حلقة الأسبوع مع "النورس الإغريقي" ربيع عقب الباب

**ربيع عقب الباب** · 09-07-2011, 11:37

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

الشاااعر الجميل ربيع
المتقن الحرف والشاعرية
لك برق الحروف ورعد السماء
التي يكللها مطرك
بوررركت دائما
لك ..لحرفك ورود مدينتي

ميســـــــــــاء

أستاذة ميساء أهلا بك
و شكرا كثيرا على زيارتك الحميمة
وروعة روحك .. دائما ميساء العباسي
لا يفوتك أن تجاملي ، و تنثرى رحيقك
الأروع فى صفحاتنا الخاملة !!

تقبلي خالص احترامي

**ربيع عقب الباب** · 09-07-2011, 11:40

المشاركة الأصلية بواسطة سيد منازع مشاهدة المشاركة

شرف لي أن أنتسب إلى المجموعة .. وشرف أكثر أن أتشرف بوضع اسمي على عنوان حلقة الآسبوع للنورس العظيم الأستاذ ربيع .. اما الشرف الذي لا يضاهى أنني قد عرفت رجلا أديبا عظيما .. تحية للأستاذ ربيع عقب الباب وإنجازاته الرائعة .

أشكرك أخي الغالي سيد على زيارتك الفياضة بالمحبة و روح الود الجميل
و أهلا بك معنا شاعرا كنت أو قاصا أو روائيا أو مسرحيا

خالص محبتي

**ربيع عقب الباب** · 20-07-2011, 08:31

المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة

ربيع عقب الباب قلت عنه يوما في أحد المنتديات عند غيابه إنه كالرّبيع بين الفصول، وما قيمة المنتدى دونه؟!
ربيع موجة إبداع تأبى أن تتكسّر!
موجة تراها تارة شراعا، وطورا يراعا، وحينا رياحا، وأحيانا موانئ تسكنها الضفاف!
ربيع تناثر منّي إليّ؛
يسافر فيّ،
أظنّ به أنني مبحر،
والبحار دُمى
ملء عينيّ،
ذاك الذي أطفئ ماؤه
ليس نهرا...
وتلك التي تحتفي
بجواره
ليست سوى نورسةْ
والهوى سابح
في شراك مداه.
ليس أفقا،
وإن غازلته سنابل حلم،
تساقط قطرا،
ليسبيَ غيمة حزن،
تؤسس في موتنا
بقعة من ضياءْ.
ها هو شعلة،
رافقت ثورة فيه زهرهْ.
ها هو بسمة
غازلتها شفاه،
وتاهت مدائنها،
في فضاهْ.
تسلّل من ألف ثغرةْ.
تمطت فصولي،
وفار الربيع،
ففرّ الجميع،
وإذ بـ"ربيع"
تهادى،وجـــــاءْ.

ربيع...أخي
زرقة الأرض
بعد ارتواءْ!
ربيع...
أخوك رضا

سأغنى ،
و أشاطر مالك الحزين ،
فنجان متعته عبر تلك النافذة ،
ثم نمتطى الوهم -
دون لجام للحزن -
دون خشية لسقوط منتظر ؛
فلقد سقطت بعدد رياش الصدر ..
حين مزقوه ،
وقطعوا جناحيه ..
فأن أنة ، ورف مرة ،
وهوى !
ثم أغواه الغناء ،
فروى .. حكاية الموت ،
والنجم الذى طردته السماء بغتة ،
و احرقته بالنوى ..
ثم ثوى رمادا ،
ينتظر قطرة من رحيق ؛
ليدخل الشهيق ،
بئره المطمورة ،
أو قصرها المبسوط فى المعمورة ..
على ألف وجنة ،
و ألف شهقة ،
وألف بسمة لنجوى الريح ..
حين تسعفها القصيدة !!

