إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأثمل
    يقرع الناس الكؤوس،
    حينها، أحمل فمي إلى فمك فأنهل منه أعذب مدام.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لم أدس وردة حبي بين دفتي كتابك.
    بل زرعتها في قلبك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ونون النهد نور؛ وهاؤه هداية؛ وداله درب. فالسعدى للكف حين تتلمس؛ تتحسس؛ وتسير في دروب الهداية لمعانقة النور.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أكثرت من طرح الأسئلة
    لأتخفف....
    فرأيتني من جبة مولانا...
    ساقطا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يؤمن الأخرس...
    قطعا....
    أن حنجرته عسلية.....
    فيحجبها بسواد الصمت.....
    عن أعين الدب الجائعة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأحلق خفيفا كشقة أحلام عامرة بالألوان. أحلق خفيفا كريشة مغموسة في أص حبق.. فالعطر مصل مضاد للأوهام.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الأبرص
    فنان تشكيلي عاطل عن العمل
    فقد نفدت صباغته.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    Cadeauo: كل ما في الأمر أنه لما رآها صار قلبه وردة!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 01-07-2020, 13:30.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلما ابتعدت سفينتي
    أعادتني إلى مرافئها
    رياحها اللواقح.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأثمل
    يقرع الناس الكؤوس،
    حينها، أحمل فمي إلى فمك فأنهل منه أعذب مدام.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كثير
    هذا الوجع
    كثير هو العياء
    والطريق طويلة كجلمود
    والنبع ما زال بعيدا
    بعيدا
    في قلب مجرات الخلود
    تخفيه شمس لعوب
    سأطفئ عينيها
    عسى يأتيني البرد
    أو يبرد حر الشوق
    وفي رحلتي نحو العطش
    أحمل جثتي، بلا زاد أو تقوى
    فإذا سقطت حملتها،
    وإذا ما سقطت حملتني،
    والنصب مصائب
    والنصب مكائد السير
    وغلالة الفرح من الهروب
    تصنع في القلب بركات الانتظار
    وفك الغيم مترهل
    فلم الماء يسري في الرجلين؟
    من أنبت فيهما خضرة الحزن؟
    وما بال فم السماء عابس كيقطينة
    تظلل حزني
    ما بال السماء لا يفتر ثغرها عن الرضاب
    أهي غاضبة؟
    أتملكها حزني؟
    أم بها علة الشك؟
    فمتى أشرب زلال الوجود؟
    فمتى أشعر بسكين السكينة يقطع أوردتي؟
    أيتها الأرض أقلعي
    حتى يغيض النقاء
    لعلي أبعث
    كالأنبياء.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وآتيك قلما فتأتيني ورقة؛ وآتيك حرفا فتأتيني قصيدة؛ وآتيك ليلا فتأتيني قمرا منيرا؛ وآتيك بحرا فتأتيني عارية فيختل توازن موجي...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وما ليلى سوى طيف... لما مرت... أيقظ عبيرها خيالي؛ وسعر رغباتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 27-06-2020, 13:39.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    والشمس المخمورة....حين رقصت رقصتها الصوفية....صبت أشعة نبلها في وعاء روحه....فأنبتت حساسين...ظلت تتهادى فوق براعم العشق....حتى نضجت الثمرة....في طراوتها الندية...واساقطت على مهل...فأمسكتها يد القمر...وسمتها ليلى...وفي قلبي زرعتها...فنبتت شجرة الحب....حينها علمت أني...استحققت الحياة...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا وجود
    للظلام
    القلوب
    التي
    لو
    تطهرت
    لأبصرت
    النور
    وهاجا.

    اترك تعليق:

يعمل...
X