قراءات في القرارات السورية الجديدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غاده بنت تركي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ثورة الشعوب عفوية خرجت من رحم القهر والذل والفساد ،
    تصرخ وتنادي بحرية الأنسان التي كفلها له الله سبحانه وتعالى
    واتى كل حاكم على بساط هذه الأولويات لكنه سلك الطريق
    الخطا في سبيل الكرسي فقط والمصالح الشخصية ،
    من يقتل شعبه بحجج يخرج بها من تحت عباءة الأنا
    مضللاً شعبه بالاباطيل للمزيد من القتل والقمع والسجن
    لمجرد ان قال الشعب السوري : لا ،

    اترك تعليق:


  • ريمه الخاني
    رد
    السلام عليكم
    أستاذ عيسى من أين اتيت بتلك الخريطة؟

    السؤال الأكبر:
    هل كل مانراه ونسمعه أمرا عفويا؟ على طول الوطن العربي ووعرضه؟
    مع جل التحية

    اترك تعليق:


  • هتاف الخطيب
    رد
    لنفترض أن النظام في سوريا قد سقط بسبب المظاهرات
    - من سيحكم سوريا؟
    - كيف ستحكم سوريا ووفق أي نهج؟
    - كيف سيتم التعامل مع إخوتنا الفلسطينيين والعراقيين؟
    - من سيمنع قيام حرب شعبية بين الطوائف والأديان والأعراق؟
    - من يمنع الجيش من انقلاب لصالح النظام أو ضد الرئيس الحالي ليأتي برئيس باطش قامع عسكري؟

    هل يحلو لنا أن نشمت بشعب يقوم بتقتيل نفسه يوما , لأن البعض استغل حركة في تونس وحركة في مصر ليدعوا أنهم أيضا ثوريون , كثوريي ليبيا؟

    لا أظن أن أحدكم يكره سوريا أو يكره الشعب السوري , لكن ما تكتبونه يعبر عن قلة معرفة مخيفة حول سوريا وأعراقها وطوائفها , هل ستكونون سعداء حين تقوم حرب بين بعض السنة من جهة , والعلويين والشيعة والإسماعيليين والدروز مثلا , أو بين المسيحيين والمسلمين؟

    إتقوا الله في شعب سوريا , ولا تفرحوا ولا تترحوا بذكر عدد الشهداء الأبرياء بعد كل مظاهرة , فهذا نراه جميعا ولا يفرح أحدا بل كلنا نتألم موالين ومعارضين ومستقلين , اقتربوا من إخوتهم السوريين في الملتقى وكونوا على الأقل حياديين , فكروا داخل أنفسكم كما يطيب لكم , لأن صب الزيت على النار أمر مؤلم , حتى على على صفحات ملتقى أدب وإبداع وفكر وشعر وتآلف إفترضي

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سامي العسلي مشاهدة المشاركة
    المشكلة أو المعضلة الكبرى في سوريا ليست برئاسة الحكومة والمحافظين ، بل بالأجهزة الأمنية التي تمسك بخناق أي مسؤول مهما كان حجمه !
    لو أراد الرئيس إصلاحاً حقيقياً لأقال وحاسب وحاكم وسجن وشنق عشرات الشخصيات الآفات في سورية ، لكن الذي يمنعه هو صلتهم به مباشرةً ؛ لأن تعيين رئيس فرع مخابرات لا يتم إلا بموافقة السيد الرئيس - هذه المعلومة فقط لمن لا يعلم - ولمن يعرف سورية تمام المعرفة يعلم تمام المعرفة أن رئيس فرع مخابرات - وما أكثرهم - في أي مدينة سورية يستطيع أن يفعل مايريد بأي وزارة أو دائرة حكومية ومصنع وشركة ويضغط على أي وزير أو مدير عام بمخابرة هاتفية فقط .
    لو أراد الرئيس إصلاحاً حقيقياً لما منع التظاهر بعد إنهاء حالة الطوارئ واعتقل كل من يقول لا حتى هذه اللحظة . ولكان دعى بعض الشخصيات المعارضة لطاولة حوار بدلاًمن استدعاء وجهاء درعا ودوما وبانياس وربّت على كتفهم وأقسم لهم بالله العظيم أنه لا يعلم بأن الأجهزة الأمنية تفعل بهم هذا مافعلوه من قتل وتعذيب وإذلال وإرهاب واعتقالات .
    الأخ الكريم / سامي العسلي
    السلام عليكم

    تبدو قرائتك لتلك القرارات و كأنها لا تؤيدها أو لا تصدق الالتزام بها
    و بالطبع هناك تخوف أوضحه الكثيرون و عدم ثقة في التزام النظام

    و لكن سيكون التنفيذ السريع لتلك القرارات هو الدلالة الواضحة
    لصدق النظام . و بالتالي يجب أن ننتظر قليلا لنرى ذلك

    و ربما الايام القادمة ستشهد تحولات كثيرة خصوصا بعد تظاهرات
    الجمعة العظيمة ربما يكون ذلك دافعا قويا للإسراع في التنفيذ

    اترك تعليق:


  • هتاف الخطيب
    رد
    كل إسرائيلي يطلق النار على فلسطيني .. كل من يقتل فلسطيني .. يجب أن يلقى حسابه من المقاومين الشرفاء الفلسلطينيين والعرب

    اترك تعليق:


  • د.مازن صافي
    رد
    " كل من يطلق النار على سوري .. كل من يقتل سوري .. يفقد شرعيته وأهليته ليمثل الشعب السوري "

    اترك تعليق:


  • هتاف الخطيب
    رد
    هل من النفاق في مكان أن يدعو المواطن السوري لحوار بين المتخاصمين الإخوة السوريين بالمواطنة؟
    هل من الجرأة أن يعارض البعض وهم في بلاد الواق واق يأكلون ويشربون ويرتاحون ويحرضون بينما من يستشهدون هم شباب بريئين؟
    هل حين انتصر نبينا العظيم على أهله وأقاربه بعد أن خسر بضعة غزوات كان بهذه القسوة عندما دخل المدينة منتصرا؟
    ألم يسامح الكافر أبو سفيان وكل مؤيديه؟
    هل الانتظار خطيئة , خاصة حين تأتي القرارات الواحدة تلو الأخرى؟
    هل تغير معنى الثورة من ثورة ضد المحتل ، لثورة لمن يحكم البلاد؟
    هل يشعر الإخوة والأخوات في مصر والسعودية وإخوتنا الفلطينيون بما يحس به المواطن السوري المعارض المحرض أو المؤيد "المنافق" وهم في الغربة , لا طمع لهم سوى أن لا تخرب سوريا بسبب طموح أناس عرفناهم جميعا في الماضي ويسمون أنفسهم معارضة؟

    أالرجاء من عطائي النصائح والمواعظ وراسمي سكك الوصول لدرب الأمان أن ينسحبوا من الحوار , فلا سكة أكثر نجاعة من الحوار بين المعارضين المثقفين الناشطين وبعض أعمدة النظام , بوساطة جيل ذاق ما ذاق خلال حياته ويحلم أن ترتاح سوريا الغالية , وأن لا يتأثر إخوتنا اللاجئين الفلسطينيين والعراقيين , وأن لا تنهار نهائيا كل العلاقات مع الدول العربية
    هل هذا الحلم كثير على سوري أو سورية أو أسرة تقيم في الخارج وعقلها لا يفكر سوى بعائلتها وأقاربها وأصدقائها وأرضها وعرضها في سوريا؟

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دعد قنوع مشاهدة المشاركة
    أخي الكريم برجيس:
    أحييك لهذه النظرة الموضوعية وأشكرك لوضعها أمام عيني من يرى بعين واحدة، ورأيك هو عين الصواب(التطبيق على أرض الواقع هو المحك للنظريات) ومن حيث أن هذه مبادرتك، فإني ومن خلال متصفحك أدعو المتضرر من قانون الطوارئ للعودة بلا خوف، وأتعهد أمام الله، بأنهم بين يدي أخوتهم السوريين بكل محبة وكرامة.
    ونحن نطالبكم أخوتنا الكرام برفع أكفكم والصلاة معنا لأجل حفظ سوريا من مؤامرات العدو الصهيوني.
    والله ولي المؤمنين
    لا إله إلا الله
    السلام عليكم / دعد قنوع
    أهلا بكم

    شكرا جزيلا لحسن ظنكم
    و معكم ندعو الله أن يحفظ سوريا و شعبها
    و أن يحقن دماء الأخوة هناك و يبعد عنهم الفتنة