آسف رضا على التأخير
فالمتصفح ثقيل على روحي
و نهبة لكل الملتقي
و أنا ماتعودت الزفات و البهرجة على هذا النحو ، فتراني أصمت ، و أبتعد
ثم أعود صاغرا لأرد على أحبابي هنا !
شكرا أنك بخير و أنك معنا
و بكل ألقك و روعتك

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 20-07-2011, 08:35

المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة

كل الشكر والمحبة للاختيار الموفق دمتم ودام كل قلم حر ينبض بالحب ويرسم ضحكة على شفة طفل او رجل متعب

أشكرك أخي الكريم موسي
و هذا دور القلم
الوصول للآخر و التحاور معه
و بناء جسور ثقة وحب !!

محبتي

**أمين خيرالدين** · 20-07-2011, 09:37

ربيع عقب الباب
عرفته كإنسان ،عن بعد، يسعى إلى الصداقة والصديق
عرفته من خلال ما كتب كاتبا نشيطا، له بالإضافىة إلى الإبداع عين ناقد
جرّاح بلا تجريح، ناقد بنّاء، لأدبه طعم لذيذ قرات له الكثير فأمتعني
لغته ثرية، نصوصه ثرية مكثّفة،عميقة المرمى
يعيش ما يكتب، لأنه يكتب عما يعيش
باختصار ربيع دائم الخضرة،
مُزْهر في الشتاء والصيف واللخريف
دام ربيعك صديقى ربيع

**ربيع عقب الباب** · 23-07-2011, 07:29

المشاركة الأصلية بواسطة أمين خيرالدين مشاهدة المشاركة

ربيع عقب الباب

عرفته كإنسان ،عن بعد، يسعى إلى الصداقة والصديق
عرفته من خلال ما كتب كاتبا نشيطا، له بالإضافىة إلى الإبداع عين ناقد
جرّاح بلا تجريح، ناقد بنّاء، لأدبه طعم لذيذ قرات له الكثير فأمتعني
لغته ثرية، نصوصه ثرية مكثّفة،عميقة المرمى
يعيش ما يكتب، لأنه يكتب عما يعيش
باختصار ربيع دائم الخضرة،
مُزْهر في الشتاء والصيف واللخريف

دام ربيعك صديقى ربيع

شهادة غالية عليّ أستاذي ( أمين خير الله )
سأحتفظ بها دائما ، من كاتب لم أعطه من وقتي ما يستحق .. كم أنا آسف كثيرا أن كنت بعيدا عنك !!

فهل تقبل عذري فى تخاذلي و عزوفي عنك ..؟!

