إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ما الذي ذهب بعقلك
    أيها الليل؟
    جسد الصبح
    الفاتن!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بئيسة هي
    أحلامنا
    باهتة وذابلة
    كثمار فجة
    من شجرة الكأبة
    تعافها الرياح
    ولا يعانقها القمر
    مرمية على قارعة النسيان
    تتعاورها أقدام
    البغاث...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    الشمس تشرق فقط على ما يأمرها به الله في كونه
    لكن أشعتها الدافئة للذين يتعرضون لها برفق وحذر

    أخي سيدي محمد
    سعدت بتفاعلك النير.
    شكرا لك على العروج والإثراء.
    تقديري.

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    الشمس تشرق فقط على ما يأمرها به الله في كونه
    لكن أشعتها الدافئة للذين يتعرضون لها برفق وحذر

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأستعجل الليل
    لأدرك مدى النور
    القادم من عينيك
    إلى قلبي
    ليبدد ظلام وحدته.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلانا على خطأ..
    أنا الذي فرشت الأرض بالورد..
    وأقدامك التي داستها بصلافة!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الْيوم ، وليْسَ غداً ... دبّجَ أخي عبدالرّحيم التدلاوي في حقّي كلاماً لم أشأْ أنْ أخْفِيَهُ في أجْنَحَة الْغيب ... قال :
    ...
    عبدالرحيم التدلاوي
    وتظل أناملك الذهبية تخط أجمل القصائد، كنت أفكر فيك منذ الصباح الباكر، أردت كتابة شهادة في حقك، فلم أجد الحرف الذي يناسب مقامك العالي، كنت أريد أن أقول: في هذا الفضاء الأزرق، سعدت بالتعرف على قامة أدبية كبيرة، إبداعا وإنسانية، رجل شامخ، يكتب الشعر فيحقق الدهشة، ويكتب الزجل بروعة، ويرسم بجمال، ويناقش بسمو، رجل فكر وأدب، وتربية، حين التقيت به مرتين، أدركت مدى قيمة الرجل الخلقية والخلقية، وأسعدني التعرف على أسرته الكريمة، ولاعبت بطفولة صغيرته الجميلة، رجل متعدد المواهب، غزير الإنتاج، ورغم ذلك، لم يخرج للوجود بعد أعماله، ولا ينبغي أن يغرب عن بالي أنه رجل رياضة، وله مقالات جد مهمة في مجال فنون الحرب، وبخاصة رياضة الأيكيدو، ذات النبل والرفعة. تحياتي

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لم نتصافح
    حين مددنا يدينا
    بل تبادلنا قلبينا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تنمو بينهم جدران عالية..
    ويشتكون من سطوة البرودة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
    غَاظَهُ بقبيحِ الشَّتْمِ مِنْهُ
    فغاظه بجميل الحلم عنه
    فكان كشجرةٍ آلمَـــــــــــــــــــــــــــــتْهُ بشوكِها
    فاهتزتْ فروعُها فأهدَتْهُ أنضجَ ثِمَارِها

    تفاعل حلو، سرني كثيرا...
    شكرا لك أخي سيدي محمد.
    قراءتك أنارت وأضاءت.
    تقديري.

    اترك تعليق:


  • محمد فهمي يوسف
    رد
    غَاظَهُ بقبيحِ الشَّتْمِ مِنْهُ
    فغاظه بجميل الحلم عنه
    فكان كشجرةٍ آلمَـــــــــــــــــــــــــــــتْهُ بشوكِها
    فاهتزتْ فروعُها فأهدَتْهُ أنضجَ ثِمَارِها

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بغيرة حادة؛
    تقتلعني الأمواج الغاضبة
    من حضن البحر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يلعبون بالنار
    ويتهمون الشمس
    بإحراق أصابعهم..

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ...
    والدليل على أنني غبي:
    صدقت حبك مرتين،
    وها أنا أخوض الثالثة!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وما الحياة
    سوى
    حقل أشواك
    وأقدامي
    عارية
    وخفي الرجاء...

    اترك تعليق:

يعمل...
X