إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    صرفت زمنا في كتابة قصيدة عصماء.

    ولما استوت؛

    أهديتها لامرأة عابرة...

    تشبه أمي..
    ***

    J'ai passé assez de temps à écrire un poème original. Et lorsque j'en fus satisfait; Je l'ai dédié à une femme rôdeuse ..qui ressemble à ma mère ...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    شهادة غالية من الأستاذ عز الدين نونسي،
    في شخصكم الكريم أستاذ عبد الرحيم التدلاوي
    هنيئا لكم فأنتم تستحقون اكثر..
    -
    -
    فائق التقدير لكم ولقلمكم السامق
    شكرا لك أختي سليمى على تهنئتك القلبية.
    سعيد ببصمة حضورك العطرة.
    معرفتنا تعود لسنوات، والحق أني لم أجد فيك سوى الأخت الكريمة والخلوق.
    بوركت والمودة.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    شهادة غالية من الأستاذ عز الدين نونسي،
    في شخصكم الكريم أستاذ عبد الرحيم التدلاوي
    هنيئا لكم فأنتم تستحقون اكثر..
    -
    -
    فائق التقدير لكم ولقلمكم السامق

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    شهادة في حقي:
    أنقل وأقاسمكم شهادة صديقي القاص والناقد ورفيق الطفولة عز الدين نونسي كما وردتني
    يقول: أعتقد أن المقال القيم، يتحدث عن مقال كتبه الفرحان بوعزة عن قصة لي قبل فترة، ما هو إلا تزكية لطاقة اكتشفتها عندك وأنت تقرأعلي نصا إبداعيا لا زلت أتذكره ونحن في السنة الأولى من تعليمنا الجامعي. كنا في طريقنا من الملاح إلى باب بريمة. وقتئذ قرأت علي نصا مشحونا بتوترات واستيهامات و كوابيس. لم أكن أعرف أن لك مثل هذه الطاقة في استبطان اللاشعور وتشريح الأحلام والكوابيس وحالات الهذيان. فاجأتني. لكن الذي فاجأني فيك أنك استهنت بعملك مع العلم أنه كان واعدا بنبوءة كذبت ظنك بنفسك.طبعا من يقرأ آنذاك لموباسان ولكفكا وفوكنير ومنيف والغيطاني وصنع الله إبراهيم والطيب صالح وغيرهم يستصغر في نفسه جرأتها ولو كانت أحيانا واعدة بالإبداع. أنا عندما أقرأ نصوصك أقرأها بمتعة من له معرفة بتجربتك وذائقتك، لا من همه المجاملة والتقريض فقط. عملك هذا تزكية لأعمال أخرى. والمقال شهادة منصفة من شخصية لهاثقلها في ميزان النقد الأدبي. تشريح لمرفولوجيا نص مشحون بحمولة عاطفية، وأزمة وجودية تفضح سؤالا مغيبا عند البطلة يطرح مسألة وجود من عدمه في ضوء مفارقة في حياتها بين الذمامة والجمال، والجذب والارتواء، والجاذبية والنفور، والحب الكراهيه. ومصدرها لحظة التحذيق في المرآة. البؤرة التي استقطبت خيوط النص في لحظة توتر ضاغطة بكل ما فيها من شوق وحنين وألم وتعطش للأرتواء من معين حياة أفقدت وجهها نضارته وأفقدت في الوقت ذاته جاذبيته المغرية البراقة، التي جعلتها تفقد الثقة في إمكانية الوصول إلى تلك الوجوه المتألقة التي استوطنت خيالاتها في أحلام اليقظة وأكيد في المنام. سؤال مشروع في ذهن كل مراهقة وكل امرأة: ألست جذابة مغرية؟ هنا تكمن الأزمة. وجه تشقق بالشمس والشقاء، من أين له هذا الجمال الذي يجعله يمارس غوايته ويغري بعشق يحرق الشفاه كما هي صوره في مخيلتها المعذبة بالفقد والحرمان؟ تكثيف اللحظة كشف حالة التشظي والتمزق بكل ما فيها من عنف دفع بها إلى تكسير المرآة انتقاما منها. لأنها أطاحت بحلمها ووهمها الكاذب في دوامة ذلك التماهي الخادع، جعلها في مهب ريح عاصفة حملت نذر عاصفة وطوفان باطني مدمر. هنا كانت قمة فرحتي لم أكن أنا وحدي من كشف فيك هذا الاستعداد المبكر للتعامل مع التحليل النفسي وتيار الوعي في الكتابات الحديثة. لكن نجاحك كان مضاعفا عندما قلصت مسافة الإستبطان، لما أعطيتها خطفة الضوء الجريئة في رشقتها الفاضحة. والله عندك كل مقومات التألق. سر ولا تخش الغرق. بكل الحب والتقدير أخي الغالي سيدي عبدالرحيم من شد إعزازي لك

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسميك نخلة فيساقط علي حبك رطبا جنيا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسميك
    حبيبتي؛
    فتباركني
    الملائكة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حين
    وحين فقط
    أذكر اسمك
    يضاء الكون،
    أنت مصباح قلبي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أناديك
    صمتا
    فيهطل على الكلام؛
    يهطل الحب
    كهدير الموج وخرير الأنهار.
    أناديك
    غيمة
    فتهطل
    على قلبي
    الأمطار
    فتنتعش
    فوق شجرة عشقي
    الأطيار..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسميك
    مطرا
    فيأتيني
    قلبك
    مظلة
    تطويني
    بين جناحيها
    دفئا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسميك شمسا
    فتأتيني
    أمواج البحر
    تداعب قدمي
    وتحملني
    تحملني
    راضيا
    مرضيا
    إلى أعماقك..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هذا القلب،
    أنت نبضه.
    هذا المصباح لي،
    أنت نوره.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أناديك نجمة
    فتأتيني ابتسامتك
    عذبة ولذيذة
    كحلوى عيد الميلاد.
    أناديك ليلا
    فتأتيني
    شهرزاد
    السمر والحكايات...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    عيناك شباك وقلبي عالق كسمكة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    مدي إلي يدك...
    واجذبيني إليك....
    لا تخافي...فالحب كالبحر
    ومن يهوى
    لا يخشى الغرق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ضعي فتحة على قلبي
    تنفتح لك كنوزه....
    ضعي ضمة على قلبي كي
    أرتفع إلى مقام قلبك...
    ضعي السكون على قلبي
    لكي لا يخفق لغيرك،
    لكن،
    لا تضعي كسرا،
    فقلبي
    لا يقدر على الحطام.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 08-08-2020, 17:22.

    اترك تعليق:

يعمل...
X