محبتي

**عبدالمنعم حسن محمود** · 24-07-2011, 14:30

بعيدا عن الألقاب سأحتل جانبا من هذا البياض ..
نعم سأفعلها ..
وكيف الصق لقبا بمن لا يهب للألقاب وزنا ..؟!
أكثر من ربع قرن (تقريبي) يتجاهلها وهي تزحف خلفه .. فلِمَ لا أكون خفيفا عليه..
هذا الرجل المدعو ربيع عقب الباب يبعثر دائرة تأملاتي منذ أمدٍ بعيد ..
سلوكه الإنساني والكتابي داخل هذا الحيز الضيق يحيرني ..
وفي كل مرة أحاول أن أكتب عنه تتسع دائرة الإعجاب، ويمد نصف القطر لسانه في وجهي ساخرا من عجزي ..
في بداية انتمائي لهذا المكان الفريد رسمت علامة استفهام كبيرة حوله ..!
كعدسة محدبة رأيته، تتجمع الأشعة في بؤرته، قلت لنفسي ..
لِمَ لا تتضخم أناه ؟
أو على الأقل يصبح شلليا انتقائيا (يتعامل مع أسماء بعينها) ؟
تداركت وقلت :
بأن ما يحدث هنا ليس تواضعا مصطنعا، أنه تواضع فطري .. تواضع من تربى ونشأ على التواضع ..
يكتب عن نصك وعينه الأخرى لا تغادر سياج مشاعرك قيد أنملة، يزن كلماته بخيط رفيع، يقول لك أخطأت بذات الطريقة التي يقول فيها أحسنت ..
يحيريني حقا ربيع الكاتب أكثر من ربيع القاريء ..
ويحيرني حقا ربيع القاريء أكثر من ربيع الكاتب ..
وأتساءل بحق :
من أين له هذا العمق ؟
وكيف يقرأ بهذا الانتباه .. ولحظات الألق تتضاءل يوميا بفعل الإيقاع اللاهث للحياة، الصمت الذي يخلق حالة من التأمل لم يعد حالة شديدة الخصوصية، ظواهر الثراء السريع وهوايات القفز بالزانة سمات لجانب من جيل متطلع لما في يد غيره دون جهد ..
محاصر هو من كل الجهات .. فمن أين له كل هذا النفس الطويل ؟
ومن أين يستمد هذا الرهان قوته ؟
واثق هو إذن في هذا الجيل ..!
..........
كلما أقرأ مداخلة لربيع حول نص لي، أو لأحد الزملاء ومن شدة عمق هذه المداخلة أتذكر مقولة الروائي عبدالستار ناصر :
(أخطأت بحق نفسي يوم أعطيتُ الكتابة مساحة أكبر من قراءاتي)
وأشعر به كأنه ينبهني بحتمية عدم الرضا، باعتباره المحرك الأساسي لمزيد من الإبداع.
وعندما أقرأ له نصا جديدا، أشعر بأني لازلت بعيدا للدرجة التي تتجسد فيها مقولة الكاتب رسول حمزاتوف أمامي :
(إذا كنت لا تستطيع أن تكتب فلا تكتب).
............
ليلة البارحة وفي خضم استعدادي لاصدار مجموعة قصصية باسم (أكثر من لا .. أقل من نعم) لملمت كل مداخلات ورؤى أستاذي ربيع حول نصوص المجموعة المنشورة في هذا الملتقى .. هالني ما رأيت للدرجة التي صرفت فيها النظر عن فكرة أن يكتب لي تقديما .. ففي هذه المداخلات ما هو أكثر من التقديم وحتما سأكتفي بها، هذا إذا تفضل ووهبنا امضائه ..
وعبر هذه المداخلات تعلمت منه :
أن القراءة والكتابة كالأكسدة والاختزال لا يفترقان ..
وإذا أردت أن تكون كاتبا جيدا لابد أن تكون قارئا جيدا، فطريقة معالجته للنصوص تقول أن القراءة الجيدة تستدعي شخصا متمهلا ومتأملا ..
والكتابة عند ربيع فعل قصدي واعي، ومسآلة مستمرة لتداعيات الواقع، ومراجعة دائمة للذاكرة ..
يقول لنا ربيع وبلغة مختلفة وفي أماكن مختلفة، أن الكتابة لن تكون هاجسا ما لم يسبقها هاجس القراءة، وأن الاطلاع المتواصل هم يومي وهبة من الله وفعل لا يمكن أن تكتسبه وأنت كبير أو متقدم في العمر ..
وأن الكتابة التي تأتي بلا خلفية قرائية مستمرة، غالبا ما تكون هشة ولا تستطيع الصمود وبالتالي تموت وهي في بداية الطريق.
من يتمعن في تجربة أستاذنا ربيع يدرك بأن الكتابة الابداعية ليست هدفا في حد ذاتها، بقدر ماهي توازن نفسي شديد الخصوصية، وتفريغ وتنفيس خاصة في أوطان الكتابة فيها لا تطعم فما ولا تروي ظمآنا ..

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 15:01

يلزمني الكثير من الوقت لألملم بعضي
و استرجع صورة هذا الغلام
الذى ما بلغ من العمر غير خمس عشرة سنة
يحمل فوق كتفه مخلاة كبيرة
مكدسة بالكتب ، و حين يدخل بها البيت
يسألونه بتهكم و ربما غضب :" بقى تشقى طول الشهر ، تحت الشمس و عصا الخولي من أجل ورق و كتب ".
يلزمني بعض دموع لأعصر ما بقي مني هنا فى حضرتك ( منعم ) لأبصر جيدا !!
أليست هذه رواية أخري
رواية أرسلتها أنت
رغم أني طبعت العنوان و لم أخرج من البيت إلى الآن ، كسيحا !!

ليست هذه ردا عليك .. بل هى اختزال لحالة شجن آسرة !!

**ربيع عقب الباب** · 24-07-2011, 17:41

أمعقول ؟
أن يوضع اسمي فى كتاب لاديب كبير مثلك ( عبد المنعم حسن محمود )
ربما حلم
فهل هو بالفعل قريب التحقق ؟
بالطبع أتشرف
و لن أخجل
لو سمحت منعم ارسل المجموعة elbab_2004@hotmail.com
لكن على شرط ، إن لم تقتنع بها احذفها فورا ، و لا تجعل أمرا كهذا يقف بيننا ؟
ماشى ... !

أيضا لم تكن ردا عليك هذه المداخلة !

**عبدالمنعم حسن محمود** · 28-07-2011, 15:38

الصديق والأستاذ الكبير / ربيع عقب الباب
كل التحايا والود
في انتظار أن تمنحنا تاريخا جديدا للميلاد
.........
من باب الاطمئنان .. علّ الأوراق وصلت ..؟

تقبل
احترامي
وتقديري.

**ربيع عقب الباب** · 28-07-2011, 16:50

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة

الصديق والأستاذ الكبير / ربيع عقب الباب
كل التحايا والود
في انتظار أن تمنحنا تاريخا جديدا للميلاد
.........
من باب الاطمئنان .. علّ الأوراق وصلت ..؟

تقبل
احترامي
وتقديري.

ما وصل شىء عبد المنعم
تكون ارسلتها على عنوان تانى
انا حتى اعدت تشغيل الجهاز تكون تأخرت و لا شىء
ما وجدت شيئا

**ريما ريماوي** · 28-07-2011, 18:43

فوجئت ان هنالك مطالبة بغلق الموضوع, وأنا بعد لم أضع رأيي فيك أستاذي الغالي ربيع,
يا بديع القول والفعل, يا ملجأ كل كاتب وشاعر, يا بهجة الملتقى أنت, يا من أفتقده بغيابه
وافرح لما أرى اسمه في مو ااضيعه, أنت التألق والبهاءفي هذا الملتقى الرائع,
وأحمد ربي دائما وأبدا أن اتاح لي فرصة التعرف على انسان واديب جميل مثلك.
لك خالص مودتي وتقديري, وأطيب تحياتي, يا أستاذ الجميع الحبيب الغالي انت.

**إيمان الدرع** · 28-07-2011, 21:19

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أمعقول ؟
أن يوضع اسمي فى كتاب لاديب كبير مثلك ( عبد المنعم حسن محمود )
ربما حلم
فهل هو بالفعل قريب التحقق ؟
بالطبع أتشرف
و لن أخجل
لو سمحت منعم ارسل المجموعة elbab_2004@hotmail.com
لكن على شرط ، إن لم تقتنع بها احذفها فورا ، و لا تجعل أمرا كهذا يقف بيننا ؟
ماشى ... !

أيضا لم تكن ردا عليك هذه المداخلة !

احم ...احم ...نحن هنا ..
أستاذ ربيع ..
كنت قد قطعت عهداً على نفسي
بأن أرسل إليك نسخة عن المجموعة القصصيّة الجديدة / أمطار الثمانين / فور الانتهاء من إعدادها الذي بات وشيكاً
وقد رأيت هنا ...الأخ الغالي عبد المنعم يسبقني إلى هذا الشرف العظيم ..
ما العمل قل لي :
لن أتنازل عن حقّي ..مهما يكون .فكيف سنجد الحلّ ..؟؟؟
ياربيعنا الغالي :
يشرّفني أن تكون مجموعتي المتواضعة بين يديك ، تحت رعايتك ، تتناولها بعينيك الرائعتين : وتقدّمها للوجود وليداً ، له الفخر أن أبصر النور على أصابعك الوفيّة
فهلاّ قبلتَ أستاذي ، ومعلّمي ..أرجو ذلك ..قلها ..لأرفع رأسي عالياً ، وأزهو ..
فليس كلّ من يقدّم ...هو الربيع ..إنه لعمري ..حلم أرجو تحقيقه ..
لا حُرمناك ..وتحيّاتي لأخي منعم ..وأقول له : مبروك المجموعة الجديدة ، وأكيد الأستاذ ربيع سيجد مخرجاً لهذه الزنقة ....
تصبحان على خير ...تحيّاتي ..

**عبدالمنعم حسن محمود** · 29-07-2011, 07:32

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

احم ...احم ...نحن هنا ..
أستاذ ربيع ..
كنت قد قطعت عهداً على نفسي
بأن أرسل إليك نسخة عن المجموعة القصصيّة الجديدة / أمطار الثمانين / فور الانتهاء من إعدادها الذي بات وشيكاً
وقد رأيت هنا ...الأخ الغالي عبد المنعم يسبقني إلى هذا الشرف العظيم ..
ما العمل قل لي :
لن أتنازل عن حقّي ..مهما يكون .فكيف سنجد الحلّ ..؟؟؟
ياربيعنا الغالي :
يشرّفني أن تكون مجموعتي المتواضعة بين يديك ، تحت رعايتك ، تتناولها بعينيك الرائعتين : وتقدّمها للوجود وليداً ، له الفخر أن أبصر النور على أصابعك الوفيّة
فهلاّ قبلتَ أستاذي ، ومعلّمي ..أرجو ذلك ..قلها ..لأرفع رأسي عالياً ، وأزهو ..
فليس كلّ من يقدّم ...هو الربيع ..إنه لعمري ..حلم أرجو تحقيقه ..
لا حُرمناك ..وتحيّاتي لأخي منعم ..وأقول له : مبروك المجموعة الجديدة ، وأكيد الأستاذ ربيع سيجد مخرجاً لهذه الزنقة ....
تصبحان على خير ...تحيّاتي ..

............
الأستاذة الفاضلة والقاصة الرائعة جدا
إيمان الدرع
تحية طيبة
جميل جدا ما يحدث هنا
نعم ..
اسم ربيع علامة أدبية كبيرة
وقامة سامقة يكفي توقيعها ليكون العمل .. أيّ عمل .. جاذبا
في مداخلتي الأم في هذا المتصفح

ذكرت بأني سأكتفي بالمداخلات والتعقيبات التي خطها قلم الأستاذ حول نصوصي المنشورة هنا،

وهي في غالبيتها من ضمن نصوص المجموعة المفترض اصدراها في كتيب
وقلت سأكتفي بها لأن ما تحتويه سيكون تقديما مغايرا ..
ومهما كان شكل التقديم لن يكون ببهاء هذه المداخلات
ارسالها له مجتمعة فهي للمشورة الفنية فقط
ترتيب .. تقديم .. تأخير .. عنونة وغيره من الأشياء ..
من ناحية أخرى
إذا افترضنا جدلا بأني أريد تقديما من الأستاذ في هذه المرحلة
فحتما سأتنازل لك طوعا ..
وإذا كانت المكتبة العربية لن تستوعب كتابا واحدا
فسأعمل جاهدا ليكون كتابك هو الكتاب المعني
فهو قطعا شرفا تتشرف به رفوف مكتباتنا
مع احترامي وتقديري.

**ربيع عقب الباب** · 29-07-2011, 07:50

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة

الصديق والأستاذ الكبير / ربيع عقب الباب
كل التحايا والود
في انتظار أن تمنحنا تاريخا جديدا للميلاد
.........
من باب الاطمئنان .. علّ الأوراق وصلت ..؟

تقبل
احترامي
وتقديري.

صباح الخير ( منعم )
أرجو أن تكون بخير و صحة و هناءة
وصل الطائر ، و حط رحاله ( أكثر من لا .. أقل من نعم )
فقر عينا .. و على الله فليتوكل المتوكلون
هذا يوم طيب للحياة

محبتي

حلقة الأسبوع مع "النورس الإغريقي" ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث