لماذا .. لا يخشى الله من عباده العلماء ؟ّّ! لـــــــ محمد برجيس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حورية إبراهيم
    أديب وكاتب
    • 25-03-2009
    • 1413

    يا أستاذ محمد برجيس يرجى عدم تجاهل ردي أعلاه .كي أستعد للنقاش المعمق.
    تحياتي ..
    إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

    تعليق

    • أحمد الأقطش
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 376

      [align=right]
      الأستاذ العزيز / محمد برجيس ،،
      الأساتذة الأعزاء ،،
      السلام عليكم ورحمة الله ..

      كتبتُ بالأمس مداخلة مطوّلة، ولكن للأسف بسبب خلل تقني لم يتم الإرسال ولم أنتبه لحفظ المداخلة. ولكنني أريد أن أشير إلى عدد مِن النقاط أرجو أن تتسع لها الصدور والقلوب:
      - في تصوّري القاصر، لكي يكون الحوار مثمراً علينا أن نركز فقط في محاور الموضوع. نحن لسنا بصدد إصدار بيانات أو فتاوى، بل نتجاذب أطراف الحديث ونستفيد من الإضافات العلمية مِن هنا وهناك.
      - كنتُ أنتظر أن يتطرق الأساتذة إلى مفهوم الخشية في القرآن، ومفهوم العلم في القرآن. لأنني حتى هذه المداخلة السادسة بعد المائة لم أحصل على هذه المعلومات التي أنتظرها، والتي هي أساس الموضوع في واقع الأمر.
      - وأريد أن أستوضح من الأستاذ / محمد برجيس الذي أحييه على حِراكه الفكريّ: لم أستطع ربط مداخلاتك عن الأرقام والأعداد بصُلب الموضوع الذي نحن بصدده.
      - هناك مواضيع في وجهة نظري لا تحتمل الأخذ والردّ، كالاستفسار عن بعض الأمور المتخصصة. اللهم إلاّ إذا كانت مناقشة لرأي أحد العلماء المختصّين، فحينها تتلاقح العقول وتتلاقى العيون.
      - سأستعين بالله وأعيد كتابة مداخلتي، وهي تتمحور حول "الخشية" و "العلماء" في كتاب الله.

      مع أطيب تحياتي القلبية
      ،،[/align]
      [poem=font="Mudir MT,6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/97.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
      تاقَت نفسي إلى نزولِ الماءِ=فأطهّر جُثتي مِن الأقذاءِ
      لكنّ تَراكُمَ الهوى في بَدَني=يقذفني في دوّامةِ الأشياءِ![/poem]
      ... أحمد

      تعليق

      • محمد جابري
        أديب وكاتب
        • 30-10-2008
        • 1915

        المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
        معذرة على التحاقي المتأخر بالموضوع يا أستاذ محمد برجيس .
        وأرجو أن تتقبلوا مني هذه الإجابة المختصرة التي بإمكانكم تطويرها لو كانت في المستوى المطلوب .كما بإمكانكم تجاهلها تماما لو كانت من عالم الهرطقة .
        الإجابة :
        علماء اليوم " العرب بمختلف اعتقاداتهم " لايخشون الله تعالى في ما يخترعون وينجزون ويحلون ويحرمون .[gdwl]لأنهم ببساطة قد أصبحوا أبواقا للمخزن [/gdwl].يعني سيسوا علمهم الذي أسند إلى فتوى الرقابة والمقص والاختراق الممنهج .تماشيا مع تردي الأوضاع السوسيو اقتصادية وثقافية ثم اجتماعية .
        لو كنت تقصد يا أخي برجيس علماء الدين فتلك هي الكارثة !
        لماذا ؟؟ لأنهم باعوا أمانة الفتوى الصحيحة لإسكات وتكميم الشعوب وتدجينها
        وجعلها تابعة بعقلية القطيع .لأن عصا الفتوى تنزل عليهم من فوق .فلم تترك مجالا للقول الفصل الصحيح .
        فمثلا حين نجد عالما يدعي الفقه في الدين وهو يحل حراما بدعوى الضرورات تبيح المحظورا .من أجل مصلحة الرأسمالية ." نظام البنوك " التعامل الربوي " وهو يحل أكبر معضلة اقتصادية اجتماعية مالية في العالم العربي من أجل السير غير العادي لأحوال المجتمع المتردي
        أليس هذا العالم لا يخشى الله ؟؟ للحديث بقية لو كان الجواب في مستوى الحوار .تحياتي ..
        .
        الأستاذة الكريمة حرية إبراهيم؛
        عز علي جزمك وتعميمك لكل الفقهاء، فليس العالم أقل شأنا من الجندي حفظا لكرامة أمته، فهذا يحفظه من تربص أعدائه، وذاك يحفظه من خلخلة فضائله، وإبقائها حية نامية. ومن للفقه إذا غاب الأصوليون حراس الشريعة، بل شرطتها… ؟

        وحين نعلم أن ما سبق من النقول والفتاوى جاء من عند من لا نتهمهم في دين ولا نصبغهم بجرح، وإنما هم أعلام هذه الأمة ورجالات العلم في زماننا، فإننا نضع اليد على عمق الجرح ومعضلة أزمة الفتوى. ليتنا وقفنا عند من يفتي مثلا في العراق بأن من شارك في الانتخابات التي نظمتها أمريكا سيدخل الجنة وبين من يفتي أن من شارك فيها فهو في النار !!! أهو التألي على الله حتى باتت الجنة تباع في الأسواق ويتلاعب بها المفتون ؟!

        ونحن نعلم أنه ما كان لفقيه يخشى الله ويتقيه أن يصدر الفتوى إلا وقد اتخذ عند ربه حجة. فكيف تأتي النتائج بما لا تحمد عقباها مختلفة باختلاف العزائم والنوايا ؟ مما يدفع العامي والعالم على السواء للتساؤل أهو التلاعب بالنصوص ؟ أحقا نمضي على خطى الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ؟ أم هي حقا أزمة منهاج في الفتوى ؟

        ولنا أختاه أن نتساءل ما هي وظيفة العالم في مجتمعنا؟ من يوليه عناية؟ من للبحث العلمي الشرعي ليبقى مناره خفاقا؟؟؟ فالعالم اليوم أستاذ جامعي منشغل بالتدريس والإشراف على البحوث الخاضعة لتوجيهات خاصة.

        ورجالات المجالس العلمية كممت أفواههم وألجمت بعدم التدخل في الأمور الاجتماعية...

        إن بقي شخص حر لا يخشى في الله لومة لائم فهومضيق عليه من كل ناحية. هذه صورة عن واقع العلماء، وحالهم لا يحسدون عليها.
        http://www.mhammed-jabri.net/

        تعليق

        • محمد جابري
          أديب وكاتب
          • 30-10-2008
          • 1915

          المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس
          [gdwl]علم الأعداد ( 2 )[/gdwl]

          من الضروري بمكان قبل الغوص في أعماق علم الأعداد أن نفرق بين مفهومين أساسيين ( الرقم ) و ( العدد )
          العدد هو الكينونة المطلوبه التى تشير الى شيء معدود أو قابل للعد
          أما الرقم فهو الرمز الدال على العدد و لذلك تجد العدد ( 0 ) بالعربية الأن ) نقطه و نجده أيضا بالإنجليزية يشبه حرف ( o) و هنا لن نخوض في الأرقام العربية و أصلها الهندي حتى لا يضيع بنا الحوار المهم أن الأرقام تختلف حسب اللغة لأنها مجرد رموز للأعداد و لكن يبقى العدد ثابت في كل اللغات .
          لنبدأ بالعدد ( 1 ) و سنجده في أيات كثيره ( الله لا إله إلا هو الواحد القهار )
          ( قل هو الله أحد ) و العديد من الآيات تخص العدد ( 1 )

          العدد ( 2 ) ( ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ) و العدد ( 2) هو العدد التالي للعدد ( 1 ) و مكون من ( 1 ) + ( 1 ) فيكون العدد ( 2 ) هو ( ثاني ) للعدد ( 1 ) و بالتالي يبدأ العد من ( 1 ) ثم يليه ( 2 ) و إلا لما قال تعالى ( ثاني إثنين )
          العدد ( 3 ) ثم ( 4 ) ثم ( 5 ) ثم ( 6 ) ثم ( 7 ) ثم العدد ( 8 )نجدها متسلسله في سورة الكهف ( سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم )
          الأستاذ برجيس، حفظك الله ؛

