إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    انتعشت نورا
    حين
    أشرقت هي والشمس معا
    على قلبي

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تصنع المخيلة ما لا تصنعه العين؛ العين تسطح، والمخيلة تمنح العمق.
    أرى الجمال بعيني، لكن مخيلتي هي التي تمنحه أبعاده.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ينفذ الموت
    من شقوق الذاكرة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قطفت التفاحة المحمرة
    نضجت
    حين مررت بالقرب
    منها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أمسكت
    بيدك
    وتركت الوردة تنمو
    في قلبينا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لنرقص
    سويا
    تعمدت
    إسقاط
    المطر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يا لها من معجزة!
    الرعد في السماء
    وأنت بين ذراعي...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    غارق أنا في حبك...
    أخرج يدي ملوحا..
    لا أطلب إغاثة.......
    بل أنبه العالم!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ولما
    حركت بغنج
    صدرها
    اهتز العالم
    تزلزل
    وجثا
    بين يديها
    واستراح
    بين السرة والدغل
    تدرك بحدسها العاقل
    أن النهود
    حبال الرجال
    وأوتاد الأرض.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 25-05-2020, 11:19.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كان يلوح بيده...
    لم أر أحدا....
    فقط
    صورته التي كانت تتوارى
    خلف الشمس الغاربة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سأكسر المرآة
    شظايا
    لأحمي قلبي
    من صخرة
    شهوتك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    النجوم التي حطت
    على سترتي
    لم تقبل
    أن أقبلها
    في تلك اللحظة
    هبت
    عاصفة هوجاء
    من الكلاب
    هبت على السترة
    فالتقطت
    النجوم
    المتطايرة
    في الهواء
    كغبار
    أثارته حماسة
    للتحليق
    يد حبيبتي
    نهضت بمكر فارس مهزوم
    أمسكت به
    ثم أخفته في حليب رغباتها
    وشاكستني
    لم أكن في المعبد
    أفكر
    بخشوع البلاشفة
    إلا في تلك الفجوة العميقة
    كجرح غائر
    أحدتته قذيفة
    مجنونة
    وقد انطلقت
    من تلابيب الوقت المتسرب بين
    أناملي المتحسسة
    لصدام الرغبات
    حينها
    وقد تم الوصل
    كنقطة تائهة في بحر
    رواية السلاحف
    أو قصص بو
    السوداء
    كمجامر حمتها
    نار الشهوة
    فارتفع
    دخان الشباك
    المنصوبة بعناية
    فنان
    أخطأ اللوحة
    بفرشاته
    العتيقة
    المجلوبة من
    متحف الضياع
    وقادني إلى قبو المتاهة
    أو متاهة القبو
    وعرى الفتاة
    المركونة
    في زاوية النسيان
    وقال لي: هيت لك
    وما كنت أتصبب عرقا
    بل شهوة كالطمث
    أحدثه
    سيل جارف
    من بين صلب الحلم
    وترائب العظام.
    ولم أكن برمائيا
    بل وحشا
    من مخلفات
    أقدام الغزاة.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 23-05-2020, 07:49.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تحدث إلى الماء
    يبح لك
    بسر الحياة
    تحدث إلى المرأة
    تبح لك بسر النهر
    لا تصدق المرآة
    تنبث فيك الريح
    تحدث إلى نفسك
    تبح لك بحكمة الصمت
    والنسيان.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هتف في البرية
    موجوعا
    أيها الورد!
    كلما استنشقت عبيرك
    اهتز قلبي حنينا
    وتذكرت الربوعا
    فأقبل عليه الورد
    يمسح بابتساماته الدمع
    وينحنى له
    مبايعا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سأجعلك في خيالي.
    عشيقة..
    وأجلسك ملكة على عرش قلبي...
    وفي الليل،
    أهمس لك بالحكايات...
    الحديثة والعتيقة
    إلى أن يشتعل النهار في أعماقك..
    فتضميني إلى صدرك النافر،
    صدرك المتوثب كطار
    وتنتهي
    في لحظة
    ذوبان
    الحكايات جميعها.
    ونبقى
    وحدنا
    حكاية الوجد
    والوجود.

    اترك تعليق:

يعمل...
X