سرتك.... دغل أسرار...
وما تحتها....
آه على ما تحتها..!
ورد ونوار...
ربوة
وبرج نار...
وقبلة فجار
أغار هو؟
أم مكنز تجار؟
ها إني
أغار
حين تحوم
حوله
الأطيار
وقد صرت
من النساك
الأبرار.
-
قلبك
غابة أشجار
وعيناك
سيف بتار
أظل عاكفا
كناسك متفرد
أمتص
رحيق شفتيك
كما تمتص النحلة
رحيق الأزهار
بالليل والنهار
وأصرخ
ويردد صوتي الصدى
أنا العاشق المختار
وعلى صدرك
تتأجج
رغبتي
والنار.
فكيف أطفئ
لهيبي؟
والسماء صافية
فلا سحب
ولا أمطار!التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 19-05-2020, 08:32.اترك تعليق:
-
لا أتبع مصدقا
إلا الشاعر
الذي:
إذا جاع
أكل
أطرافه
حتى تتوهج
القصيدة.اترك تعليق:
-
أخي جلال؛ الله يسلمك. شكرا لك على طيب تفاعلك. تقديري والمحبةالمشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
-
سلام استاذنا عبدالرحيم
حقيقة متصفحك اسم على مسمى ( اشراقات )
سلمت يمناك
دمتم
وكل عام وانتم بالف خيراترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشيد الميموني مشاهدة المشاركة
مرحبا بك أخي سيدي رشيد.
للتوضيح: فالشخصية متخيلة، ولا علاقة حقيقية موجودة بين الأطراف.
شكرا ل على نبلك وطيب تفاعلك.
مودتياترك تعليق:
-
رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه وألهمك الصبر والسلوان على فراقها .
هي إشراقات فعلا بعفويتها وصدق نبرتها
دمت مبدعا صادقا أخي عبد الرحيماترك تعليق:
-
وأحبك
آناء الليل
وكل النهار
وأحبك
حين تبزغ الشمس
وحين يغيب القمر
وحين تضعين
على شفتيك
الأحمر
والكحل في عينيك
وحين تستاكين
وحين تسرحين شعرك
وحين توردين خديك
وحين تزينين ما بين النهدين
وفي سلمك وغضبك
وحين تنامين
وحين تستيقظين
وحين تضحكين
وحين تعبسين
وحين تمشين
وحين تقعدين
وحين تتكلمين
وحين تصمتين
وحين تشبعين
وحين تجوعين
وحين تحلمين
وحين تأرقين
وحين ترقصين
وحين تغنين
وحين تشرقين
وحين تغربين
وحين تتجبرين
وحين تضعفين
وعلى قبرك أضع باقة
وعلى شاهدتك أكتب بيقين
إني
أحببتك كل حين
فادعوا لها
أيها الناس
فهنا
يرقد قلبي والحنين.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 14-05-2020, 08:58.اترك تعليق:
-
من حبات المطر
صنعت
امرأة من بلور
سارت في الطريق مزهوة
خلفها سارت الشمس تحرسها
وبقيت يداي
مبللتين بالفراغ.اترك تعليق:
-
بغيرة
غارت الشمس حتى امتص رحيقها
الغياب
ما ساد الظلام
فحين ضحكت حبيبتي
تضوع الكون عطرا
وأشرق نورا..اترك تعليق:
-
اعتراف:
أيها السادة!
أنا لست ناقدا..
أنا مجرد قارئ يحسن الظن بالكتابة!اترك تعليق:
اترك تعليق: