تويت
لن أبخل بالعطاء ما استطعت...يسعدني أن أدلّلك دوما يا ابنتي...سأبذل قصارى جهدي بإذنه وتعالى لأمنحك ما يهبك السّعادة...لن أنتظر مقابلا...تنشرح نفسي كثيرا ساعة تبتسم عيناك...حفظك الله وحفظ إلفك...
-
-
سأغزل داخل هذا الإطار الجميل حروفا أنسج بها وشاحا من المشاعر التي أدثّرك بها يا حلوتي الجميلة...سيكون النّسج بإذنه وتعالى متقنا ليحميك من كلّ برد... خطوطه هي تلك الشّرايين التي يمرّ عبرها دفق الحياة...ألوانه هي نور الإيمان الذي ينبعث من قلبك أيّتها المحبّة للرّحمان...لن يحويك هذا الإطار وحدك...ثمّة من يجاورك ويشاركك ما يدثّر روحك من عذب الحروف...إنّه الفائز برضى اللّه سبحانه وتعالى...كيف لا وقد أنعم الله بك عليه...تطمئنّ نفسي عندما ترى في عيونكما سحر الحياة وأيّ سحر هو...لغة تتخاطبان بها...تشكّلان بها عالمكما الجميل...لغة بعيدة عن الدّنس...
تعليق
-
أيّتها الحبيبة
غلبك النّوم فأغمضت عينيك واسترسلت في نوم عميق...أراك دوما طفلتي الجميلة الصّغيرة التي تحتاج إلى دفئي...أقترب منك في صمت هذا اللّيل وأطبع قبلة حانية على جبينك...كم أخشى الظّروف التي قد تبعدك عنّي...اليوم وأنا متّجهة إلى مقرّ عملي لم أستطع مغالبة الدّموع التي اغرورقت بها عيناي...كنت مجبرة على أن أجفّف دموعي قبل أن يتفطّن إلي طلبتي...وأدتها ومرّرت أناملي على عينيّ أمسح ما علق بهما من دموع...يلاحقني يا صغيرتي دوما الإحساس بأنّ الظروف ستبعدك عنّي...لا ألومك البتّة...لكن تنكمش نفسي رغما عنّي...تحاولين باستمرار تبديد مخاوفي...تدفّئين روحي بجميل قولك...لا حرمني الله منك يا ابنتي الحبيبة...تعليق
-
تسكنني الأحلام دوما صغيرتي...تملؤني أملا يبدّد ما يعتريني من قلق...تأخذ حروفي أشكالا مختلفة...تتلوّن بتقلّبات نفسي...لكنّها تجتمع على رسم كلمة تعبق بدفء الأمومة "أحبّك ابنتي" وهاهو بطل أحلامنا المشتركة يأتي ليزهر حياتك ويشاطرك حرفي وحبّي...أهبه دفء أمومتي وأسعد كثيرا عندما يبادلني إحساسي...تعليق
-
أختي وصديقتي-نادية البريني
حفظك الله وأسعدك
وألف مبارك لابنتك بفرحتها وفرحتك-
الله الله--كم هي حظيظة بهذا الحب الدّفاق ابنتك
لكم أرى الحبّ في عيونك-مزهراً يمامات ترفرف بأمان
في حديقة غناء--وورقاً تهدل الصبح تصحي النوام
لجمال الشروق-أرى فيك الشروق-يا الله كم هو جميل
العطاء بلا مقابل--كل السعادة التي تتمنينها لها-تضفي عليك
هذه الهالة المشعة بالجمال، لعل الله يفرحك بها ، ويسعد قلبك
بسعادتها--فكم للإنسان نصيب من عطائه وتفكيره دون أن يحسّ
لك البهاء والجمال دوماً، وقسماً بالله رأيته في صورتك يا نادية عندما
قابلتها في الفيسبوك--الحب والعطاء نعمة من البارئ لا تتيسر للجميع
فهنيئاً لك واقبلي حبي وودادي.
وألف مبارك لفرح ابنتك--ويا رب يهنيها ويسعدها ويسعدك
يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ
في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي
تعليق
-
لا تجزعي صغيرتي...أنا قريبة منك...أحيطك بنبضات قلبي...أحصّنك من هموم هذا الليل...أعرف أنّك نفسك المرهفة لا تقوى على تحمّل عناء الرّحيل الأبدي،ذلك الرّحيل الذي يقطع عنّا رؤية من ألفنا وأحببنا...هي الحياة تعطي متى تشاء وتأخذ متى تشاء...لا تجزعي لكن ادعي لقريبك بالرّحمة...أنا قريبة منك دوما...أحرس ليلك وأقف على بوّابته حتّى يحلّ الصّباح...أناجيك في سكون هذا الليل وأخفّف عنك بعض كدر...أحبّك كثيرا ابنتي الغالية وأخاف عليك من نسمة الهواء...اعتني بنفسك جيّدا بنيّتي وتحاملي على أوجاعك بما وهبك الرّحمان من إيمان قويّ...تعليق
-
صغيرتي أنتِ لي قمري
وأيضا بنهاري شمسي
من أجلك يسير نبضي
كلي من أجلك و قلبي
أسير بالدنيا من اجل سعادتك
وراحة بالك وقلبك
كوني بخير صغيرتي
أنا بجانبك لاتخافي
تقديري حبيبتي نادية
حورتعليق
-
يغريني هذا البياض الذي أنسج فيه بعض تفاصيلي...وفي لبّها تحضرين بقوّة صغيرتي الجميلة...عندما تتّسع دائرة غيابك أفرّ إلى الذّكرى فأجمع ما يخفّف عنّي العبء...أراك حاضرة في وجداني بقوّة ...أبحث عنك في هدوء يومي وأطرق باب قلبي فأجدك متربّعة على عرشه...أطبع قبلة حانية على جبينك...وأجلس في هدوء...بتّ على قناعة أنّ قدري يمنحني قدر ما كتبه الله لي...فليبارك الرّحمان صفاء علاقتنا وليمنحنا الرّضى والسّكينة لنكون أكثر طمأنينة...تعليق
-
كتبتها من وحي روحك النّقية صغيرتي الجميلة:
كنت ملتفاّ بعباءة أحلامي...تسكن وجداني مذ عرفت نبض الحبّ ...حاورتك في سكون لياليّ...ساءلت نجوم السّماء عن سكناك...أكنت تسمعني وأنا أحاور روحك التّي تملؤني؟...قريبا منّي كنت في فلك واحد تسبح أحلامي وأحلامك...وأتيت تطرق باب قلبي ويطرق الحياء وجنتيك...في خرائط أعمارنا رسم منذ الأزل طريقك إليّ ...أتيت محمّلا بالوجد والشّوق تقطع المسافات إليّ...وتفتّحت أزاهير قلبينا في فضاءات جميلة احتوت أمانينا...تعليق
-
أختي وصديقتي-نادية البريني
حفظك الله وأسعدك
وألف مبارك لابنتك بفرحتها وفرحتك-
الله الله--كم هي حظيظة بهذا الحب الدّفاق ابنتك
لكم أرى الحبّ في عيونك-مزهراً يمامات ترفرف بأمان
في حديقة غناء--وورقاً تهدل الصبح تصحي النوام
لجمال الشروق-أرى فيك الشروق-يا الله كم هو جميل
العطاء بلا مقابل--كل السعادة التي تتمنينها لها-تضفي عليك
هذه الهالة المشعة بالجمال، لعل الله يفرحك بها ، ويسعد قلبك
بسعادتها--فكم للإنسان نصيب من عطائه وتفكيره دون أن يحسّ
لك البهاء والجمال دوماً، وقسماً بالله رأيته في صورتك يا نادية عندما
قابلتها في الفيسبوك--الحب والعطاء نعمة من البارئ لا تتيسر للجميع
فهنيئاً لك واقبلي حبي وودادي.
