المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى
مشاهدة المشاركة
أتتساءل يا أستاذ عماد ماذا يعني هذا ، قاصدا التّصريح الأمريكي ؟
نعم أنا سأجيبك بكل شفافية و وضوح و بالوقائع التاريخية ، في مقالة "افتحوا الباب ... اغلقوا الباب " المنشورة في ملتقى المقالة السياسية.
المشكلة أنّنا نصر على "العميان الطوعي" ، و لا نريد أن نرى من أصبح بمصاف أهميّة إسرائيل في حزمة المصالح المشتركة مع أمريكا .
من اليوم الأول قلنا هؤلاء المتبجّحون بالتغيير و الإصلاح (وهم لا يعنوه و لا يريدونه ، بل يبخثون عن تطبيق لفتاوى ابن تيمية) ، المدّعون أنهم ضد الطائفية و أن الطائفية تهويل ، كي نحمي النظام السوري ، رائحة حقيقة شعاراتهم تفوح من بين السطور المغلّفة ، و قلنا سيصلون إلى هذه الشعارات الإجرامية ، لكن أيضا قلنا سيحترقون بها كما احترقوا ذات مرّة من قبل .
تحياتي لك ، و لنبني و نرسّخ إدارة فكرية للصراع لا إدارة إعلامية
حكيم
اترك تعليق: