إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة
    وسيكون بساطاً سحرياً بألوان الطيف البديعة.. سيحلق بعيداً فوق النجوم .
    أختي الكريمة، ورقاء
    سعيد ببصمتك القرائية العميقة.
    بوركت.
    تقديري.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة
      أياً كانوا عندما تكون قلوبهم بأيدينا.. نهملهم وربما نجرحهم.. نجعلهم في حيرة من أمرهم من طيبتهم يستعيدون ذاكرتهم.. يقلبوا أوراقهم القديمة فلا يجدوا أي ذنب اقترفوه في حقنا.. سوى أنهم أحبونا بصدق.. تذبل عيونهم وقلوبهم بانتظار كلمة منا علهم يبنون ماحطمناه.. لكن للأسف كبرياءنا الكاذب يمنعنا من التفوه بتلك الكلمة التي ينتظروها.. ماهذه القسوة التي بنا ؟ هل تحجرت قلوبنا ويمر الزمن ويبقوا في انتظار أي كلمة تكون مفتاحاً لعودة الأيام معهم.. لكنهم لايجدوها إلا في لحظة واحدة بعد رحيلهم.. ربما ستجلس وتبكي بحرقة.. وتردد ياليتني اعتذرت منهم.. تبكي لسببين ..لأنك لم تمسح عن جبينهم ذلك الألم الذي خلفته وراءك ولأن شيء ما في داخلك
      يخبرك أنك فقدت محبتهم وصدقهم هم عاشوا مع جرحك سنيين قليلة لكن أنت
      ستعيش مع الندم مابقي من عمرك...
      أختي الرائعة، ورقاء،
      شكرا لك على هذا التحليل القيم، والنير.
      سعيد بإضاءتك النقية.
      بوركت.
      مودتي

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        لم أرتق إلى
        السماء
        ولم أدخل
        الجنة
        كن حولي
        على بعد نبض
        وكثير من الشوق
        كن بعيدات عني
        كسراب
        في كأس صاد.

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          الأحلام؟
          كتابة بالأخضر
          على صفحات الحياة
          البريئة من كل ذنب.
          والموت؟
          ممحاة..

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            وما الصبر؟
            ورشة المهوزمين
            لتبرير العبودية.

            تعليق

            • ورقاء قيصر
              أديب وكاتب
              • 03-09-2019
              • 42

              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              وما الصبر؟
              ورشة المهوزمين
              لتبرير العبودية.
              حين انغمس في الهزيمة وأنغمر في الذل .. أراد أن ينقل عدواه لمن حوله..

              تعليق

              • ورقاء قيصر
                أديب وكاتب
                • 03-09-2019
                • 42

                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                الأحلام؟
                كتابة بالأخضر
                على صفحات الحياة
                البريئة من كل ذنب.
                والموت؟
                ممحاة..
                نكتب بالأخضر ونكتب بالورد .. ان مرت الممحاة فلن تمحو عطرنا .

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة
                  حين انغمس في الهزيمة وأنغمر في الذل .. أراد أن ينقل عدواه لمن حوله..

                  أختي البهية، ورقاء
                  أشكرك حار الشكر على متابعاتك الداعمة. وعلى عمق قراءاتك.
                  بوركت.
                  مودتي

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة
                    نكتب بالأخضر ونكتب بالورد .. ان مرت الممحاة فلن تمحو عطرنا .
                    أختي البهية، ورقاء
                    صدقت، فما كان صادقا ومن الأعماق لن يمحى.
                    شكرا لك.
                    مودتي.

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      كئيبة هي الحياة
                      من دون موسيقى
                      تعزف الحب
                      على أوتار الوجود.
                      وتترنم باسم حبيبتي.

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        سأظل
                        أرعى
                        شجرة
                        باحة منزلنا
                        إلى أن تصير غابة
                        بحجم
                        حكايات جدتي.

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          بسخرية
                          تقاوم
                          الشجرة
                          عبث
                          الخريف.

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            من تعود الهزيمة
                            لن يشعر
                            بلذة الانتصار.

                            تعليق

                            • ورقاء قيصر
                              أديب وكاتب
                              • 03-09-2019
                              • 42

                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                              كئيبة هي الحياة
                              من دون موسيقى
                              تعزف الحب
                              على أوتار الوجود.
                              وتترنم باسم حبيبتي.
                              السلم الموسيقي أمتلأ بحروف أسمها .. فعزف العازفون أحلى مقطوعة.
                              التعديل الأخير تم بواسطة ورقاء قيصر; الساعة 17-12-2019, 16:17.

                              تعليق

                              • ورقاء قيصر
                                أديب وكاتب
                                • 03-09-2019
                                • 42

                                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                                سأظل
                                أرعى
                                شجرة
                                باحة منزلنا
                                إلى أن تصير غابة
                                بحجم
                                حكايات جدتي.
                                شجرة الحكايات .. غابة من الحروف الظليلة.. نسائم الكلمات عطر الذكريات الجميلة.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X