المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد
مشاهدة المشاركة
-
كانت تلك التساؤلات بمثابة فرضيات لا بد منها و نحن نخوض طريق "الدماغ". فلربما في الدماغ "إنً". -
طبعا لم يسمعوها، لأنها جريمة قتل وليست انتحار. ليس المطلوب أن تجد المجرم، المطلوب أن تثبت أنها جريمة قتل، وسواء كان هناك صوت سقوط السلاح أو لا يوجد، فهذا ليس الجوابالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
ومن استطاع أن يصل لهذا السؤال، بإمكانه أن يصل إلى ما لا يقبل الجدل (الدليل الدامغ)!اترك تعليق:
-
طلبوا مني في مكتب التحقيقات أن أسأل المفتش الهويلم: "لو قتل نفسه فعلا، لسُمع في الشريط صوت المسدس و هو يسقط على الأرض. لماذا لم يُسمع اذن؟"اترك تعليق:
-
بعد تشريح الجثة تأكد المحققون أن الزوجة كانت على بعد 3000 ميل من موقع الجريمة، وأنا بنفسي أشهد لها بالبراءةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
فحاول مرة ثانيةاترك تعليق:
-
ربما لم يكن أشولا لكن اكيد ان قاتله لم يكن أحْوَلا. (لأن زوجته هي قاتلته، بما أنه ذكر في الشريط المسجل على أنها تركته؛ فماذا جاءت تفعل عنده حين اكتشافها الجثة؟)المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
الحقيقة أن الأديب ديكسن كان أيمن وليس أشولالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
فحاول مرة أخرىاترك تعليق:
-
Elementary, say Iالمشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
بما أن الرصاصة دخلت من جهة اليمين، هذا يعني بأن مصدر الطلقة النارية هو اليد اليمنى للضحية (في حالة الانتحار). لكن، الضحية كان "أعسر"اً أو" أشولاً"(الاسم الذي يطلق على من يستعمل يده اليسرى في كل شيء).
ما رأي المححق ابو فهد؟اترك تعليق:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
دخلت على عجل أنهل من الفائدة والجمال وروعة الأقوال ..
أعتقد أن النطق له علاقة بالسمع..وهما وجهان لعملة وحدة
أدركني الوقت ،بانتظار الإفطار حسب توقيت دمشق
تحياتي للجميعاترك تعليق:
-
لستُ Commissaire Poirot و لا Commissaire Maigret، لكن بإمكاني الاستنجاد بما تتوفر عليه مكتبتي من روايات Sherlock Holmes لعلي أجد من بين ثناياها موقفا مشابها يوحي إلي "دليل روايتك الدامغ". دعني أقم ببعض التحريات ثم أعود لك بالدليل.المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
كان يملك مَلَكات منقطعة النظير. كيف لا و هو، و إن كان بحرا من العلم و الأدب، وليد عصر حافل بالجهابذة؟! غفر الله لهم و نفعنا بإرثهم.المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
و على حد قول الفرزدق:
أولئك آبائي فجئني بمثلهم *** إذا جمعتنا يا جرير المجامعالتعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 29-06-2015, 14:30.اترك تعليق:
-
أو قل إن شئت: النطق لا علاقة له بالحواس (البصر، السمع، الشم، اللمس، التذوق).المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
أجدتَ و أفدتَ أخي العزيز حسين، فالنطق لا يعتبر حاسة، بل هو مَلَكة.
خالص المحبة.اترك تعليق:
-
انتحار
هذا لغز صنعته واعتنيت به لدرجة أنني أنا نفسي لا أعرف حله:
انتحار
بعد عودتها من زيارة والديها إلى بيتها، اتصلت ماري ديكسن بالشرطة لتخبرهم أنها وجدت زوجها منتحرا. ولما كان زوجها من أشهر الأدباء، ارسلت الشرطة فريقا من أحذق المختصين بعلمي الانتحار والجريمة.
المشهد:
رجل في أواخر الاربعينيان من العمر. يجلس على كرسي ورأسه يميل إلى الخلف قليلا ويكاد يلامس كتفه الأيسر. مسار طلقة نارية ابتدأ من تحت أذنه اليمنى، واخترقت أعلا يسار جمجمته واستقرت في النهاية في سقف الغرفة. وإلى الجانب الأيمن من كرسيه هناك مسدس على الأرض. أمامه على المكتب أوراق وبعض الكتب، آلة كاتبة، وإلى جانبها جهاز تسجيل وما يقتضيه من أشرطة التسجيل.
بحث المحققون عن رسالة انتحار فلم يجدوا، في النهاية رأوا أن جهاز التسجيل يحتوي شريطا، فضغط رئيس المحققين على زر التشغيل، وبدأت الرسالة الصوتية التي يبحثون عنها:
--"يإإلاهي... خسرت كل مالي، وهجرتني زوجتي وتخلى أولادي عني
--"لم يبق لي ما أعيش من أجله"
ثم صوت طلق ناري واحد، وسكون تام إلى نهاية الشريط
أقر المحققون أن الوفاة انتحار، وأن زوجته لا يمكن أن تكون محل اتهام، وعلى شريط التسجيل وقد استمعوا له حتى النهاية لم يظهر أي صوت آخر حتى لو كان وقع أقدام.
وقبل أن يكتبوا تقريرهم، أصر أكبرهم سنا إنّ الأمر أمر (إنّ)، أي أمر جريمة قتل وليس انتحار، وبعد أخذ قليل ورد أقل وافقوه الرأي لأن دليله دليل قاطع دامغ. فما هو دليله؟اترك تعليق:
-
عرفت أنه سيؤدبهمالمشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
أضف لها البصيرة فيصبح أو يمسي له 4 حواسالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
حين اعتل وصفوا له الدجاج (الفراخ) دواءً، وكان نباتيا، فقال:
استضعفوك فوصفوك فلِمَ لم يصفوا شبل الأسداترك تعليق:
اترك تعليق: