إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 31-08-2019, 07:59

خلق الله الجمال
ووزعه على العالم
وبقيت يداي فارغتين
إلا من الرجاء.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 03-09-2019, 07:05

تنظر إلى قعر الكأس
ثم تغمر
قلبي النازف
بابتسامات ساخرة.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 03-09-2019, 07:16

وضعت قلبي كقطعة ثلج
في قعر
الكأس
ولما شربت دمي
كفنته
بالهجران.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 03-09-2019, 07:18

كقطعة ثلج
كان قلبي يذوب
بين شفتيها الملتهبتين.

**ورقاء قيصر** · 03-09-2019, 22:47

لا شك حين نمر على جميل كتاباتك ، وروائع ما سطرت.. تتساﺑﻖ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ، ﻭﺗﺘﺰﺍﺣﻢ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﻟﺘﻨﻈﻢ ﻋﻘﺪاً من الإعجاب المنقطع النظير ، والانبهار الأخاذ ﺍﻟﺬﻱ ﻻﻳﺴﺘﺤﻘﻪ ﺇﻻ شخصك الكريم .

**عبدالرحيم التدلاوي** · 05-09-2019, 07:00

المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة

لا شك حين نمر على جميل كتاباتك ، وروائع ما سطرت.. تتساï؛‘ï»– ï؛چï»?ï»œï»ï»¤ï؛ژï؛• ، ï»ï؛—ï؛?ï؛°ï؛چï؛£ï»¢ ï؛چï»?ï»Œï؛’ï؛ژï؛ï؛چï؛• ï»?ï؛?ï»¨ï»ˆï»¢ ï»‹ï»?ï؛?اً من الإعجاب المنقطع النظير ، والانبهار الأخاذ ï؛چï»?ï؛¬ï»± ï»»ï»³ï؛´ï؛?ï؛¤ï»?ï»? ï؛‡ï»» شخصك الكريم .

إنه لمن دواعي سروري أن ينال حرفي المتواضع إعجابك أختي ورقاء.
شكرا لك على جميل قولك، وطيب تعليقك.
أرجو أن أظل عند حسن ظنك بي.
تقديري.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 05-09-2019, 07:04

أغادرني
إليك
كما يغادر
الماء
سريره
إلى نسغ وردة
فأتفتح على
الحياة
بعطرك.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 06-09-2019, 06:08

مبدع في مدينة
مع الفاضل عبدالرحيم التدلاوي
جلسة بمدينة مكناس
...
لم يعد خيط الفضاءات الزرقاء يجمعني بهذه الأيقونة ، فنحن لنا أكثر من لقاء ، وأصبحتُ لا أذكر مدينة مكناس إلا ويتبادر إلى ذهني طيف هذا الرجل الرقيق العامر باألوان الدهشة على مستوى الخلقين ... الخلق الإبداعي والخلق العلائقي ... تجالسه فتحس الطير يحلق فوق رأسك نظرا لسمته الجميل والمعلّم لحسن اللقاء ... طيبته على طرف لسانه وعمقه على ثغره ... يبني معك على التو عالما من الخير والجمال بإمكانيات بسيطة حاضرة ولا يتعبك في الغوص إلى عمقه ... رجل يعشق التجريب الأدبي في الشعر وفي الزجل وفي الحكي وفي الومضات ... سألته عن القصة القصيرة جدا ، قال ... هي خلق وتخييل ودهشة ، والقصة التي لا تراهن على المتلقي أدب فاشل ... لأنه يبنيها من جديد ... شكرا لعمقك الجميل أخي عبدالرحيم.
***
نور الدين حنيف: شاعر وزجال، وفنان، وناقد من الدار البيضاء المغربية.

**حسن لشهب** · 06-09-2019, 08:58

الصديق عبد الرحيم التدلاوي
كاتب مجتهد صاحب قلم راق يعكس روحه الطيبة الشفيفة ويستحق الكثير من التقدير والاحترام.
لقد قلت يا صديقي أن الله خلق الجمال ووزعه على العالم وبقيت يداك فارغتان ...
دعني أقول فقط، أنت لم تبق خالي الوفاض لأنه منحك : موهبة وقلما سيالا وقلبا كبيرا وروحا طيبة تسع العالم.
عذرا يا صديقي إذ لم يسعفني القلم لأوفيك قدر ما تستحق، فهنيئا لنا بك.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 11-09-2019, 08:03

المشاركة الأصلية بواسطة حسن لشهب مشاهدة المشاركة

الصديق عبد الرحيم التدلاوي
كاتب مجتهد صاحب قلم راق يعكس روحه الطيبة الشفيفة ويستحق الكثير من التقدير والاحترام.
لقد قلت يا صديقي أن الله خلق الجمال ووزعه على العالم وبقيت يداك فارغتان ...
دعني أقول فقط، أنت لم تبق خالي الوفاض لأنه منحك : موهبة وقلما سيالا وقلبا كبيرا وروحا طيبة تسع العالم.
عذرا يا صديقي إذ لم يسعفني القلم لأوفيك قدر ما تستحق، فهنيئا لنا بك.

شكرا شكرا شكرا لك أخي سيدي حسن وبلغة القلب.
لقد أسعدتني بتعليقك الدافئ.
سعيد بتواصلك وإعجابك وتشجيعاتك.
مودتي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 11-09-2019, 08:04

يرجمونني بالظلام
ومن قلب حبيبتي
يأتيني النور.

**ناريمان الشريف** · 11-09-2019, 09:02

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

يرجمونني بالظلام
ومن قلب حبيبتي
يأتيني النور.

إشراقة براقة ... رائعة وأكثر !!!
أعجبتني بقوة
تحية ... ناريمان

**ورقاء قيصر** · 11-09-2019, 13:24

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

يرجمونني بالظلام
ومن قلب حبيبتي
يأتيني النور.

حين تنطفئ شمعة الحب .. سيبحث كلاهما عن عود ثقاب ليرى احدهم الاخر.
دام مداد قلمك.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 14-09-2019, 06:26

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

إشراقة براقة ... رائعة وأكثر !!!
أعجبتني بقوة
تحية ... ناريمان

سعيد باستحسانك أختي ناريمان
شكرا لك على الحضور العطر.
تقديري.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 14-09-2019, 06:27

المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة

حين تنطفئ شمعة الحب .. سيبحث كلاهما عن عود ثقاب ليرى احدهم الاخر.
دام مداد قلمك.

أختي ورقاء
شكرا لك على تفاعلك القيم.
سعيد بتقبلك الحسن.
تقديري.

إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث