تويت
وأنا كنت أظن بأنه جناحي
لكنه / طار إليها وتركني في اليم
لكنه / طار إليها وتركني في اليم
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
أراك مبتسما
أراك متجهما
أراك حزينا تتألم
او هي دواخلي تتوهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق
-
حزينة أنا وغريبة
مزاجية ...متقلبة
لكني أعترف أني
اختزلت عمري
في بضع لحظات
في بضع كلمات
مضت في حياتي
كومضة البرق
بين المد والجزر
تعليق
-
أعرف أنك تجمع الفراغ بين راحتيك
تمزجه بدموع مقلتي
تصنع منه رغيفا
تطعمني اياه كل صباح
تعليق
-
كيف أرسمك ؟
من اي زاوية من زوايا قلبي أبدأك ؟
أي لون من ألوان عمري
أصبغ عليك ؟
وضمير الغائب يلازمك؟
تعليق
-
إستحاله إخلاص القلب طوال الوقتالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
يرص مشاعره على طاولة
يرسم حولها سياجا
مؤكدا عليها دائما ألا تذهب إلا لمن يستحقها
و كلما مرّ وجه مشاغبا عينيه
منحه بعضها
دون حاجة لميزان أو قياس فلكي !sigpicتعليق
-
أحدث اشتباكا حادا
وشروخا كانت تتسع بروحه
و حين أهدى بقيتها لمحبوبته
تلك التى تمثل وجهي العملة و العالم
كانت تتهاطل على رقعة الطاولة
تفيض على حوافها !sigpicتعليق
-
كلما تدفقت فى كل الاتجاهاتو ذاك النهر الذى لم يتوقف رغم كل الاسعافات الرافضة
كان يغيب عن وعيه
مرة و مرة ومرة
و فى غرفة العناية المركزة
كان يقف على سر تدفقها
لهذا النزف !sigpicتعليق
-
أنفاس ذاهبةو الذاهبين القادمين من نسوة و عيون مسهدة !
و بسمة عريضة
وخيالات تروح و تجئ
وذاكرة فى اتساع عين حمصة
بلا لون و لا رائحة
وأم تعد نفسها لمشهد لا تحبه
تقف بين تلك البسمة على وجههالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-07-2011, 04:28.sigpicتعليق
-
سدرة
و قلب فتى
و طائر ملون
ترى أيهما يبدع النشيج ليعشوشب بها ؟!sigpicتعليق
-
الكتابة :
إثبات وجود
نزف
رسائل موجهة
واجب كوني
احتياج
ترف
كانت ورقة الأسئلة تطلب إجابة واحدة
قبضت عليها إلا واحدة
ضغطها
و حفرتها بورقة الإجابة !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 20-07-2011, 06:48.sigpicتعليق
-
ما كانَ .. يكونْ .
وأنتَ سابحٌ فى قطيفٍ ،
ليس يحملُ سوى موتٍ ..
أو جنونْ !
sigpicتعليق
-
يتناثرُ دمُكَ على واجِهاتِ الليلْ ،
و تباريحَ ما تبقى من نيونٍ ..
حَسِبْتُهُ النهارْ !
وتنزوي في صَدَفَةٍ ..
أضجرَها لهاثُكَ ،
ورائحةُ تبغكِ ،
ودمُكَ المترقرقُ .. بلونِ الصبرْ !sigpicتعليق
-
كم صرختَ صدرا وبطنا و قلبْ ،
مقتولا تبحثُ فى ثناياكَ ..
عن معنى !
وأنتَ تلوكُ دمَكَ ،
تبصُّ فى يمينكَ مرةً ،
وفى شمالكَ تشمُّ رائحةَ الخيانةْ ..
تنبئكَ بمواقيتِ الضبابْ ،
و انعكاساتِ الصورْ ..
على ملامحكَ الطائرةْ !
فتنهرها ،
وتلعنها ،
تدميها رجما ..
وربما .. أطلقتَ شريانَها للطيرْ !
sigpicتعليق
تعليق