          لم تكمل الأعداد بقي لك رقم 9 وجاء في القرآن {وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ} [النمل : 48]

          {وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً }[الكهف : 25]

          والغريب أن عدد تسع بما يقابل المؤنث جاء في تسع آيات. وأما تسعة فيما يقابل المذكر جاءت في آية واحدة.

          ولك بعد كل هذا أن تدخل إلى منتديات الإعجار الرقمي في القرآن لترى العجب.
          http://www.mhammed-jabri.net/

          تعليق

          • أبو صالح
            أديب وكاتب
            • 22-02-2008
            • 3090

            المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
            معذرة على التحاقي المتأخر بالموضوع يا أستاذ محمد برجيس .
            وأرجو أن تتقبلوا مني هذه الإجابة المختصرة التي بإمكانكم تطويرها لو كانت في المستوى المطلوب .كما بإمكانكم تجاهلها تماما لو كانت من عالم الهرطقة .
            الإجابة :
            علماء اليوم " العرب بمختلف اعتقاداتهم " لايخشون الله تعالى في ما يخترعون وينجزون ويحلون ويحرمون .[gdwl]لأنهم ببساطة قد أصبحوا أبواقا للمخزن [/gdwl].يعني سيسوا علمهم الذي أسند إلى فتوى الرقابة والمقص والاختراق الممنهج .تماشيا مع تردي الأوضاع السوسيو اقتصادية وثقافية ثم اجتماعية .
            لو كنت تقصد يا أخي برجيس علماء الدين فتلك هي الكارثة !
            لماذا ؟؟ لأنهم باعوا أمانة الفتوى الصحيحة لإسكات وتكميم الشعوب وتدجينها
            وجعلها تابعة بعقلية القطيع .لأن عصا الفتوى تنزل عليهم من فوق .فلم تترك مجالا للقول الفصل الصحيح .
            فمثلا حين نجد عالما يدعي الفقه في الدين وهو يحل حراما بدعوى الضرورات تبيح المحظورا .من أجل مصلحة الرأسمالية ." نظام البنوك " التعامل الربوي " وهو يحل أكبر معضلة اقتصادية اجتماعية مالية في العالم العربي من أجل السير غير العادي لأحوال المجتمع المتردي
            أليس هذا العالم لا يخشى الله ؟؟ للحديث بقية لو كان الجواب في مستوى الحوار .تحياتي ..
            .
            للتوضيح لأهل المشرق العربي فكلمة المخزن عند أهل المغرب العربي تعادل الأجهزة الأمنية في المشرق العربي، أي يكون العلماء أبواق للأجهزة الأمنية أو السلطة أي ولائها لهم على حساب الولاء للعلم أو للمجتمع الذي تنتمي له، وهنا تتفق حورية ابراهيم مع ما عرضه د. عبدالرحمن السليمان في جانب مما ذكره في مداخلاته

            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
            [align=justify]

            أخي منذر،

            كل عام وأنت بخير.

            ضحكت، حتى بلغ الضحك مني درجة السهسكة وأنا أتدبر وأتعقل قولك: (وما أكثرهم)! وأظن أن استكثارك للأكاديميين الذين لا يعقلون هو بسبب إقصاء أكثر الأكاديميات (أقصد الجامعات) العربية الذين يعقلون من جامعاتها (إلا من رحم ربي) وجعلها معاقل علمانية بامتياز، فأصبحت بذلك أسوأ من أكاديميات فولطا العليا (سابقا!) بلا صغرة!

            فهذه الأكاديميات (يعني الجامعات) السورية كانت (ما زالت؟) تشترط على الأستاذ الجامعي أن يكون بعثيا حتى توظفه في الجامعة وكأن البعثية شهادة علمية!

            وفي الحقيقة كنت أتمنى لو أنك أسقطت كلمة (العلماء) من (العلماء الأكاديميون) لأنه ليس كل أكاديمي عالما لا عندنا ولا عند غيرنا من الأمم. الأكاديمي شخص متخصص تخصصا أكاديميا في موضوع علمي ما. وما أكثر أشباه الأميين بينهم في مجالات غير مجالات تخصصهم! ثمة أكاديميون يمكن تصنيفهم أشباه أميين خارج مجال تخصصهم، وثمة غير متعلمين آتاهم الله عقلا وفهما لا تجده عند حملة الدكتواره وحملة ما بعد الدكتوراه .. ورحم الله جدتي عندما كانت تقول: (الفهم قدموه على العلم)!

            وأنا أزعم ـ أخي منذر ـ زعما مفاده: لو كانت الجامعات العربية انعكاسا حقيقيا لمجتمعاتها وكانت توظف الأكاديميين فيها بناء على كفاءاتهم العلمية وليس على خلفياتهم الإيديويلوجية والحزبية والطائفية والقبلية، لما قلت: (ما أكثرهم)! إنما الصورة مشوهة!

            وهلا وغلا![/align]


            ما رأيكم دام فضلكم؟
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 07-09-2009, 09:00.

            تعليق

            • محمد جابري
              أديب وكاتب
              • 30-10-2008
              • 1915

              المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


              للتوضيح لأهل المشرق العربي فكلمة المخزن عند أهل المغرب العربي تعادل الأجهزة الأمنية في المشرق العربي، أي يكون العلماء أبواق للأجهزة الأمنية أو السلطة أي ولائها لهم على حساب الولاء للعلم أو للمجتمع الذي تنتمي له، وهنا تتفق حورية ابراهيم مع ما عرضه د. عبدالرحمن السليمان في جانب مما ذكره في مداخلاته

              ما رأيكم دام فضلكم؟
              أبو صالح

              أتدري بحق من تتولى كبر الأمر؟
              إنهم أئمة الهدى في زماننا من أمثال الركن الركين لعلماء الإسلام. وأنت أعلم بالأمر، وإنما أذكر من ورائك من لا علم له.
              http://www.mhammed-jabri.net/

              تعليق

              • أبو صالح
                أديب وكاتب
                • 22-02-2008
                • 3090

                المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
                [gdwl]
                أخي الكريم / أبو صالح[/gdwl]
                كل عام و انتم بخير

                أحييك بشده على ردك هذا فلقد أستنتجت ما اريد أن يراه أستاذنا الموجي
                حين تم تقسيمنا الى كبار لهم الصالون و صغار لهم غرفة محمد برجيس في الحوار الحر؟
                و هذا مثال حي أمام الجميع لينظر الكل كيف تناول الأكاديميين الطرح و كيف قرأه كل بطريقته الخاصة و لم يكلف نفسه عناء السؤال بل راح يكيل الإتهامات و يزخرف الإسقاطات في التطاول ليرى أستاذنا الموجي ذلك
                و ليفتح إن شاء بعد ذلك صالون أخر للشعر لأكاديمي و الساخر الأكاديمي و الخواطر التى تروق لهم
                عزيزي محمد برجيس من يرى من خلال الألوان ومن خلال الألقاب في الشابكة (الانترنتّيّة) ويحرص على الحصول عليها هذا لا يفهم إلا من خلال القوالب من وجهة نظري، ولذلك هؤلاء بدون القوالب لا يستطيع فهم شيء وستجده قبل أن يقوم بأي شيء يجب أن يصنّف الكاتب لأي قالب يضعه به قبل قراءة أي شيء، لأنه بدون التصنيف لا يفهم شيء من المكتوب، لأن جلّ فهمه ليس من خلال ما موجود على السطر أمامه بل من خلال التأويل من خلال القوالب التي وضع فيها كاتب النص، أي بالمحصلة أنت تكتب شيء في الشرق وهو يفهم شيء في الغرب كلّه يعتمد على القالب

                ولذلك من وجهة نظري عند هؤلاء لا يفرق أي شيء في الجوهر، كل همّهم المظاهر الكذّابة، ولإرضاء جميع الأذواق يتم التعامل معهم بهذه الطريقة