وألف مبارك لفرح ابنتك--ويا رب يهنيها ويسعدها ويسعدك
أختي الحبيييييييييييبة غاااااااااااالية
ما أعذب ما تكتبين...تبثيّن في نفسي طمأنينة أحتاج إليها لأبدّد مخاوف تعتريني أحيانا...أخشي أن تبتعد صغيرتي عنّي...إنّها تستقبل حياة جديدة بإذن الله...فرحي لا يوصف بخطوبتها...شريك حياتها على خلق كريم...نفسه ممتلئة جمالا...لكنّني أخشى بعد ابنتي عنّي...عذرا أختي الغااااااااااالية لكن يريحني كثيرا الحديث إليك...لا عدمت وجودك قربي أستأنس بروحك وحرفك...تحيّاتي من تونس وشتائل ياسمين تعطّر ليلك...أعرف أنّ الهديّة التّي قدّمتها إليك في ملتقى الخاطرة متواضعة لكنّها منسوجة من صميم وجداني...
تعليق
-
بوح شجي ولغة تعبق بصدق المشاعر وحيثما الصّدق حيثما الجمال
أسجّل إعجابي
مودّتي وأكثرتعليق
-
ما أجمل أن يحاور البياض البياض...بياض صفحتي يتناغم مع بياض روحك أي صغيرتي فيجلي هذه الحروف المكتوبة بمداد الحبّ... حروف تؤنسك
وتستئنس بك...تغادرني في يسر لتحلّ في قلبك الجميل...أعلم أنّك تنتظرينها بشغف...تمتلئ بها روحك...يتراقص وجدانك على وقعها...وكم يفيض عطاءُ كلماتي عندما يتعلّق الأمر بك...في منتهى هذا الشهّر نحتفل بخطبتك أيّتها الغالية المفعمة بالأمل...أنتظر قدوم ذلك اليوم ليراك وجداني بثوبك الأبيض الجميل ويرى فارس أحلامك يملأ ليلتك حبّا وجمالا...ما أسعدني بك يا ابنتي الحلوة...التعديل الأخير تم بواسطة نادية البريني; الساعة 16-03-2014, 19:54.تعليق
-
صغيرتي أنتِ لي قمري
وأيضا بنهاري شمسي
من أجلك يسير نبضي
كلي من أجلك و قلبي
أسير بالدنيا من اجل سعادتك
وراحة بالك وقلبك
كوني بخير صغيرتي
أنا بجانبك لاتخافي
تقديري حبيبتي نادية
حور
حووور الجمييييلة
يدفّئني حضورك دائما لو تعلمين...وحديثك عن رقيقتك الصّغيرة يتماهى مع حديثي فيسعدني...
ممتنّة دوما لهذا الحضور الحاني أختي الحبيييييبة
أبقى الله لك ابنتك وحماها
تعليق
-
الرّقيق الذي فاز بقلبك أيّتها الصّغيرة الجميلة أراه دائما رقيق المشاعر رقيق الحضور...ساعة دخلت المحلّ ابتسمت عيناه...تعوّد أن يراني برفقتك...أجبت روحه في هدوء"هي لست معي هذه المرّة"...أكرمني كعادته...وأغرق حضوري بوافر أدبه واحترامه لي...رافقني ليؤدّي واجب التّحيّة لوالدي...وكم كان مفعما بخلقه الرّفيع الذي وشّى حضوره وهو يصافح أبي وأمّي...كم يسعدني هذا التصرّف الخلوق يا ابنتي...أراك محظوظة فعلا به...حماكما الله ورعاكما وأسعدكما في الدّارين...تعليق
-
بوح شجي ولغة تعبق بصدق المشاعر وحيثما الصّدق حيثما الجمال
أسجّل إعجابي
مودّتي وأكثر
شكرا أختي الحبيبة صالحة
هو الصّدق يرسم مشاعرنا وينقل منعرجات نفوسنا ويجلي ما في أعماقنا بمدّه وجزره
شكرا لأنّك كنت هنا تجتمعين معي على مائدة حرفي
تصبحين على خير وبركة وطاعة ومغفرة
تعليق
تعليق