السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذ الرائع ربيع عقب الباب تعرفت عليه في اول قصة لي عالم موحش اول من عقب علي كتابتي واول من شجعني واول من شخص ونصح استاذي المحترم ربيع عقب الباب ومنه ومن اعماله الرائعة اتعلم ومن بساطته ومساعدته التي المسها من تعامله مع الزميلات حصرا كأنمايدفعنا الي الامام انت المعجم سيدي ايها الاديب الرائع ايها القاموس الذي منك نستلهم معاني الكلمات وافرح عندما اراه اول من يبدي اعجابه ويشجعني وينصحني ويصحح لاانساه لك سيدي الفاضل كيف لا وانت صاحب الرائعة (كوني حوائي/وعرق دساس/والعمر لحظه /انت الطائر المغرد لملتقانا سيدي
تقبل مني حبي واعتزازي وتقدري اخي العزيز

أعود مرة أخري لكي أنهي الحديث مع الأستاذة سمية الألفي
التي طرحت مجموعة من الأسئلة المهمة لأنها تمس الأدب و الأدياء و الملتقي

أولا مازلت أنتظر ذاك الكاتب العبقري ، الذي بيده مفتاح جديدة لدهشة أوسع و أكبر ، كما أنتظر ذاك الجريء الذي يثري المنتدي بطروحاته الفكرية الخاصة بالقصة ، و يحرك هذه الروتينية البغيضة ، التي سرعان ما أملها ، و لا أطيق النظر إليها بأية حال !!
باب للأدب العالمي أو منتدي ملحق للأدب العالمي ، نستطيع فيه طرح ما قرأنا ، وما نأمل فى قراءته ، و أن يتولي هذا عضو من الأعضاء القادرين على ذلك ، يدفعه حب المعرفة و القراءة ، لا أن يكون مجرد واجب مدرسي ، ثقيل الوطأة !
كما أنتظر أن يتم تطوير التقينة للمنتدي ، إنه أمر فى غاية الأهمية ، فأوقات كثيرة أجلس إلى الحاسوب ، و أروح أكتب ما أريد ، و أرفع الصفحة ، فتفشل ، و تضيع الكتابة ، و قد كانت فى غاية ما أريد من جمال ورونق ، فأصاب بالإحباط الشنيع ، و أتمني لو حطمت هذا الجهاز .. نعم أستاذي محمد الموجي ، أنا دخلت مواقع ، و كانت أكثر حداثية من حيث التقنية ، فإذا مافشلت الصفحة ، و أعدت المحاولة عادت معها كل سطوري دون ضياع .. أرجوك رفقا بنا
وهذا على ما أظن غير مكلف ، بل هناك أمور أكثر تعقيدا تمت ، و بنجاح
أيضا أتمني لو معي ، و فى رفقتي هذا العضو ، المحب حد التفاني للآدب و الأدباء ، والقراءة ، مازلت أيضا أنتظره ، رغم أني أعمل وسط طاقم من الكتاب الرائعين ، و لكن أنا طماع .. طماع جدا ؛ لذلك تجدينني أكتب فى كل فنون الأدب و أريد المزيد ، لأن طموحي بلا انتهاء ، بلا حدود !!

جميل والله أستاذ رضوان
الله يعينك فى مسعاك !!
شكري و امتناني لحضور هذا الماراثون

الله عليك أستاذ إبراهيم و على جمالك و روعتك
أيها المشحون بها ، بكل جمالها ، و بهائها ، تاريخها ، ونبض أولادها
من هناك من باب الفتوح ، و حتي حدود مصر القديمة
أحبك إبراهيم ، بل أكثر لأنك تشبه النيل الذي أحب
تشبه عمق ما نحمل لمصرنا
ليته يكون لأكون صاغرا بين قدميك لأتعلم منك .. مامصر .. ما معشوقتي ؟!

حبي و احترامي

فليسمح لي الأخوة هنا أن أهدي هذا الحديث هذه الكلمات التي كتبتها فيمن أحب
لأن آسيا بالفعل تستحق الكثير ؛ فهي كاتبة من طراز رفيع ، قضت ظروفها
أن تجد نفسها فى وقت بعيد ، وبعد طول معاناة و قهر .. و كم أخذ منها و منا ، لأنه حجب عنا عبقرية كانت بسبيلها للظهور .. و الحمد لله لم ينقص منها شيء
شكري و امتناني إستاذة آسيا على حديثك الرفيع ، الذي طوقني و أسرني بأغلال من الرعشة التي تقارب الفرحة حين تتسلل إلى صدورنا الكلمات !!

هي كما قال الأستاذ محمد سلطان فى مجلس القصة تبحث عن حلول
و ما كنت أحب عزيزي أن يصل النقاش أبدا إلى هذا ، فأنت واسع الصدر ، و قادر على قيادة أي جدل ، مهما كان نوعه ، عميق أو هش .. أنا أعرف هذا دريسي .. لكن لا يهم .. لا يهم دريسي .. لن ينقص من دريسي شيء لو لم يكن هذا العمل ، حتي و إن أغضبك هذا الحديث .. لأن دريسي له ماله فى القلوب هنا ، وسوف يكون له ماهو أكبر و أكبر !!

لا تبتعد دريسي .. لا تغضب أرجو ك فكم يكلفني غضبك !!

محبتي

الشعر يشرح الصدور
الشعر يزرع الحب
الشعر يرسم البسمة
الشعر وردةٌ بيد عذراء
الشعر ينعكس على شخصية الانسان
كشعر الهجاء والشتيمه لا يستحق من فنون الأدب الجميل
لكن الغزل ، المدح ، ووقت تثيبت قوتنا ومقاومتنا هذا هو الأدب.

سيدة الحضور الجميل ، الذي نفتقدها كثيرا
لا أدري أحبنا لك ما فعل بنا هذا ، أم أنها انشغالاتك ، وهذه البعثة
تدرين أنا نتعلم منك الإجادة ، كيف تكون القصة دهشة و درسا لا ينفصل عن الفن .. نعم تدرين !!

أتمني أن يكون موضوع الرواية قد انتهي ، أرجوك ضعيني فى الحدث .. ماتم مع دار النشر .. أي دار اخترت .. ومتي تصدر ؟!

فى انتظارك معلمتي الرائعة

حبي و تقديري

عزيزتي أمل
أشكرك كثيرا على هذا الحديث الذي عدد لي بعض الأشياء ، التي تعتبر من صميم دوري ككاتب له خبرة سابقة لا أكثر
فأنا أحاول مثلكم ، وحين تصبحين فى عمري أو سني سوف تكونين أروع و أروع بما لا يقاس !!

خالص احترامي و تقديري أمل إبراهيم ، يالون قريتي الخضراء أبدا !!

صدقت أستاذ خالد
شكرا لحديثك الذي لا يليق إلا بشاعر مثلك


خالص محبتي

استاذ ربيع اشكرك وتستحق اكثر من الشكر ليس مني فقط بل من الجميع ، انت نجمةٌ تلمع بفضائنا الفسيح.

ىه من أستاذ ربيع ، ومن إنسانيته ولطافته ..
ماذا سنحكي ونحكي ... الكلام لا يكفي
والحروف تستقيل، وتخشى دخول قلاعه ..
كل مرة نكتشف فيه أشياء أحلا ..
كل مرة نحبه أكثر ..
ونتمنى أن لا يبتعد عنا ..
أستاذ ربيع قدّمت لي الكثير.. ليتني أستطيع ردّ الجميل..
شكرا لك أيّها العزيز الغالي

شكرا أستاذ خالد .. أنت أخ فاضل ، و أنا بعض من كلمات لا تسمن و لا تغني من جوع ه!!

محبتي

ليتك تفعلين بسمة
ردي جميلي لو سمحتِ لأحسن أجيبك بالشرطة ههههه !!
رد الجميل إن كان أن تحبي الأدب و الشعر أكثر ، ضاجعيه ، احلمي به
اجعليه فارس أحلامك ؛ لأنك بالفعل قريبة من أعماق القلم !!

