    • 2036

                    تجارةٌ خاسرة
                    خوفكُم علينا

                    بضاعةٌ كاسدة
                    صونُكم أعراضنا
                    والتاريخُ يشهد
                    أنكم أشهرسماسرةِ الأزمان

                    تعليق

                    • أبوقصي الشافعي
                      رئيس ملتقى الخاطرة
                      • 13-06-2011
                      • 34905

                      منذ شفق ٍ لم أتذوق ملامحي
                      لن يطول مكوثي بيراعي
                      المساء سيفضح تكيفي مع ظلي
                      سيميط دكاكين الاشتهاء
                      رويدا رويدا
                      سيتعرى فؤادي
                      و يقدني من سراب
                      لم يتخمر صمتي
                      فقدت مهارتي في لسع الأغاني
                      ترمل الكثير مني
                      و بت تركة ضمور
                      بعض التفاصيل لا تحتاج لذاكرة جليدية
                      العبرة في عذرية السطور
                      وليس في زعاف المعنى .



                      كم روضت لوعدها الربما
                      كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                      كم أحلت المساء لكحلها
                      و أقمت بشامتها للبين مأتما
                      كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                      و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                      https://www.facebook.com/mrmfq

                      تعليق

                      • آسيا رحاحليه
                        أديب وكاتب
                        • 08-09-2009
                        • 7182

                        حين مات أبي فقدت الوطن
                        لست أهذي
                        أنا أعني ذلك حقا
                        كان الوطن مرسوما في تجاعيد أبي
                        محفورا في سمرة وجهه
                        كنت أسمع صوت الوطن
                        في صمت أبي
                        و أرى شكله في حديث أبي
                        عن الحرب
                        و البطولات
                        و المعارك
                        و السجن
                        و الشهداء
                        و حديثه عن صبيحة الاستقلال
                        حين يتحدث عن ذلك
                        كنت ألمح بريقا عجيبا ساحرا في عيني أبي
                        و أرى الوطن
                        منذ مات أبي فقدت الوطن ..
                        يظن الناس بي خيرا و إنّي
                        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          1 - قبض الحانة كطائر ..
                          غاب في جوفه .. ثم صعد !

                          وضعوه على جناح يسكن غيمة
                          من زغاريد و مواويل
                          و فرسان
                          قالو : هذي أنثاك ..
                          فلا تدع الكأس ، ولو تغضن وجهه .
                          و غدا ماؤه فتى شبقا ..
                          لا يرتوي ..
                          رغم اختفاء ملامحك و الأطراف ..
                          خفك بعثك
                          ومسراك في تهدج الوردة انتثارك !

                          تمايل على سكرة أنفاس ..
                          ذاهلة عيون الفراقد
                          فغيبتها في شهيقها
                          ممزقة كغبار
                          وحلق بين نهديها ..
                          قطرة عطر ينزفها حياؤها
                          كبدور الماس تترقرق بين نجمين
                          ثم في صرخة ... تنهزم
                          بين يدي جذوة من قطيف بكارة لم تمس !

                          قالت : خذني و لا تخف ..
                          أعيدك لسيرتك الأحلى
                          قال : قد جاوزت السبع
                          ووجدي خائر ..
                          إلي الأدنى
                          قالت : خذني و لا تخف
                          ليس عليك بلاغ المنتهى
                          إذا ما خضت محيطا ..
                          ..........................
                          و لا ترتجي شاطئا و لا مأوى !

                          ( هجسة ) : الوهج ألبسونيه
                          زائغة عيناي
                          متهالكة مواطني
                          مهتزة قرون رغبتي
                          ما بلغت من الندى قطرة
                          والقرى حائمة تأكل من رأسي
                          أوبة لقبس أو هدى على نار جموحي
                          ليستوي فهدا ؟
                          ( رؤية ) : في قصر اللذة يختلج رخام
                          من زبرجد .. و تنهض من كسلها
                          نهود و استبرق
                          شاعر يقارع بهجته في شقشقات
                          الراح و الروح ظامئة لغنة الشفاه
                          وتهدج الخاصرة بقيظ الالتذاذ !




                          sigpic

                          تعليق

                          • ماجد العتيبي
                            محظور
                            • 13-08-2012
                            • 49

                            تخيل صورة جميلة فرسمت وردة للحسناء

                            تعليق

                            • أبوقصي الشافعي
                              رئيس ملتقى الخاطرة
                              • 13-06-2011
                              • 34905

                              قـَلتْ صمتي بعطرها
                              تطاير شوقي عليها .. أحرقها
                              استغفرت... حضنتها
                              غرقت بنظراتها
                              و دخلنا الجنة..



                              كم روضت لوعدها الربما
                              كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                              كم أحلت المساء لكحلها
                              و أقمت بشامتها للبين مأتما
                              كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                              و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                              https://www.facebook.com/mrmfq

                              تعليق

                              • آسيا رحاحليه
                                أديب وكاتب
                                • 08-09-2009
                                • 7182

                                بي من الشوق ما يغرق البحر
                                و يروي الصحراء
                                و يلوّن الهواء
                                بي داء
                                اسمه ... أنت .
                                يظن الناس بي خيرا و إنّي
                                لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X