    غير أني لست أفهم ماذا تقصدون بما لونته لكم بالأحمر
    و خصوصا قولكم ( أتعهد أمام الله )
    فمن المعلوم أن المتعهد بشيئ يكون من ولاة الأمر عليه !
    أو يمتلك من السلطة ما يمكنه من البر بيمينه و تعهده
    لذا أرجو التكرم بالتوضيح .. و شكرا لكم

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
    الأستاذ الكريم محمد برجيس


    السلام عليكم ورحمة الله
    أعتقد أن القراءة الصحيحة -من وجهة نظري الشخصية طبعاً- هي أن سورية قد وُلدت من جديد.
    وأنها الآن تمثِّل الأنموذج الأمثل للإصلاح في الوطن العربي.
    وما تمَّ إنجازه حتى الآن يمثِّل انتصاراً للشعب والقيادة على حدٍّ سواء.
    وسيخرج الشعب والقيادة معاً أقوى بكثير مما كانا عليه.
    وإن شئتَ أن أكون أكثر تحديداً فأقول:
    لقد انتهى المخاض، وتمَّت عملية الولادة بنجاح تام، والمولود بكامل صحته؛ وكل ما هو آتٍ بعد الآن إنما يصبُّ في مصلحة العناية بهذا المولود.
    أما الحديث عن ""إسقاط النظام"" من قبل من يرفض الإصلاح فقد أصبح في خبر كان، وخسرت كل رهاناتهم عليه، ولا فائدة أبداً ترتجى من تحريك ذيل الأفعى لأن رأسها قد قُطع؛ وما قد نراه ما هي إلا حبال يُخيَّل للمسحورين أنها حيّاتٌ تسعى!
    وسترينا قادمات الأيام كيف سيأتي صاغراً كل من شارك أو دعم أو حاول أن ينال من عزَّة سوريا ومنعتها.

    و... الأيام بيننا؛ وأبشِّر الأحرار أنها أقرب مما تتصورون.
    و عليكم السلام / توحيد مصطفى عثمان
    اهلا بكم ... جمعة مباركة عليكم إن شاء الله

    تاتي قراءتكم لتلك القرارات كالبعض ممن قرؤهاا متفائلين
    بأنها ستكون بداية جديدة لبناء جسور الثقة بين الشعب و النظام
    و لا اخفيكم سرا قد كانت ايضا قرائتي لها كذلك و لي مبرراتي في ذلك

    لأن الجيش مع النظام و الأمن مع النظام و هم جزء أيضا من الشعب
    لا يجب بأي حال من الحوال التغاضي عنه مما قد يبدو للمراقبين
    بأن النظام مازال متماسكا .

    إلا أن خروج تظاهرات اليوم فيما يسمى بالجمعة العظيمة القى بالكثير
    من التساؤلات و ربما الغموض حول حقيقة الموقف
    و لذلك أؤيد ختام ردكم بأن الأيام القادمة ستكون حكما على مصداقية
    تلك القرارات و مدى تقبل الشعب لها
    شكرا جزيلا لتواجدكم

    اترك تعليق:


  • محمد برجيس
    رد
    [align=center]
    و بالرغم من هذه القرارات الإصلاحية و الخطوات الجريئة
    في دعم المسيرة الديموقراطية في سوريا إلا أن الشعب كان له
    قراءات أخرى لهذه القرارات

    فقد خرجت التظاهرات في العديد من المدن
    السورية اليوم الجمعة فيما أسموه بالجمعة العظيمة و لأول مرة أجمعت معظم
    التظاهرات على هتافات جديدة ( الشعب يريد إسقاط النظام )

    و تأتي قراءة الشعب للقرارات على نفس قراءة المعارضين لها أيضا
    و هنا سؤال ضروري هل كانت تلك القرارات غير كافية ؟
    أم أنه مازال هناك عدم ثقة في النظام السوري ؟

    مشاهد من تظاهرات الجمعة العظيمة 22 ابريل 2011
    http://www.youtube.com/watch?v=aw4nh856vrM

    22-4 Douma أوغاريت || مظاهرات دوما الجمعة العظيمة ج2

    http://www.youtube.com/watch?v=Z3Jt5SkCWk0

    مظاهرات القابون دمشق سوريا 4/22 الجمعة العظيمة

    http://www.youtube.com/watch?v=BuVA2eSkR74
    حمص - أول مشاهد مظاهرات الجمعة العظيمة 22-04

    http://www.youtube.com/watch?v=gjVisDcasLg

    كذلك رفعت تلك التظاهرات شعارات لا إخوان و لا سلفية
    و كما دعت أيضا للوحدة بين المسيحين و المسلمين
    غير أنها أيدت الوحدة السورية بشكل كبير

    و تاتي تلك التظاهرات في إختبار آخر للنظام السوري
    و كيف سيتعامل من جديد مع تلك التظاهرات
    هذا ما ستقرره الأيام القادمة و ربما تظاهرات اليوم الجمعة العظيمة
    [/align]

    اترك تعليق:


  • حكمت رسول المومني
    رد
    [align=right]شهدت سوريا موجة من الاحتجاجات غير المسبوقة في عدة مدن للمطالبة بإصلاحات، وإطلاق الحريات العامة، وإلغاء قانون الطوارئ، ومكافحة الفساد، وتحسين المستوى المعيشي والخدمي للمواطنين.

    عندها شكك النظام بأهلية المحتجين وحقيقة انتمائهم للوطن ، وتمّ ربطهم آنذاك بمؤامرات خارجية ومطامع داخلية ولم يكد يخلو بلد شقيق وصديق وعدوّ ومحايد من تلك الاتهامات. حتى أنها طالت أفراد وشخصيات سياسية واجتماعية ورجال دين ورجال مال ومؤسسات علمية وحقوقية الخ من القصص ركيكة الإخراج والتأليف. ومع كل أسف ثمّ من صدّق وعززّ ذلك بالترافع نيابة عن النظام، تخاذلا وجبناً واتقاء لهوج أيام باردة قد يشهدها الشارع السوري. هو لا يريد سوى أيام معدودات يعيشها على ما هي عليه من ذلّ وهوان. أيام قليلة باقية من عمره متناسيا أجيالاً ستأتي من بعده قد تلعنه فيها على بلادته وجبنه واستسلامه.

    وليلاحظ معي جميع الزملاء أمراً في غاية الأهمية .وهو التحول التدريجي لسقف المطالبات للمحتجين .. إذ بدأ الاحتجاج بفئة قليلة لا تزيد عن مائة، ثم تبعه بأيام قليلة احتجاج أكبر في مدن ومحافظات وقرى. ثمّ تطورت وتيرة الاحتجاج والتظاهر لتصل مراحل معها استخدم النظام الجيش وعصابات الشبيحة وهم مجموعة من اللصوص وقطاع الطرق لكبح جماح الثورة . وفي حين لم يتم لهم ذلك راحوا يحيكون قصصا ومسلسلات عن قتل طائفي وعلى الهوية في حمص خاصة. وهذا ما لم يتأكد منه بالدليل القاطع. وتبقى حكايات من نسج أخيلة النظام وأعوانه. وكانت المطالب محصورة كما ذكرت بإطلاق الحريات العامة / محاربة الفساد، وإقصائهم عن مراكز ومؤسسات الدولة. وتحسين المستوى المعيشي والخدمي. ثم تطورت مع تطور الأحداث لتصل إلى الإطاحة بالنظام . وقبل ذلك تحطيم وتمزيق صور الرئيس وأبيه المقبور حافظ الأسد. وهذا ما لم يتوقعه بشار وزمرته الحاكمة حتى في أسوأ كوابيسهم . ونتيجة ذلك راح النظام يعد المواطنين والفئة المضللة بالإصلاح، ليكونوا بمثابة منعة وحصن له. أمام الرأي العام أولاً، وأمام المحتجين الذين سيرفضون لا محالة الاصطدام مع أخوة لهم يشاطرونهم الانتماء والأرض.

    لن يتوانى النظام الحالي عن تأجيج الفتنة الطائفية كما فعلها قبل أيام. ولم يتوانى المتخاذلين ممن يرون فيه نظاما ممانعا وملبيا لطموحاتهم. وفي المقابل لن يهدأ الشارع الغاضب والذي بدأ تدريجياً يتخلص من خوفه وحالة الفزع والانطواء التي عاشها جيلا بعد جيل. لم يعد من الممكن أن يلدغ مرة أخرى من نفس الجحر.. فهو مؤمن بقضيته وعلى تسارع معها وقادر على تقديم التضحيات تلو التضحيات في سبيل ذلك الهدف وتحقيقاً للأماني والرغبات الموءودة منذ أربعين عاماً وأكثر.