تحياتي وحبي بسمتي

الصديق العزيز عقب الباب .. الحميم دريسي مولاي
تحياتي ..
وقبل أن أسترسل في الحديث "أيها النورس الجميل" - عقب الباب- .. أعتذر عن تأخري في الولوج إلى عالمك الرحب .. الذي أعرفه جيدا فهو عالم المصريين الشعبيين الذين أحبهم والذين تأخذهم المسارات الرسمية إلى حيث لا يرغبون - الرسميون هم أمراض العصر - مصر بلد خصوب لديها حنين وتوق مزمنان لكل ما يمجد قيمة الإنسان (ضد) كل ما يحيق بهذا الإنسان في هذا العالم "الرسمي" المكتئب والعدواني فيما يشبه جنون البقر وأنفلونزا الطيور ...
أما بعد ...
لقد غبت بسبب العمل لأكثر من أسبوع إلا لماما , وعندما عدت وجدت معركة"أنتن النساء" و إذ لافرق بين المغرب والجزائر ..- والأمر نفسه ينطبق في رؤيتي الخاصة على تونس و موريتانيا - ..وهنا سأتحدث إلى القريب من القلب دريسي مولاي .. فدريسي حفيد إبن رشد على خلفية رؤيتي سالفة الذكر.. والنظام العقلاني في نظرية المعرفة الإسلامية, رغم أنف "مرابطين المغرب"- البيانيين- يدرك تماما الفرق بين ما فعله بنا "عصر الإنحطاط" , وكل تلك التآمرات التي أجتهدت في القضاء على شعلة النور الرشدية - هنا أنا أستلهم المفكر الشمال أفريقي العربي : محمد عابد الجابري وأيضا محمد أركون وأنثربولوجيته الدينية _ رغم أن البعض لا يرغبون في رؤية الجابري تحديدا سوى كأمازيقي - الذي لن يتوقف حزننا على رحيله إلى عالم أفضل من هذا العالم - .. بيت القصيد يا دريسي يا صديقي فيما يخص "الإحلال" و "الإزاحة" المتعلقة بالأفكار والرؤى .. أن هاتان العمليتان تأخذان وقتا أطول مما نتصور , لأنهما تتعلقان بالأفكار .. ولذلك علينا الإعتناء بتفهم ما نريد إزاحته من أفكار لنحل ما نتصور أنه أكثر "طبيعية" أو أكثر "عقلانية" .. أعني هنا ليس تفهمنا لأفكارنا بل لمن نستهدفهم بهذه الأفكار - مع تحفظات سودانية مكابرة - .. وكلاكما - ربيع ودريسي مولاي - تدركان أن ما أنتجنا هو عالم الأفكار وفقا لفلاسفة اليونان من قبل والرومان من بعد .. لقد إنزعجت كثيرا عندما تمت مصادرة حيدر حيدر في وليمة لأعشاب البحر .. وأنزعجت أكثر قبل ذلك بكثير عندما أجتمع الكتاب السودانيون- للمفارقة بغضهم وغضيضهم !هم الذين لا يكلفون أنفسهم عناء حضور الندوات والإجتماعات على وجه الخصوص إجتمع هؤلاء وأولئك في الخرطوم عقب إنتفاضة مارس أبريل 1985 لمحاكمة الطيب صالح في دار إتحاد الكتاب , فقط لإعتقادهم أن مصطفى سعيد هو الطيب ذات نفسه! .. رغم أن الرجل - يرحمه الله - أكد لهم أنه ليس مصطفى سعيد ولكن يتمنى أن يكونه!! .. وكثيرة هي النصوص التي وجدت من عنت التصورات ما وجدت ..حتى في أوروبا أنتما تتذكران "أزمة الجنس في الكنيسة - أو إسم الوردة " ألبرتو إيكو تماما كما تتذكران دافينشي كود لدان براون..وبالضرورة ما هو مضاد لعمارة يعقوبيان التي لامست المناطق السرية المحظورة في المجتمع ولا تزال ماثلة في الوعي الشعبي ..وعلى أية حال في ظني الخاص أعتقد أن على المبدعين إعطاء الآخرين مزيد من الوقت , خاصة أن الحرية في الكتابة عندما تمس إعتقادات وتصورات الآخرين تأخذ إسما مختلفا غير الذي إجترحته أو شرعت به لحظة تعبيرها عن نفسها .. عليه يا صديقي دريسي مولاي .. هون على نفسك وعلى الآخرين فمشروع مد أعناقنا إلى أعلا وأعلا رهين بقدرتنا على تفهم الطريقة التي يرى بها الآخرون الأمور وهي طريقة تختلف عن الطريقة التي نرى بها الأشياء .. يجب أن نحترم الآخرين وندافع عن تصوراتهم حتى لو لم نؤمن بها وإن متنا في سبيل ذلك .. وهنا يكمن المعنى العميق جدا لإدراكنا حقيقة حريتنا ...
أحبكما معا - بل لا أتصوركما إلا معا : دريسي/ عقب الباب - وأنتما تعطران سماوات روتيننا القاسي ب"العطر" ليس العطر رواية الكسندر زوسكند .. وإنما عطر العالم العربي بمناخاته الجميلة وصراعاته الجادة , التي تنهض على أعمدة ثابتة وراسخة لأجل الإنسان وإختياراته الحرة للنظام الإجتماعي الذي يريد ..