تويت
أي صغيرتي ما أسعدني دوما بك...كلّما ازددت قربا منك ازددت إحساسا بالأمان...يمنحني وجودك معي الدّفء والجمال...أراه في عينيك ...أستشعره في صوتك...أترنّم على وقعه...أحيانا تصيبني حالة من الخوف والقلق ...لكنّها عابرة...أنت تحلّقين في فضاءات نفسي...وأنا أرفرف فوق عوالمك الجميلة...أحطّ على شرفة مستقبلك ودون استئذان أدخل...أدخل بخيالي ووجداني ...أتجوّل بين ردهاته...أستمتع بما يراه قلبي ...أستشرف السّعادة المرتقبة...سعادة من نوع خاصّ...
-
-
لا يكتبني غير إحساسي يا صغيرتي...لذا تكون حروفي بين مدّ وجزر...تتلّون بالفرح إذا اتخذته نفسي رداء وتدثّرت به وتتلوّن بالحزن إذا غامت في فضائي الرّماديّات...لمّا شرعت في الكتابة قبل بضع دقائق كنت منشرحة النّفس ...الآن اختلف الأمر...لم يعد بوسعي أن أكتب مثلما رغبت لذا سيتوّقف قلمي هنا...تعليق
-
اكتبي من قلبك الطاهر
وحرفك النادر لاتتوقفي
مزيدا من الإبداع حبيبتي
تقديري وحبي لكِ
حورتعليق
-
غرت منها ! ليتكِ أمي خخخ أمزح ،
و لستُ عاطفية بطبعي .
إنما جئت لأقول :
هو نصٌّ شجي بحق ،
و ألتمس فيه أمومة لو وزعت على فلذات الأرض جميعاً لكفتهم .
التعديل الأخير تم بواسطة أم يونس; الساعة 10-05-2014, 21:40.تعليق
-
مرور أول..
حياكِ الله أستاذتي القديرة..
الأديبة نادية البريني..تعليق
-
لن يتوقّف نبضي هنا بإذنه وتعالى حتّى تقف أنفاسي وتغادرني روحي...إنّها محمّلة بك، ممتلئة بخلجاتك...في هذا الفضاء رسمت تعاريج نفسي...كشفت خوفي وشوقي،ضعفي وأملي...نثَرَتْ حروفي أمومة صارخة...لا شكّ أنّ صداها ملأ وجدانك...وكم تُراني سعيدة بذلك...لن تنضب حروفي وإن توقّفت لبعض الوقت...أراك تزدادين منّي قربا...وكلّما تقلّصت المسافة الفاصلة بيننا باتت المكاشفة أيسر...أنت في أعماقي تسكنين...تعيشين على وقع كلماتي هذه وتدركين أسرارها ومكنوناتها...أحبّك أيّما حبّ يا ابنتي الغالية...أرتشف حرارة هذه العاطفة الجيّاشة التي تسكنني...تعليق
-
-
خواطِر رائعة !!
من قلبِ أمٍ حنون لابنتها
طبتِ وطاب قلمك
تقديري و فائق للأديبةلفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...
تعليق
-
أنتي لي بستان مخضر
تناثرت به ورود ملونه
يطوقها الياسمين
صغيرتي،،،،
أنتي دواء حيرتي
وشفاء لجرحي وألمي
لاأرى الحياة دونك
فأنتي ملاكي وزهرتي
والقمر وشمسي ونجمتي
حفظكِ الله لي
من كل مكروه
تقديري استاذني وصديقتي نادية
متصفح طاغي بالحنان
لاحرمت وجودك غاليتي
حور
جميلتي حور
اعذري تقصيري في الرّد على جمال حروفك هنا،حروف صادقة ازدان بها متصفّحي.أغبط نفسي على وجودك حذوي.دمت لي أختا حانية رقيقة.ما أجمل روحك.لنتغنّ بالأمومة الرّائعة دوما
تحيّاتي وودّي أيّتها الغالية
تعليق
-
طفلتي الجميلة ها أنا أرافقك في حلّك وترحالك...أرى بعينيك البحر وجماله...أستمتع بهواء يتسرّب إلى وجداني فيغرقني في لجّ الصّفاء...أحسّ بك وأنت تتنعّمين جمال الرّحلة إلى تلك الجزيرة المفعمة بالهدوء...أنا معك أتجوّل في مسارب نفسك...كم يسعدني هذا الجولان في شغاف قلبك صغيرتي الحلوةتعليق
-
اكتبي من قلبك الطاهر
وحرفك النادر لاتتوقفي
مزيدا من الإبداع حبيبتي
تقديري وحبي لكِ
حور
حوووور الجميييييلة
ما أعذب أن أراك هنا تسندينني في رحلة قلبي وحرفي
ممتنّة لروحك الطّيبة المعطاء
أخيّتي أحيانا تنتابنا لحظات ضعف فتسلمنا لوحشة النّفس ووجودكم يسلّينا
دمت بخير ومحبّة غاليتيييييي
تعليق
-
إن أذنت لي أن أكلم صغيرتي
متأثرا بما كتبت ، أرى هبة حب لفلتي
ستفيض هنا فالمعذرة ، هو وحي إبداعك
صغيرتي يا من أرى الحياة في عينيها
وتضحك لي الدنيا حين تبتسم
صغيرتي
يا من تعيش معي في كل نفس
ومع كل هبة ريح
يا من تصارع الفراشات فوق الورود
ويحمل النسيم عطرها حين يعبر
تغبط البلابل تغريدها
وتكسف الشمس بسمتها
تطارد النجوم
تنافس الأيائل
تعانق السعد ، ترسم الأمل
هبة عطر
نسمة طهر
رذاذة إنعاش
روح أبيها ...
حبيبتي ، صغيرتي ، ساحرتي الصغيرة
الأمورة الأميرة
خولــــــــــــة
دمت والإبداع
مع الاحترامالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 19-05-2014, 10:00." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
غرت منها ! ليتكِ أمي خخخ أمزح ،
و لستُ عاطفية بطبعي .
إنما جئت لأقول :
هو نصٌّ شجي بحق ،
و ألتمس فيه أمومة لو وزعت على فلذات الأرض جميعاً لكفتهم .
ما أسعدني بك وبحروفك أختي الفاضلة أو ابنتي الحبيبة إن سمحت لي بذلك
تبحر بي الحروف عبر شغاف القلب لأرسم أجمل الاعترافات...اعترافات حبّ صادق لابنة حبيبة لم تخرج من أحشائي لكنّها في وجداني تغور عميقا
شكرا ألف شكر على وجودك هنا وتذوّقك لحروفي
دمت بخير
تعليق
-
مرور أول..
حياكِ الله أستاذتي القديرة..
الأديبة نادية البريني..
مبدعنا الفاضل زياد الشكري
مرحبا بإطلالتك الأولى وفي انتظار الثانية التي ستسعدني أكثر
دمت بألف خير
تعليق
-
بارك الله فيك.
وفيك بارك الله أمّ يونس الحبيبة
سعدت بمرورك وبما كتبت
دمت بخير
تعليق
تعليق