هناك،
بين الكلمات،
ترقد ببهاء،
جثة الحياة،
لا يشم رائحة عفنها
سوى النقاد.
إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركةإشراقات جميلة جدا
أتابعك أستاذي و أخي الفاضل عبد الرحيم التدلاوي
تحياتي و كل الاحترام
من دواعي سروري ، أن تروق لك، أختي منيره، إشراقاتي...
شكرا لك على اهتمامك وتشجيعك.
بوركت والمودة.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 04-10-2020, 11:07.
اترك تعليق:
-
-
إشراقات جميلة جدا
أتابعك أستاذي و أخي الفاضل عبد الرحيم التدلاوي
تحياتي و كل الاحترام
اترك تعليق:
-
-
عصي قلبي
على المرأة التي لا تعرف العزف على البيانو
لن تعرف أسرار مفاتيحه.
اترك تعليق:
-
-
هذا الخراب
جميل
كعيون إلزا
التي أحبها
أراغون
ولم تعجبني
أفضل عليها
عيني البومة
خاصة حين
تشتعل الظلمة
ويكون الفضاء موحشا
تشهرهما كمصباح
يضيء لي الطريق
إلى قلب
الضحية
فأنام
قرير العين
لأني كتبت
نصا شديد الوهج
لدرجة أنه
أحرق كل الحروف
وترك القارئ
مرميا
على تلة الدهشة.
اترك تعليق:
-
-
القصة القصيرة جدا كائن حي، ينمو بالقراءات.
القصة القصيرة جدا ليست أحادية الخلية.
هي، قبل أن تكون قصيرة جدا، قصة؛ كون تخييلي متكامل، تمتع، تدهش، تتثير الأسئلة، تقلقل التلقي الكسول...
لا إبداع خارج التلقي.
اترك تعليق:
-
-
وما زلت أرى
أمواج الحزن
تضرب بلا كلل
حصني
وما زلت أرى
فأر الهم
يقرضه بهمة
دون خشية
البلل
فاجعلي لي من عينيك
سفينة
كي نعيد
أنا وإياك
تشكيل العالم.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركةما أعظم ما دار على مرأى منك، أستاذنا القدير عبد الرحيم التدلاوي، في ضوء مشكاة :
بين زهو الفراشة وبين زهاء النار...
تقديري لهذا النص الوجيز البليغ.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةلم يكن سوى مجاز
حين قلت لك: إنك فراشة.
يا ليت النار كانت خامدة!
بين زهو الفراشة وبين زهاء النار...
تقديري لهذا النص الوجيز البليغ.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 217827. الأعضاء 6 والزوار 217821.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: