هل أنتم من محبي الألغاز؟ شاركونا

حسين ليشوري · 29-06-2015, 10:06

المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

بل أرقنه أستاذ ليشوري، لأنني لم استطع العثور على النص على صفحة 147 (وبحثت في كل صحيفة لها من الرقم 47 نصيب، ربما تكون النسخة على النت غير النسخة التي لديك. انت تذكر أن لنسختك محققين اثنين احدهما الحديثي. نسخة النت لا تذكر الحديثي)
تحياتي

قد فعلت قبل أن أقرأ مشاركتك هذه أستاذنا الجليل.
القول ما قلتَ، فالنسخة التي تحت يدي غير الموجودة في الرابط لختلاف المحققين، ودور النشر، وتاريخه، والنص موجود في النشرة الرقمية في الصفحتين 119 و120.

حسين ليشوري · 29-06-2015, 10:02

اللغز عند ابن وهب الكاتب.

اللغز^(*)

وأما اللغز فإنه من ألغز اليربوع [ولغَّز] إذا حفر لنفسه مستقيما، ثم أخذ يمنة ويسرة ليخبّئ بذلك على طالبه. وهو قول استعمل فيه اللفظ المتشابه طلبا للمعاياة والمحاجة. والفائدة في ذلك في العلوم الدنيوية رياضة الفكر في تصحيح المعاني وإخراجها من المناقضة والفساد إلى معنى الصواب والحق، وقدح الفطنة في ذلك، واستنجاد الرأي في استخراجها. وذلك مثل قول الشاعر:

ربَّ ثور رأيتُ في جُحر نمل = ونهار في ليلة ظلماء

فالثور هاهنا: القطعة من الأقط، والنهار: فرخ الحبارى. فإذا استخرج هذا صح المعنى، وإذا حمل على ظاهر لفظه كان محالا. وكذلك قول الآخر:

فأصبحتُ والليلُ مغتلس = وأصبحت والأرضُ بحر طمى

فـ "أصبحت": أشعلت المصباح، ولو حمل على الصبح لتنافى القول وفسد.

والفائدة في استعمال ذلك في الدين المعارضة التي ذكرناها، وقلنا:"إن للإنسان استعمالها عند التقية حتى يخرج بهذا الكلام عن الكذب باشتراك الاسم".

ومن هذه الأسماء المشتركة، المجنون: الذي به الخبل، والمجنون: الذي قد جَنَّه الليل؛ والنبيذ: الذي يشرب، والنبيذ: الصبي المنبوذ؛ والعلي: المرتفع، والعلي: الفرس الشديد؛ والجَرْح: المصدر من الجراح، والجرح: الكسب؛ والطعن: بالرمح، والطعن: في العرض؛ والبطن: ضد الظهر، والبطن: من العرب؛ والفخذ: العضو، والفخذ: من القبيلة؛ والبعل: الزوج، والبعل: النخل الذي يشرب ماء السماء؛ و اليد: الجارحة، واليد: النعمة، واليد: القدرة؛ وأشباه هذا كثير، وقد جمعه أهل اللغة؛ وممن جوّزه [أو جوَّده] وجمع أكثره ابن دريد في كتاب "الملاحن"، فإن أردته فاطلبه منه، إن شاء الله.
^{ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(*)} من كتاب "البرهان في وجوه البيان" لأبي الحسين إسحاق بن إبراهيم بن سلميان بن وهب الكاتب، طبعة "مكتبة الرشد، ناشرون" لعام 2012/1433، تحقيق الدكتور أحمد مطلوب والدكتورة خديجة الحديثي، صص 149/147، وفي أسفل الصفحات هوامش توضح النص وتبين بعض الفروق مع ما جاء في "نقد النثر" المنسوب إلى قدامة بن جعفر.

م.سليمان · 29-06-2015, 10:00

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

السلام عى الجميع.
تقسم القطع الخمس [جبن الرجل الأول] على ثلاثة فيصير عدد القطع الصغيرة 15 قطعة، و القطع الثلاث [جبن الرجل الثاني] على ثلاثة فيصير المجموع 9 قطعة صغيرة، فمجموع القطع المحصل عليها= 24 قطعة صغيرة، فيأكل كل واحد من الرجال الثلاثة 8 قطع، وتوزع الدنانير بنسبة ما أكل "الضيف" من القطع، فيكون نصيب الرجل الأول، صاحب 15 قطعة، 7 دنانير ونصيب الرجل الثاني، صاحب 9 قطع، 1 دينار، وهذا هو الحل لو كنت القاضي في المسألة لأن الرجل الأول يكون قد "خسر" سبع قطع من 15 والرجل الثاني "خسر" قطعة واحدة من9، البرهان:
5 في 3=15؛ 3 في 3=9؛ 15+9=24؛ 3/24=8؛ 9-1= 8؛ 15-7=8؛ و 8/8x7=7، و8x1/8=1؛
فمن حق الرجل الأول أن يأخذ 7 دنانير نقدا وعدا ومن واجب الرجل الثاني أن يقتنع بدينار واحد لأنه لم يخسر من جبنه إلا قطعة واحدة وأكل 8 من9 وهو مجموع حصته في المأدبة "الجبنية".
لكن المشكلة لو كان المبلغ المدفوع 5 دنانير فقط وليس 8، وهذا هو أصل اللغز كما جاء في بعض كتب "إخوان الصفا" غير أن الوجبة [اللغز] كانت عندهم أرغفة خبز وليست جبنا.
مع تحياتي.

خطأ. أعد حسابك ثانية.
***

م.سليمان · 29-06-2015, 09:56

المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

محاولة على الأنغام:
كان ذو الثلاثة مقنعا في احتجاجه: فلو كان له 5 قطع من الجبن لكان له مثل صاحبه من الدنانير. لكنه كان خبيثا أيضا.فهو يريد أن ينقص من قطع صاحبة قطعه فتصبح أربع وقطع، ويشتري له قطعة فيتساوى الطرفان. لا أدري إن كان للقاضي أن يتنبه لحركة اللوّية هذه (لوّية من لو الشيطان). ما علينا! فهو جاء بالمقدمة الكبرى، ورفع الوسط، وأثبت النتيجة. فهو بهذا (حسب مرجع الأستاذ ليشوري) "ذو باطل": "وذو باطل إن شئت أرضاك باطله"! فهل ينطلي هذا الباطل على قاضينا؟ أظن أن القاضي أرضى ذا الباطل بباطله:
قال القاضي، حسب منطقك الذي ارتضيت:
لو اشتريت لصاحبك قطعة جبن إضافية لصار لك 4 دنانير
ولو اعطاك دينارا من دنانيره الخمسة لصار لك 4 دنانير
ولو كانت خمسة قطع الجبن لك لصار نصيبك 5 دنانير
ولو كانت كل الدنانير هذه لك لصار لك 4+4+5= 14 دينارا
ولو ضاعفنا عدد قطع الجبن وضاعفنا الدناير لصار لك ثروة طائلة
ولو استثمرتها بالتجارة لضاعفتها أضعافا مضاعفة وسدت قومك

قال ذو الباطل: صدقت يا أعدل القضاة

قال القاضي: احكم لك بكل ثروات ودنانير (لو) ولتنصرف قبل أن أرى ما تؤل إليه الحال لو وهبتك لصاحب الشرطة!

***
انتظر الإجابة على اللغز واخدم نفسك بنفسك.
***

الهويمل أبو فهد · 29-06-2015, 09:39

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

تريد حرماني من الأجر؟ نحن هنا نتعاون، إن شاء الله تعالى، على البر وإفادة القراء، على أن النص المرغوب في رقنه ليس طويلا ويمكنني رقنه، شكر الله لك حرصك على صحتي.

بل أرقنه أستاذ ليشوري، لأنني لم استطع العثور على النص على صفحة 147 (وبحثت في كل صحيفة لها من الرقم 47 نصيب، ربما تكون النسخة على النت غير النسخة التي لديك. انت تذكر أن لنسختك محققين اثنين احدهما الحديثي. نسخة النت لا تذكر الحديثي)

تحياتي

محمد شهيد · 29-06-2015, 09:26

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

أهلا بك أخي الحبيب الأديب الأريب محمد شهيد المُجيد.
غيّرتُ حكمي بعدما عادت إلي بعض ذكرياتي مع رسائل إخوان الصفا، واللغز عندهم مع أرغفة خبز والمبلغ كان 5 دنانير فقط كما بينته في التعديل الأخير.
تحيتي إليك ومحبتي.

أدركتُ استدراكك، و رأيت الصواب في طرحك الحل و كأنك قاضي "الجبن" غير الجبان.
اذا كان أصل المبلغ 5 دنانير، فربما ذاك ما أشار اليه اخونا سليمان، صاحب اللغز، حين ذكر بأن للغز شطرا آخر سيعرضه فيما بعد.

أتابع بكل متعة.

محبتي.

حسين ليشوري · 29-06-2015, 09:24

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

بارك الله لك مجهودك و حرصك على العلم و التعلم، اخي حسين. بما أن الكتاب متوفر لدينا الآن، أرى ألا تتعب نفسك بترقين بعض منه هنا، سنبحث عن الفقرة التي أشرتَ اليها بخصوص الألغاز فنضعها هنا رهن اشارة الجميع.
ما رأيك؟

تريد حرماني من الأجر؟ نحن هنا نتعاون، إن شاء الله تعالى، على البر وإفادة القراء، على أن النص المرغوب في رقنه ليس طويلا ويمكنني رقنه، شكر الله لك حرصك على صحتي.

حسين ليشوري · 29-06-2015, 09:19

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

أرى في حلك هذا نوعا من المعقول، خاصة اذا كان دليلك من وحي "اخوان الصفا". لم أكن أعلم أنهم خاضوا في الألغاز كذلك.
تقديري

أهلا بك أخي الحبيب الأديب الأريب محمد شهيد المُجيد.
غيّرتُ حكمي بعدما عادت إلي بعض ذكرياتي مع رسائل إخوان الصفا، واللغز عندهم مع أرغفة خبز والمبلغ كان 5 دنانير فقط كما بينته في التعديل الأخير.
تحيتي إليك ومحبتي.

محمد شهيد · 29-06-2015, 09:11

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

السلام عى الجميع.
تقسم القطع الخمس [جبن الرجل الأول] على ثلاثة فيصير عدد القطع الصغيرة 15 قطعة و القطع الثلاث [جبن الرجل الثاني] على ثلاثة فيصير المجموع 9 قطعة صغيرة، فمجموع القطع المحصل عليها= 24 قطعة صغيرة، فيأكل كل واحد من الرجال الثلاثة 8 قطع، وتوزع الدنانير بنسبة ما أكل "الضيف" من القطع، فيكون نصيب الرجل الأول، صاحب 15 قطعة، 5 دنانير ونصيب الرجل الثاني، صاحب 9 قطع، 3 دنانير، وهذا هو الحل لو كنت القاضي في المسألة، لكن المشكلة لو كان المبلغ المدفوع 5 دناينير فقط وليس 8، وهذا هو أصل اللغز كما جاء في بعض كتب "إخوان الصفا" غير أن الوجبة كانت أرغفة خبز وليست جبنا.
مع تحياتي.

أرى في حلك هذا نوعا من المعقول، خاصة اذا كان دليلك من وحي "اخوان الصفا". لم أكن أعلم أنهم خاضوا في الألغاز كذلك.

تقديري

محمد شهيد · 29-06-2015, 09:08

المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

لا يا عزيزي ليست اشارة، وانما فعلا انسى نص اللغز ويتعبني البحث بعد عدة صفحات. أما المقطوعة الموسيقية فاعجبتني (playing in the background) حين كنت اكتب لو
لا تكن مفرط الحساسية

تحياتي

فهمتُ. ربما كان للمقطوعة تأثير على حِسِّكَ المرهف فألهمتك نص الحل الذي طرحته!

حسين ليشوري · 29-06-2015, 08:48

المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة

التقي أحد بشخصين أمامهما أكل: أحدهما كان أمامه خمس قطع جبن والآخر ثلاثة.
استأذن منهما في الأكل مع دفع مقابل ما أكل لكل واحد.
وضعوا قطع الجبن أمامهم وأكلوا. وحين انصرافه ترك لهما ثمانية دنانير فوق البساط.
فكم نقدا سيحصل عليه كلا الشخصين؟
لا أسهل من حل هذا اللغز تقولون: 5 نقود لصاحب الخمس قطع و3 نقود لصاحب الثلاث قطع.
لكن الخلاف طرأ عندما رفض الثاني القسمة وقال للأول: لو أن لكلينا نفس عدد قطع الجبن لكان لكل منا 4 نقود. إذن سأحتفظ بأربعة نقود وسأشتري لك قطعة جبن.
لكن الأول رفض ورفع القضية إلى القاضي. فكيف سيكون حكم القاضي يا ترى؟
تنبيه : اللغز له شطر ثان وحل آخر. وسأعرضه عندما ينم حل هذا اللغز.

السلام عى الجميع.
تقسم القطع الخمس [جبن الرجل الأول] على ثلاثة فيصير عدد القطع الصغيرة 15 قطعة، و القطع الثلاث [جبن الرجل الثاني] على ثلاثة فيصير المجموع 9 قطعة صغيرة، فمجموع القطع المحصل عليها= 24 قطعة صغيرة، فيأكل كل واحد من الرجال الثلاثة 8 قطع، وتوزع الدنانير بنسبة ما أكل "الضيف" من القطع، فيكون نصيب الرجل الأول، صاحب 15 قطعة، 7 دنانير ونصيب الرجل الثاني، صاحب 9 قطع، 1 دينار، وهذا هو الحل لو كنت القاضي في المسألة لأن الرجل الأول يكون قد "خسر" سبع قطع من 15 والرجل الثاني "خسر" قطعة واحدة من9، البرهان:
5 في 3=15؛ 3 في 3=9؛ 15+9=24؛ 3/24=8؛ 9-1= 8؛ 15-7=8؛ و 8/8x7=7، و8x1/8=1؛
فمن حق الرجل الأول أن يأخذ 7 دنانير نقدا وعدا ومن واجب الرجل الثاني أن يقتنع بدينار واحد لأنه لم يخسر من جبنه إلا قطعة واحدة وأكل 8 من9 وهو مجموع حصته في المأدبة "الجبنية".
لكن المشكلة لو كان المبلغ المدفوع 5 دنانير فقط وليس 8، وهذا هو أصل اللغز كما جاء في بعض كتب "إخوان الصفا" غير أن الوجبة [اللغز] كانت عندهم أرغفة خبز وليست جبنا.
مع تحياتي.

الهويمل أبو فهد · 29-06-2015, 08:47

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

''أحب دائما أن يكون اللغز في مسقط النظر قريبا لأن كل بصائري قصيرة''
أهيَ إشارة فأفهمْ، أم مجرد عبارة فأُهمِل؟

لا يا عزيزي ليست اشارة، وانما فعلا انسى نص اللغز ويتعبني البحث بعد عدة صفحات. أما المقطوعة الموسيقية فاعجبتني (playing in the background) حين كنت اكتب لو
لا تكن مفرط الحساسية

تحياتي

محمد شهيد · 29-06-2015, 08:43

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

هو كتاب تحفة في بابه اقتنيته منذ أيام فقط [5 رمضان، 22 جوان/يونيو] مع مجموعة طيبة من الكتب المفيدة، وهو أصل كتاب "نقد النثر" المنسوب خطأ إلى قدامة بن جعفر، وقد نشرته مكتبة الرشد، ناشرون، عام 2012/1433 بتحقيق الدكتور أحمد مطلوب والدكتورة خديجة الحديثي مع أن التحقيق كان عام 1967/1387؛ و يتناول أنواع البيان العربي وكأنه جاء تتمة لكتاب الجاحظ "البيان والتبيين" الشهير أو هو منظم له؛ ولهذا الكتاب قصة طريفة يذكرها المحققان قبل الشروع في عرض مادته، وفي الصفحة 147 مبحث قصير عن اللغز سأرقنه كاملا، إن شاء الله تعالى، تعميما للفائدة.
وهذا رابط الكتاب للتحميل:
http://www.moswarat.com/books_view_1434.html

بارك الله لك مجهودك و حرصك على العلم و التعلم، اخي حسين. بما أن الكتاب متوفر لدينا الآن، أرى ألا تتعب نفسك بترقين بعض منه هنا، سنبحث عن الفقرة التي أشرتَ اليها بخصوص الألغاز فنضعها هنا رهن اشارة الجميع.

ما رأيك؟

الهويمل أبو فهد · 29-06-2015, 08:39

محاولة على الأنغام:
كان ذو الثلاثة مقنعا في احتجاجه: فلو كان له 5 قطع من الجبن لكان له مثل صاحبه من الدنانير. لكنه كان خبيثا أيضا.فهو يريد أن ينقص من قطع صاحبة قطعه فتصبح أربع وقطع، ويشتري له قطعة فيتساوى الطرفان. لا أدري إن كان للقاضي أن يتنبه لحركة اللوّية هذه (لوّية من لو الشيطان). ما علينا! فهو جاء بالمقدمة الكبرى، ورفع الوسط، وأثبت النتيجة. فهو بهذا (حسب مرجع الأستاذ ليشوري) "ذو باطل": "وذو باطل إن شئت أرضاك باطله"! فهل ينطلي هذا الباطل على قاضينا؟ أظن أن القاضي أرضى ذا الباطل بباطله:
قال القاضي، حسب منطقك الذي ارتضيت:
لو اشتريت لصاحبك قطعة جبن إضافية لصار لك 4 دنانير
ولو اعطاك دينارا من دنانيره الخمسة لصار لك 4 دنانير
ولو كانت خمسة قطع الجبن لك لصار نصيبك 5 دنانير
ولو كانت كل الدنانير هذه لك لصار لك 4+4+5= 14 دينارا
ولو ضاعفنا عدد قطع الجبن وضاعفنا الدناير لصار لك ثروة طائلة
ولو استثمرتها بالتجارة لضاعفتها أضعافا مضاعفة وسدت قومك

قال ذو الباطل: صدقت يا أعدل القضاة

قال القاضي: احكم لك بكل ثروات ودنانير (لو) ولتنصرف قبل أن أرى ما تؤل إليه الحال لو وهبتك لصاحب الشرطة!

محمد شهيد · 29-06-2015, 08:36

''أحب دائما أن يكون اللغز في مسقط النظر قريبا لأن كل بصائري قصيرة''
أهيَ إشارة فأفهمْ، أم مجرد عبارة فأُهمِل؟

هل أنتم من محبي الألغاز؟ شاركونا

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث