كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 11:31

عليهم أن يطلعوهم بما ظلوا عليه قائمين
لتستريح أرواحهم من دورانها فى
محيط دائرة الطباشير التى رسمت لهم
عمرا
أو لينتحروا حين يكتشفون كم أساءوا إلينا !

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 11:35

العشق حين يتمكن من الروح
يصبح متاهة تتوسطها جذوة نار
كلما اقتربت منها احترقت
ابتعدت أكلك الثلج
و عليك أن تحلق فوقها كطائر مجنح !

**سليمى السرايري** · 21-07-2011, 11:46

طلبتُ من الله أجنحة ..لعلّي ألامس اهداب عينيك

طلبت من الله موتا .. لعل وفاتي السبيل إليك

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 11:59

قررت ألا أموت إلا حين أفقدك
لم أصب باليأس بعد
و مجددا كل يوم أحبك أكثر
رغم ما تدبرين و الوقت ضدي !

**سليمى السرايري** · 21-07-2011, 12:25

كانت هنا بلون الماء
بعبق الياسمين
كانت تطرّز الصفحات
تنثر النجمات

حين تكتب
تترك في المكان قمرا ولؤلؤا
حين تغوص معنا في عمق الحكايا
يتغير لون البحر
ويصبح الزبد فضة

كان فيه بنت
تلعب بالحروف
تشرق من وراء الهديل
اسمها................بسمة

بسمتي اشتقت إليك موووووووووووووت

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 12:37

و كم علينا أن نراوغ ابتساماتنا
كلما تجهم بنا الوقت
كى نراها دائما
و كما يجب .. بسمة بريئة و لحن بري !!

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 12:41

هى الآن تهزج ما بين لبنان و الكويت
ما بين الحنين الذى ظل يترعرع فى بحر مملح
و انكسارات يومية
آن لها الترميم
و آن للطفلة أن تغني و حنظلة
ليكبرا معا !

**مالكة حبرشيد** · 21-07-2011, 12:51

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

كانت هنا بلون الماء
بعبق الياسمين
كانت تطرّز الصفحات
تنثر النجمات

حين تكتب
تترك في المكان قمرا ولؤلؤا
حين تغوص معنا في عمق الحكايا
يتغير لون البحر
ويصبح الزبد فضة

كان فيه بنت
تلعب بالحروف
تشرق من وراء الهديل
اسمها................بسمة

بسمتي اشتقت إليك موووووووووووووت

كانت تدفيء صقيع الزجاجة
تملأ الصفحات حبا ...عبقا
يستنشقه الجميع
فيبعث الحياة في الاجساد الميتة
لا اريد ان نتحدث عنها بصيغة الماضي
فهي حاضرة دائما بكلماتها المنقوشة في كل الصفحات
ببسمتها التي لا تغيب

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 13:01

ما كنت أدرى أن جونو
سوف تكون قاسية حد الافراط
ربما أخبرتها يوما
فضحكت من ظنوني
و برقة أشرقت : " كيف و أنا قدرك .. أنسيت
كم تتشابه زنابق جونو ؟!".
ربت على دعابتها
و طويت الصفحة !

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 13:32

لم يكن التطفل ديدنا فى حياتي
و لذا كانت كل الأشياء الجميلة تضيع فى غفلة مني !!

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 13:35

لازلت أكرهه
و لا أدري سببا لذلك
لا بد أن هناك فوبيا تسكنني

و أنني أمتصها دائما دون علم مني !!

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 13:50

أتدرين ما أمر الشمس حين ترسل سهامها
محاصرة بقايا الليل
أتدرين كم سهما رشقت فى جسده
ليخرج النهار
هكذا يكون صوتك
يطلق الروح برشقاته كولادة
أو كبعث جديد
و كم أحن لبعثي بك !

**نزهة الفلاح** · 21-07-2011, 14:00

أثقلته الهموم فتذكر الحي القيوم ورفع عينيه إلى السماء فاخترقت النجوم وكأنها تفوض أمرها للحي القيوم

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 14:11

تحدث عن سندويتش الفول الذى يحمل
و ظل يقضم
باستمتاع عجيب
و حين سألته فى أى قضمة شعرت بجماله
كان قد فرغ منه
فظن بها الجنون
هتف فى بلاهة : ما هذا التخريف .. أ نسيت أنا لم نجلس إلى المائدة منذ صباحات طويلة ! ".

**ربيع عقب الباب** · 21-07-2011, 14:23

قال : طيب .. آن أن تصالحينني
قالت : هو أنا مجنونة
استغرب و نال منه الغيظ : مجنونة .. لم مجنونة ؟
قالت : أصالحك ؛ لتعود إلى ضربي من جديد .. لا .. كن هكذا إلى أن يحكم الله بيننا ".

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث