كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    حين كثر الحديث عنه فى الصحف و المجلات
    وردد الناس فى المحافظة كلمة : حرامي ". بعلو أصواتهم و غضبهم
    فوجئوا باختفائه من ديوان المحافظة
    بعد أيام كان يحلف اليمين - على الهواء مباشرة - أمام السيد الرئيس كرئيس للوزراء !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:43.
    sigpic

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      حين رقى محافظا لمحافظة كبري
      لم يكن يدري أن الرئيس الموقر
      حين وقع بترقيته كان يمزق صورته
      و ينهى أوراق دين كبير عليه له
      بعد شهور قليلة كان خلف القضبان متهما بقضية لم يرتكبها !!
      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:44.
      sigpic

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        كان يعلم أن تقاوى الزرعة الجديدة مسرطنة
        لذا لم يهتم بالرد على أى اتهامات
        إلا بعد تنفيذ ما أراد
        دون أن يسبح الفلاحون بحمد رب إسرائيل و جنوده !
        لكنه لم ينتحر
        و لم يصب بأذى
        بل استمر فى استيراد التقاوي المسرطنة
        هازئا بشعب لم يفرط فيه
        بل حماه من قبضة الحكومة ذات طرد وثورة !!
        التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 18-07-2011, 19:47.
        sigpic

        تعليق

        • سحر الخطيب
          أديب وكاتب
          • 09-03-2010
          • 3645

          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          دعاها لحضور حفل تكريمه

          جاءت تحمل باقة حب كبيرة
          أوقفها عند الباب
          تفحصها من الاخمص الى الرأس
          على الملامح ابتسامة سخرية
          من فرط فرحتها ...لم تنتبه الى ان بساطتها
          التي انتهت مدة صلاحيتها
          لا تليق بالمكان
          ( مالكة حبرشيد )

          كان الجميع يلبس
          ثوب الملك السري
          اقتحمت المكان بكل بساطتها
          فرضت شخصيتها على الحضور
          تركت المكان بعد أن عرتهم
          من تلك الثياب
          ( سحر الخطيب )





          و الله العملان قصتان قصيرتان جدا
          يللا
          اطرحا القصتين لو سمحتما ( مالكة - سحر )
          ليس المعنى بالطبع واحد ..,لا
          المعنى اختلف إلى حد بعيد

          تحياتي لكما
          ليس المهم أن يقرأ الجميع
          المهم ...من يقرأ
          ليس مهما ان يخُط بضع مدائح
          المهم من يشعر بما أكتب
          اعلم انك فاعلا
          نورسا يحلق في الحروف
          لكن ...
          هنا اكون كما أحب واكون هنا أنا
          الجرح عميق لا يستكين
          والماضى شرود لا يعود
          والعمر يسرى للثرى والقبور

          تعليق

          • سحر الخطيب
            أديب وكاتب
            • 09-03-2010
            • 3645

            عندما وصلت الى بضع مسمار وأربعين
            في خارطة الوجه
            اكتشفت أن
            الكون لا يسوى بضع بعوضه من ألم الذات
            وأن من جاء من تراب سيعود تراب
            الجرح عميق لا يستكين
            والماضى شرود لا يعود
            والعمر يسرى للثرى والقبور

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
              عندما وصلت الى بضع مسمار وأربعين
              في خارطة الوجه
              اكتشفت أن
              الكون لا يسوى بضع بعوضه من ألم الذات
              وأن من جاء من تراب سيعود تراب
              كانت الحاجة حسيبة ام ستي مسمار الدار
              بس ايش
              مسمار بجد
              مش أى كلام سحر
              و كانت فى سنتها العشرين بعد المائة !!

              يارب أشوفك مثلها !!
              قولى ان شاء الله
              sigpic

              تعليق

              • سحر الخطيب
                أديب وكاتب
                • 09-03-2010
                • 3645

                علمني كيف تموت الدمعة في الاحداق
                أطرب الجميع هذا المساء
                على لحن أحزانه
                نزف عودة
                شهق صوته
                وأكمل الغناء
                الجرح عميق لا يستكين
                والماضى شرود لا يعود
                والعمر يسرى للثرى والقبور

                تعليق

                • سحر الخطيب
                  أديب وكاتب
                  • 09-03-2010
                  • 3645

                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  كانت الحاجة حسيبة ام ستي مسمار الدار
                  بس ايش
                  مسمار بجد
                  مش أى كلام سحر
                  و كانت فى سنتها العشرين بعد المائة !!

                  يارب أشوفك مثلها !!
                  قولى ان شاء الله
                  كل سنه بمسمار من وقع وجع السنين
                  فال الله ولا فالك انا إلى زماااااااااان عايشه
                  مع أني يله عمري 25 ونازله في 24
                  كشفتني ههه
                  الجرح عميق لا يستكين
                  والماضى شرود لا يعود
                  والعمر يسرى للثرى والقبور

                  تعليق

                  • سحر الخطيب
                    أديب وكاتب
                    • 09-03-2010
                    • 3645

                    صرخت العروسه غيرة في وجه العريس
                    خالتك التي تقول لك تركت بنتي عانس أمامي
                    قال لها.. خالتي ليس عندها بنات
                    رمي بجسمه على الارض يقهقه ضحكا

                    خالتي عندها (كلبه ) تعتبرها بنتها
                    الجرح عميق لا يستكين
                    والماضى شرود لا يعود
                    والعمر يسرى للثرى والقبور

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                      كل سنه بمسمار من وقع وجع السنين
                      فال الله ولا فالك انا إلى زماااااااااان عايشه
                      مع أني يله عمري 25 ونازله في 24
                      كشفتني ههه
                      باقول لك كانت مسمار الدار
                      و يوم ما تركت الدار فى ليلة ما اعرف ان كانت بيضا و لا سودا
                      الاولاد الاشقيا أعجبوا بيها
                      شمموها حاجة أصفرا أو أخضرا ..
                      المهم وجدها ولاد الحلال بعد 3 ايام مرمية فى الشارع
                      جابوها : كنت فين ياستي
                      و هى تضحك ما تتوقف
                      كنت فين ياستي
                      : قال ايه المفاضيح يطاطوا على ايدي يبوسها
                      و بعد شوى اروح ما أدرى بحالي
                      طيب كانوا قالوا لي
                      كنت وفرت عليهم التعب
                      إن ما فى مال و لا جمال ".
                      و ظلت تضحك حتى أتاها هادم اللذات و مفرق الجماعات ومشغل السقامات ، و الثعلب فات فات !
                      و كانت هذه آخر مواقعها الغرامية !
                      التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-07-2011, 02:45.
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        رسالة الزعيم نيلسون مانديلا إلى ثوار تونس ومصر..استحضروا قول نبيكم:اذهبوا فأنتم الطلقاء

                        إخوتي في تونس ومصر
                        أعتذر أولا عن الخوض في شؤونكم الخاصة، وسامحوني إن كنت دسست أنفي فيما لا ينبغي التقحم فيه.

                        لكني أحسست أن واجب النصح أولا.
                        والوفاء ثانيا لما أوليتمونا إياه من مساندة أيام قراع الفصل العنصري يحتمان علي رد الجميل وإن بإبداء رأي محّصته التجارب وعجمتْه الأيامُ وأنضجته السجون.

                        أحبتي ثوار العرب.

                        لا زلت أذكر ذلك اليوم بوضوح. كان يوما مشمسا من أيام كيب تاون. خرجت من السجن بعد أن سلخت بين جدرانه عشرة آلاف عام.
                        خرجت إلى الدنيا بعد وُورِيتُ عنها سبعا وعشرين حِجةً لأني حلمت أن أرى بلادي خالية من الظلم والقهر والاستبداد
                        ورغم أن اللحظة أمام سجن فكتور فستر كانت كثيفة على المستوى الشخصي إذ سأرى وجوه أطفالي وأمهم بعد كل هذا الزمن، إلا أن السؤال الذي ملأ جوانحي حينها هو:

                        كيف سنتعامل مع إرث الظلم لنقيم مكانه عدلا؟
                        أكاد أحس أن هذا السؤال هو ما يقلقكم اليوم. لقد خرجتم لتوكم من سجنكم الكبير
                        وهو سؤال قد تحُدّد الإجابة عليه طبيعة الاتجاه الذي ستنتهي إليه ثوراتكم.

                        إن إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم.
                        فالهدم فعل سلبي والبناء فعل إيجابي.
                        أو على لغة أحد مفكريكم – حسن الترابي- فإن إحقاق الحق أصعب بكثير من إبطال الباطل
                        أنا لا أتحدث العربية للأسف، لكن ما أفهمه من الترجمات التي تصلني عن تفاصيل الجدل السياسي اليومي في مصر وتونس تشي بأن معظم الوقت هناك مهدر في سب وشتم كل من كانت له صلة تعاون مع النظامين البائدين وكأن الثورة لا يمكن أن تكتمل إلا بالتشفي والإقصاء، كما يبدو لي أن الاتجاه العام عندكم يميل إلى استثناء وتبكيت كل من كانت له صلة قريبة أو بعيدة بالأنظمة السابقة.

                        ذاك أمر خاطئ في نظري.

                        أنا أتفهم الأسى الذي يعتصر قلوبكم وأعرف أن مرارات الظلم ماثلة، إلا أنني أرى أن استهداف هذا القطاع الواسع من مجتمعكم قد يسبب للثورة متاعب خطيرة، فمؤيدو النظام السابق كانوا يسيطرون على المال العام وعلى مفاصل الأمن والدولة وعلاقات البلد مع الخارج. فاستهدافهم قد يدفعهم إلى أن يكون إجهاض الثورة أهم هدف لهم في هذه المرحلة التي تتميز عادة بالهشاشة الأمينة وغياب التوازن. أنتم في غنى عن ذلك، أحبتي.

                        إن أنصار النظام السابق ممسكون بمعظم المؤسسات الاقتصادية التي قد يشكل استهدافها أو غيابها أو تحييدها كارثة اقتصادية أو عدم توازن أنتم في غنى عنه الآن
                        عليكم أن تتذكروا أن أتباع النظام السابق في النهاية مواطنون ينتمون لهذا البلد، فاحتواؤهم ومسامحتهم هي أكبر هدية للبلاد في هذه المرحلة، ثم إنه لا يمكن جمعهم ورميهم في البحر أو تحييدهم نهائيا ثم إن لهم الحق في التعبير عن أنفسهم وهو حق ينبغي أن يكون احترامه من أبجديات ما بعد الثورة.

                        أعلم أن مما يزعجكم أن تروا ذات الوجوه التي كانت تنافق للنظام السابق تتحدث اليوم ممجدة الثورة، لكن الأسلم أن لا تواجهوهم بالتبكيت إذا مجدوا الثورة، بل شجعوهم على ذلك حتى تحيدوهم وثقوا أن المجتمع في النهاية لن ينتخب إلا من ساهم في ميلاد حريته
                        إن النظر إلى المستقبل والتعامل معه بواقعية أهم بكثير من الوقوف عند تفاصيل الماضي المرير.
                        أذكر جيدا أني عندما خرجت من السجن كان أكبر تحد واجهني هو أن قطاعا واسعا من السود كانوا يريدون أن يحاكموا كل من كانت له صلة بالنظام السابق،
                        لكنني وقفت دون ذلك وبرهنت الأيام أن هذا كان الخيار الأمثل ولولاه لانجرفت جنوب إفريقيا إما إلى الحرب الأهلية أو إلى الديكتاتورية من جديد. لذلك شكلت “لجنة الحقيقة والمصالحة” التي جلس فيها المعتدي والمعتدى عليه وتصارحا وسامح كل منهما الآخر.

                        إنها سياسة مرة لكنها ناجعة
                        أرى أنكم بهذه الطريقة– وأنتم أدرى في النهاية- سترسلون رسائل اطمئنان إلى المجتمع الملتف حول
                        الديكتاتوريات الأخرى أن لا خوف على مستقبلهم في ظل الديمقراطية والثورة، مما قد يجعل الكثير من المنتفعين يميلون إلى التغيير، كما قد تحجمون خوف وهلع الدكتاتوريات القائمه من طبيعة وحجم ما ينتظرها.

                        تخيلوا أننا في جنوب إفريقيا ركزنا –كما تمنى الكثيرون- على السخرية من البيض وتبكيتهم واستثنائهم وتقليم أظافرهم؟ لو حصل ذلك لما كانت قصة جنوب إفريقيا واحدة من أروع القصص النجاح الإنساني اليوم.

                        أتمنى أن تستحضروا قولة نبيكم: “اذهبوا فأنتم الطلقاء”


                        نلسون روهلالا ماندلا
                        هوانتون –جوهانزبيرغ
                        sigpic

                        تعليق

                        • شريف عابدين
                          أديب وكاتب
                          • 08-02-2011
                          • 1019

                          أفاق الخريف منزعجا،
                          حين داهمته عاصفة باردة.
                          لمح الشتاء يقترب نحوه ملوحا،
                          فأطرق متمتما: مرحبا بالقادم الحتمي،
                          وأخذ يلملم حاجياته.
                          بادره الشتاء: تمهل، ما زال هنالك بعض الوقت.
                          أجاب الخريف: أفضل أن أمشي الهوينى من الآن،
                          قبلما تجرفني أمطارك.

                          ***
                          "مع خالص تقديري لفيض الإبداع المتدفق أستاذي الملهم ربيع عقب الباب."
                          التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 19-07-2011, 04:11.
                          مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                          تعليق

                          • شريف عابدين
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2011
                            • 1019

                            احتضان
                            حين عنفتني؛ جريت نحوها، مندمجا في حضنها،
                            فصرت جزئها الذي عاد إلى كلها، صرت نفسها،
                            وعندما تقمصتها، مرددا نفس كلماتها،
                            .. ياولد.
                            وتَلفَّتُ خلفي من وضع الاحتضان،
                            وجدتني، واقفا أمامها متبسما، دون أدنى خوف.
                            ***
                            "مع خالص تقديري لفيض الإبداع المتدفق أستاذي الملهم ربيع عقب الباب."
                            التعديل الأخير تم بواسطة شريف عابدين; الساعة 19-07-2011, 04:19.
                            مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
                              أفاق الخريف منزعجا،
                              حين داهمته عاصفة باردة.
                              لمح الشتاء يقترب نحوه ملوحا،
                              فأطرق متمتما: مرحبا بالقادم الحتمي،
                              وأخذ يلملم حاجياته.
                              بادره الشتاء: تمهل، ما زال هنالك بعض الوقت.
                              أجاب الخريف: أفضل أن أمشي الهوينى من الآن،
                              قبلما تجرفني أمطارك.
                              ***
                              "مع خالص تقديري لفيض الإبداع المتدفق أستاذي الملهم ربيع عقب الباب."
                              جميلة شريف قوى
                              فيها ثقة و سخرية و قدرة على تحويل المؤلم إلى العكس تماما
                              انشر شريف هذا الجمال !
                              صباحك جميل و مشرق بمقدار 7 هيكتارات من غير زلازل !!!
                              sigpic

                              تعليق

                              • سليمى السرايري
                                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                                • 08-01-2010
                                • 13572

                                النظام السابق تمتد شرايينه تحت تربة الفساد
                                كشجرة عجوز ضاربة في القدم
                                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                                تعليق

                                يعمل...
                                X