    باختصار سيد محمد يرجيس. إلغاء قانون الطوارئ ومحكمة أمن الدولة. سيستبدلان بقانون اسمه محاربة الإرهاب . وهذا يعني أن النظام مصر بشكل غريب ومقيت على الاستمرار في أسلوب القمع والتخويف ولجم الحريات. كما أن إلغاء قانون لا يستقيم مع بقاء الزمرة التي أخذت على عاتقها تطبيق القانون وكان أجدر أن يتم محاكمتهم أو على أقل تقدير تقديمهم لجهة قضائية بعد عزلهم عن الواقع السوري. وموضوع قانون الأحزاب الجديد. فساذج من يعتقد ويظن أن النظام الحالي في سوريا قادر على استيعاب من يشاطره أدوات الحكم، وينافسه بالقرارات والقوانين. بل ويجبره في بعض الأحايين على التخلص منها.
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة حكمت رسول المومني; الساعة 22-04-2011, 11:51.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    الأستاذ القدير دكتور إسماعيل الناطور
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    صدقني لم تخطر حضرتك على بالي وأنا أكتب هذه العبارة ..
    بل إنني أكره أن أوجه حديثي إلى شخص معين لأهينه أو أجرسه على رأي ارتأه ..
    ولكنني أردت أن أنبه إلى فئتين تنصحان الرئيس بشار وكل رئيس ..
    منافقون .. او مؤيدون بإطلاق ولو على حساب المبادىء الإنسانية العامة
    .. أو مغرضون هدفهم النيل من أمن الوطن .. ولم أقصد لا حضرتك ولا غيرك .

    تحياتي لك

    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
    وهذه أفضل نصيحة تقدم للرئيس بشار بعيد عن المنافقين والذين في قلوبهم مرض .

    تعبير يحتاج للمراجعة
    جمعة مباركة أخي العميد
    فنصيحتي لبشار غير تلك
    ولا أعتقد إنني منافق ولا في قلبي مرض
    الصمود والممانعة ليست شماعة ولكنها معركة قومية لا تقل عن عبور قناة السويس
    بل هي أكبر من ذلك بكثير
    معركة إستمرت عشرات السنين وتخللها إنتصار الجنوب وغزة
    وسيسقط العلم الإسرائيلي في القاهرة قريبا

    اترك تعليق:


  • بلقاسم علواش
    رد
    [align=center]الثورة حينما ينطلق قطارها لا يتوقف، لأن الثورة تكنس وتجب كل مامضى، فهي نتيجة تراكمات من الوعي والصبر والمصابرة ومنح الفرص للحاكم والتعلل بلعلى وسوف وربما، وحينما تستفيق الأنظمة الحاكمة بالقبضة الأمنية وحالات الطوارئ والأحكام العرفية، تتجه للخلط والتخبط، فترمي بالتهم الجاهزة وتستحضر مصطلحات القواميس الأمنية القديمة وتصف بها الناس، فهذا سلفي وذاك إرهابي والآخر إخواني وتزايد بمنجزات لم يتلمسها الشعب ولم يقتنع بها، فحينئذ لن تتنفع سياسة العصا والجزرة، لأنها سياسة آنية في التجاوب مع المشاكل القريبة، وليست سياسة الحل الحاسم مع المشاكل التراكمية ذات الأمد البعيد، المشاكل الهيكلية المؤسسة، فلا بد من إصلاحات عميقة وجذرية تلغي الكثير الكثير من مخلفات الماضي، وتقدمها في ثوب الإصلاح الذي يستشعر أنه من أفسد، وأنه من أهدر الوقت والمقدرات،مقدما الحسرة والتأسف والاعتذار مبتعدا عن التخوين ورمي التهم وهو الغارق في الفساد والإفساد، لأن إقراره بالإصلاح هو إقرار ضمني منه بأنه هو الفاسد المفسد، وهنا عليه بقطع الزوائد المريضة في جسد الحكم وتعريتها وكشفها للجميع بدل تخوين ناشدي الإصلاح، كما عليه بالسرعة القصوى في تلبية المطالب الشعبية، لأن التأخير لا يقرؤه الناس سوى بأنه تلكؤ قد يرفعون معه سقف المطالب، ووقتها قد يركب النظام رأسه، ولا يرى إلا نفسه، ويعرض البلاد لكل الأخطار وقد يقامر بها، وفق سياسة : أنا وبعدي الطوفان، أو سياسة: يا أرض أنهدي ماعليك قدي،أو قد يخلي الساحة وتُجّب الثورة مخلفاته
    والشكر لكم
    وحياكم الله[/align]