                أما الألقاب والقوالب فليس لها علاقة بالعلم ولا بالعلماء يا محمد برجيس، العلم والعلماء ستلاحظه في طريقة كتابة المداخلات وفحواها واستفساراتها وأدلّتها وعلاقتها بالموضوع هنا هو المحك الحقيقي يا محمد برجيس

                لنترك لهم الألوان والألقاب ولنهتم نحن بالعلم والعلماء وبخشية الله وبدون أي ألوان ولا ألقاب، المهم شد حيلك في ارجاع المحذوف وفتح المغلق لأخذ راحتي في التحرّك

                ما رأيكم دام فضلكم؟

                تعليق

                • محمد جابري
                  أديب وكاتب
                  • 30-10-2008
                  • 1915

                  الأستاذ أبو صالح

                  كأني بك شعرت بعظم ما وقعت فيه من ورطة، فعدت لمراجعة المداخلة.

                  أما السخرية، فجزاؤها سخرية من الله من الأشد والأنكى؟؟؟ اللهم لا شماتة.
                  http://www.mhammed-jabri.net/

                  تعليق

                  • أبو صالح
                    أديب وكاتب
                    • 22-02-2008
                    • 3090

                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
                    الأستاذ أبو صالح

                    كأني بك شعرت بعظم ما وقعت فيه من ورطة، فعدت لمراجعة المداخلة.
                    أي ورطة تقصد يا محمد جابري؟ خصوصا وأن مداخلاتي في هذا الموضوع على نسق واحد وحتى قمت بتسمية الاسماء فيها، فأرجو تحديد اعتراضك بشكل واضح على أي جزء ومن تقصد بكلامك خصوصا وأن أول مداخلة لي في هذا الموضوع كان تعقيبا على المغالطات التي أنت نشرتها

                    ما رأيكم دام فضلكم؟

                    تعليق

                    • محمد برجيس
                      كاتب ساخر
                      • 13-03-2009
                      • 4813

                      المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
                      يا أستاذ محمد برجيس يرجى عدم تجاهل ردي أعلاه .كي أستعد للنقاش المعمق.
                      تحياتي ..
                      [gdwl]الأخت الكريمة / حورية[/gdwl]

                      كل عام و انتم بخير و أهلا بعودتكم مجددا
                      شرفتي الملتقى و أزددنا اشراقا بكم؟
                      سيدتي لم أتجاهل ردك و إنما هو ترتيب للردود
                      و أحاول الرد ما استطعت
                      موضوعنا يحمل سؤلا أستنكاريا يجب التدليل عليه كي نستنكره
                      لماذا لا يخشى الله من عباده العلماء
                      و كأني أعني تماما و لم لا يخشى العلماء الله
                      أي و لم لا يخاف العلماء من الله ؟ بل يجب أن يخافوه لما تبين لهم من العلم
                      القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                      بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                      تعليق

                      • محمد جابري
                        أديب وكاتب
                        • 30-10-2008
                        • 1915

                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة


                        للتوضيح لأهل المشرق العربي فكلمة المخزن عند أهل المغرب العربي تعادل الأجهزة الأمنية في المشرق العربي، أي يكون العلماء أبواق للأجهزة الأمنية أو السلطة أي ولائها لهم على حساب الولاء للعلم أو للمجتمع الذي تنتمي له، وهنا تتفق حورية ابراهيم مع ما عرضه د. عبدالرحمن السليمان في جانب مما ذكره في مداخلاته





                        ما رأيكم دام فضلكم؟
                        إنهم أئمة الهدى وليسوا أبواق المخزن يا من ذهبت تشرح وتفسر ما بين المشارقة والمغاربة من اختلاف في المصطلحات.

                        وما كانت الفتوى إلا إحراجا للسطات، فاضطرت معها لفتح جناح للمعاملات الإسلامية أثقلتها بالضرائب، وعزف الناس عنها وعن مسمياته وادعت فشل التجربة...

                        لكن الصحف نشرت الخبر للعيان واستشرى كالهشيم لاستغلال الأبناك ركوب الفتوى.

                        ووانطلق الفقهاء بعدها بين مؤيد ومعارض للفتوى...
                        http://www.mhammed-jabri.net/

                        تعليق

                        • محمد برجيس
                          كاتب ساخر
                          • 13-03-2009
                          • 4813

                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
                          الأستاذ برجيس، حفظك الله ؛

                          لم تكمل الأعداد بقي لك رقم 9 وجاء في القرآن {وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ} [النمل : 48]

                          {وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً }[الكهف : 25]

                          والغريب أن عدد تسع بما يقابل المؤنث جاء في تسع آيات. وأما تسعة فيما يقابل المذكر جاءت في آية واحدة.

                          ولك بعد كل هذا أن تدخل إلى منتديات الإعجار الرقمي في القرآن لترى العجب.
                          [gdwl]الأخ الفاضل / محمد جابري[/gdwl]

                          لم اترك رقم 9 و لكن إنتقلت لمفهومي الجمع و الطرح ثم سنتدرج في الأعدا بعد ذلك الى أن نوجد الحل للمشكلة ( 0 ) و التى حيرت العلماء قرونا طويله
                          شطرا لتواصلكم و إضافاتكم و اتمنى الإستمرار
                          القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                          بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                          تعليق

                          • محمد برجيس
                            كاتب ساخر
                            • 13-03-2009
                            • 4813

                            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الأقطش مشاهدة المشاركة
                            [align=right]
                            الأستاذ العزيز / محمد برجيس ،،
                            الأساتذة الأعزاء ،،
                            السلام عليكم ورحمة الله ..

                            كتبتُ بالأمس مداخلة مطوّلة، ولكن للأسف بسبب خلل تقني لم يتم الإرسال ولم أنتبه لحفظ المداخلة. ولكنني أريد أن أشير إلى عدد مِن النقاط أرجو أن تتسع لها الصدور والقلوب:
                            - في تصوّري القاصر، لكي يكون الحوار مثمراً علينا أن نركز فقط في محاور الموضوع. نحن لسنا بصدد إصدار بيانات أو فتاوى، بل نتجاذب أطراف الحديث ونستفيد من الإضافات العلمية مِن هنا وهناك.
                            - كنتُ أنتظر أن يتطرق الأساتذة إلى مفهوم الخشية في القرآن، ومفهوم العلم في القرآن. لأنني حتى هذه المداخلة السادسة بعد المائة لم أحصل على هذه المعلومات التي أنتظرها، والتي هي أساس الموضوع في واقع الأمر.
                            - وأريد أن أستوضح من الأستاذ / محمد برجيس الذي أحييه على حِراكه الفكريّ: لم أستطع ربط مداخلاتك عن الأرقام والأعداد بصُلب الموضوع الذي نحن بصدده.
                            - هناك مواضيع في وجهة نظري لا تحتمل الأخذ والردّ، كالاستفسار عن بعض الأمور المتخصصة. اللهم إلاّ إذا كانت مناقشة لرأي أحد العلماء المختصّين، فحينها تتلاقح العقول وتتلاقى العيون.
                            - سأستعين بالله وأعيد كتابة مداخلتي، وهي تتمحور حول "الخشية" و "العلماء" في كتاب الله.

                            مع أطيب تحياتي القلبية
                            ،،[/align]
                            [gdwl]الأخ الكريم / أحمد الأقطش[/gdwl]
                            كل عام و انتم بخير
                            أهلا بكم في حوارنا حول مفهوم الأية
                            مفهوم الخشيه طرحه الزملاء في مداخلات سابقه
                            أما مفهوم العالم أو العلماء فلم يتطرق أحدا اليه حتى الأن
                            وأما عن ذكري لموضوع الأعداد فلقد أخترت اربعة أنواع من العلوم
                            كي نوضح أساسياتها و مسلماتها الموجوده في القرآن و التي تم البناء عليها للوصول الى ما نحن فيه من علم و تقدم
                            و بعد الكشف عن هذه البديهيات يكون سؤالنا
                            أذا كان العلماء بتجاربهم و أبحاثهم قد توصلوا لهذا ؟ و من صم قد وجدوه بكتاب الله بعد كدهم و تعبهم إذن يجب عليهم بحق أن يخشوه سبحانه و تعالى
                            لما وجدوه من تطابق المنظور أمامهم مع المسطور في كتاب الله
                            و نرجو منكم المشاركة
                            القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                            بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                            تعليق

                            • أبو صالح
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2008
                              • 3090

                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركة
                              إنهم أئمة الهدى وليسوا أبواق المخزن يا من ذهبت تشرح وتفسر ما بين المشارقة والمغاربة من اختلاف في المصطلحات.

                              وما كانت الفتوى إلا إحراجا للسطات، فاضطرت معها لفتح جناح للمعاملات الإسلامية أثقلتها بالضرائب، وعزف الناس عنها وعن مسمياته وادعت فشل التجربة...

                              لكن الصحف نشرت الخبر للعيان واستشرى كالهشيم لاستغلال الأبناك ركوب الفتوى.

                              ووانطلق الفقهاء بعدها بين مؤيد ومعارض للفتوى...
                              من الواضح يا محمد جابري أنك تتكلم في وادي وأنا أتكلم في وادي آخر، أنا أتكلم عن منصوص شيء نشر في هذا الموضوع فقط، ولا أعلم بتأويلاتك التي من الواضح من كلامك بأنها عن شيء لم يتم التطرق له فيما نشر في هذا الموضوع، فهل أوضحت عمّا تتكلم

                              ما رأيكم دام فضلكم؟

                              تعليق

                              • محمد برجيس
                                كاتب ساخر
                                • 13-03-2009
                                • 4813

                                الله سبحانه وتعالي قرر ؟

                                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

                                اللله سبحانه وتعالي قرر أن العلماء يخشون الله ، وفلان ( عالم ) حسب تعريفنا ، لكنه لا يخشى الله بل قد ينكر وجوده إجمالا وتفصيلا ! لماذ ؟
                                الجواب بسيط جدا لأن هناك اختلافا بين إطلاق صفتنا (عالم ) وإطلاق القرآن لهذه الصفة ، من هنا يصبح محور النقاش هو ما مفهوم العلم / العلماء في القرآن الكريم ... لأن بإدراكنا لهذا المفهوم فقط نستطيع أن نحدد العالم من غير العالم ... بيد أن الأمر ليس هينا كما قد يبدو ، فليس في القرآن الكريم - في حدود علمي - تحديدا دقيقا لمفهوم العلم / العلماء ...ويجب العودة لأيات كثيرة وبحذر شديد ، في محاولة وضع تصور لذلك ...وإن كنت أرى أن [gdwl]لا علم بدون إيمان [/gdwl]، كما أرى أن مفهوم العلم في القرآن يميل لاستخدام العقل والتأمل في آيات الله والاسترشاد بما جاء به الأنبياء ، وأعظم مراتب العلم كانت من نصيب الأنبياء بما فضلهم به الله على سائر البشر وفي قوله صلى الله عليه وسلم ما ينير ذلك ، في الحديث الذي رواه أبو ذر الغفاري رضي الله عنه : ( إني أرى ما لا ترون وأسمع ما لا تسمعون ...) إلى آخر الحديث .

                                والسلام عليكم ، ورمضان كريم.
                                [gdwl]
                                الأخ الكريم / عبد الرشيد حاجب[/gdwl]
                                كل عام و انتم بخير
                                أختلف معكم سيدي فيما ذكرته من أن الله (قرر) أن يخشاه العلماء
                                فقرار الله سبحانه واجب النفاذ لأنه سبحانه ( كلي القدره ) و مطلق الإراده
                                و هنا لم يقرر الله سبحانه الخشية على العلماء بل معني و مراد الله هنا
                                أن من يجب أن يخشى الله بحق هم العلماء ) و تكمن موجبات الخشيه في أنهم إطلعوا على ما لم يطلع عليه غيرهم من دلائل عظمة الله و طلاقة قدرته


                                أما مفهوم كلمة العلم فلقد أوضحناها لغويا
                                و سنلحق بها مفهوم كلمة العالم و ما يقصده تبارك و تعالى منها
                                القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                                بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X