إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسابق النهر؛
    هو إلى الماء الأجاج،
    وأنا إلى عذب شفتيك!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الانتظار حاد كشفرة.... أيها الصبر!.... اكتبني مع الشاهدين...!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    خفضي بصرك
    قلبلا
    قلبلا...
    فتحت النافذة...
    رجل يحبك...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إذا تكلمت؛ صمت العالم. وأنصت قلبي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لمست قلبها؛ فأضاء الكون.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسميك سحابة؛ فيرتوي قلبي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أدعوك إلي فلا تستجيبي؛ وادعوك إليه فيحلو لك المقام والسمر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    النهر هناك؛ وماؤه يجري في عينيك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أطللت البارحة صباحا من نافذتي فهالني ما رأيت؛ رأيت مشهذا مرعبا، قطة تمزق أشلاء اصغيرها وتأكلها بشراهة، وزاد رعبي حين رفعت رأسها وكأنها أحست بوجودي وغضبي، فنظرت إلي بعين مطفأة وعين لامعة فيها تحد، هل بلغنا مرحلة التمزيق؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأنا متوجه إلى الحمام، ألقيت نظرة سريعة على المرآة، استوقفتني تفاصيل وجهي، يابس وعبوس، وكأني أحمل هم العالم، نظراتي حادة وزائغة، وعلى جبيني فادح الشساعة ارتسمت تجاعيد ذات خظوظ عريضة كأنهار من الزمان المنسرب من بين أصابعي، وحول عينيفي محجرين شبيهين بقبرين لمجهولين رماهم النسيان في ذاكرة مريضة ارتسمت تلك التجاعيد اللعينة، أيضا، أسناني غير متناسقة، في فم واسع، تبدو من بين شفتين غليظتين كأظلال مهجورة تعاورتها يد الهدم وبول الزعران، أما ابتسامتي فغير جذابة بالمرة، تدبو بلهاء شبيهة بابتسامة الليث لكنها لا تضمر عداء؛ تحاول أن تكون معبرة عن فرحة مجهضةوأنفي مفلطح بفتحيتين كالكير تكاد منها تخرج نار حارقة، بقعتا صلع فوق قنة رأسي، كما لو كانتا ملعبي كرة قدم وعلى الأمام بدأ زحف الصلع أيضا، ورغم تلف شبابي، وجدت قلبي ينبض بحبك، ما لي حيلة، ما في ملكي، سألزمه مع الوقت وأروضه على الإتزان والتعقل، لا تهتمي إن كان يقفز كلما...هو نزق شبابه المستمر، لكنه سيتعقل، ولا تستغربي، فلن أجعل الصورة تجمع بين الوحش والحسناء، ولن أعبث بجمالك الفتان، سأكتفي بمراقبك من بعيد، سأواصل رؤيتك بعشق، وذلك منتهى بغيتي...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هذا الليل بارد كعيني ميدوزا... رأسي مليئة بالوحوش. والنوسيقى نغمات رقطاء.. ورقصي يام... وتمضي الأيام بلهاء كثورة لعوب إلى حيث الفواجع؛ فمن يوقظني من يربيل مشي عرويتي.. والبحر هائج كثور في حلبة حب لذيذ.. والبيمارستان أغلق أبوابه والضيوع أيد متلهفة دقصعة من نار... من يوقظ وحشي عل الهتاف يرقد للمرة الأخيرة؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    صمتا! أنا في محراب الحب؛ اتطهر من صخب العالم وضوضاء الناس؛ علني اراني.. ابنيني نفسا نفسا.. وانخرط كلي في رقصة الدراويش؛؛ ادور حولي كخدروف وكشمعة كنت أذوب دمعة دمعة وحين يشتد الظلام تتوهج روحي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    انتظريني كقبلة عطشى لشفتة تشققت من صهد الانتظار. انتظريني كشهوة الماء للروابي وقد نسيت بطول الرجاء معنى النماء...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أفتح عيني وأغلق قلبي؛ فلا أراك. أغلق عيني؛ وافتح قلبي؛ فأجدك وبالقرب أراك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يا لسطوة سحرك!
    تحرقني عيناك؛
    وتحييني إذ تمسك
    رمادي يداك!

    اترك تعليق:

يعمل...
X