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    وهذه أفضل نصيحة تقدم للرئيس بشار بعيد عن المنافقين والذين في قلوبهم مرض .

    تعبير يحتاج للمراجعة
    جمعة مباركة أخي العميد
    فنصيحتي لبشار غير تلك
    ولا أعتقد إنني منافق ولا في قلبي مرض
    الصمود والممانعة ليست شماعة ولكنها معركة قومية لا تقل عن عبور قناة السويس
    بل هي أكبر من ذلك بكثير
    معركة إستمرت عشرات السنين وتخللها إنتصار الجنوب وغزة
    وسيسقط العلم الإسرائيلي في القاهرة قريبا

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    الأستاذ القدير محمد برجيس
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    زمن الوعود قد انتهى وولى ، وهذا ما يجب أن تدركه الأنظمة الحاكمة .. كما أنه من المهم للغاية أن يدرك النظام السوري أو غيره من الأنظمة أن التفاوض مع جماعة أو حزب سياسي شىء .. والتفاوض مع ثورة الشعوب شىء آخر .. ففي المفاوضات مع الجماعات والأحزاب أبواب كثيرة واستعدادات دائمة لتقديم تنازلات مرحلية أو دائمة في سبيل تحقيق نصف العمى كما نقول .. ولكن الشعوب إذا طالبت بشىء وشعرت بتواطؤ أو محاولة التفاف على مطالبها المشروعة ، والمشروعة باعتراف الجميع .. فلابد أن تتحقق مطالبها كاملة غير منقوصة .. فرضا على الحاكم وليس تطوعا ولا منة .. فسوريا كمصر كالأردن ليست أملاكا خاصة لهؤلاء الحكام .. هذه الدماء الزكية التي سالت في شوارع وميادين سوريا لن تذهب هباء ولن تنتهي إلى وعود أو استجابة جزئية أو إلتفاف مألوف .. كما أن اللعب على الورقة الطائفية وورقة المقاومة والممانعة أصبحت مرفوضة وغير منطقية وممجوجة .. فلايمكن التعلل بالمقاومة والممانعة لتأخير حرية الشعوب وعدم تطهير أجهزة الحكم من الفساد .. لأن الحقيقة كما كررنا كثيرا أن النظم الحاكمة هي التي تلجأ إلى الطائفية والحزبية لكي تحمي ظهرها وتستمد شرعية وجودها .. كما أن تلك النظم قد تقدم تنازلات في السر لدعم حالة اللاحرب واللاسلم والتي لاتكلف النظام أكثر من كلمتين يلقيهم النظام على قارعة وسائل الإعلام كلما سنحت الظروف .. ويستمر الاحتلال وتستمر مخططات الهدم
    والتهويد على قدم وساق ونحن نخدع أنفسنا بدول مايسمى بالمقاومة والممانعة . والأهم من ذلك أن السياسات الخارجية لم تكن أبدا على رأس مطالب الثوار في أي دول من الدول التي ثارت على حكامها .. نعم الثورة في مصر مثلا أحدثت حراكا خارجيا رائعا .. بل وأحدثت حراكا وطنيا رائعا ضد العدو الصهيوني ، وهو مايؤكد أن أزمتنا الحقيقية في الوطن العربي هي في حكامنا الذين توارثونا وكأنهم عباقرة الدنيا التي لم تلد النساء مثلهم .. لذلك يجب على الرئيس بشار أن يبادر إلى اصلاح حقيقي ولايكرر مأساة مبارك وزين العابدين حيث كانت قرارتهما تأتي متأخرة كثيرا عن حركة الشعوب وهذه أفضل نصيحة تقدم للرئيس بشار بعيد عن المنافقين والذين في قلوبهم مرض .

    تحياتي لكم

    اترك تعليق:

يعمل...
X