ربيع عقب الباب طائرٌ من أدبٍ ، يطيرُ بأكثرَ من جناحين ، يزقزقُ بفرحٍ ، ولكنه لا يستطيعُ إخفاء نغمة " الحجاز " التي تسيلُ من جميع نصوصه . هذا الأستاذ سعيدٌ بحُزنٍ شديد ! لقد بحثتُ عن نصوصه كلها ، جمعتُها ، قرأتُها ، فوجدتني أمامَ حالةٍ أدبيةٍ متميزةٍ لا تشبهُ أحداً ! ولكي لا يكونَ كلامي هذا من باب " رفعِ العَتَبْ " ، فإنني أصرِّحُ بأنني منكبٌّ منذ فترةٍ على دراسةٍ علميةٍ ، مطعَّمةٍ بذائقتي الشخصية ، لما توفَّرَ لديَّ من نصوص . وكعادتي سأنشُرُها في الزاوية الأدبية لصحيفة " كل العرب " هنا ، ليستمتعَ شعبُنا هنا بهذا المُبدِعِ المتميِّز ، فشعبٌ لا يميِّزُ مميزيه لا يستحقُّهُمْ !
لأخي ربيع تمنياتي بالصحة والعافية ورائعِ النتاجِ نثرًا وشِعرا ، ولمصر الشاهقةِ ألفُ ألف قبلةٍ !
لأخي ربيع تمنياتي بالصحة والعافية ورائعِ النتاجِ نثرًا وشِعرا ، ولمصر الشاهقةِ ألفُ ألف قبلةٍ !
تعليق