تويت
على بساط أحمر
تتهادى الحمائم
سيقان عارية
عيون متعطشة
لمسة
ويتشظى الوهم.
تتهادى الحمائم
سيقان عارية
عيون متعطشة
لمسة
ويتشظى الوهم.
-
-
دمتَ أيُّها الفاضل عبدالرحيم وقيثارة المداد وإشراقة البيان ..
تعليق
-
شكرا لك أختي لبنى على تعليقك المشرق، وعلى دعواتك المباركة.المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
بوركت.
مودتي.تعليق
-
نصيحة:
لا تجعل قلبك دليلك
قد يقودك إلى الحب.تعليق
-
يااااه............
كيف غاب عني مثل هذا الجمال أستاذي عبد الرحيم
حقيقة الانسان بحاجة أن يرتاح قليلا في حدائقك الفوّاحة
سأعود كلّما ضاقت بي اللحظات كي ألتقط حبات الجمان هنا
أجمل تحية
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
أختي البهية، سليمىالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
أسعدك الله، شكرا لك على كلماتك الدافئة.
من دواعي فخري أن تزوري ركني، تمنحيه تشجيعاتك.
بوركت.
مودتي.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 13-04-2018, 08:38.تعليق
-
الحياة كذبة مرة كالقهوة
سكرها الأحلام.تعليق
-
ممنوع الدخول!
في طور الصيانة
قلبي!التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 18-04-2018, 07:28.تعليق
-
إياك والمغامرة!
أخاف عليك من الضياع
قلبي متاهة!تعليق
-
أنا ليل
سكب روحه في عينيك
فامنحيني حليب
رضاك.تعليق
-
ولما ألقت قلبها
وعيون الناس قد ذهب بها سحر العجب
إذا هي تلقف قلبي.
فوقع الحق، وكنت من الصاغرين...
حينها قلت: رب، إني صرت من العاشقين!التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 24-04-2018, 12:52.تعليق
-
المفاتيح كثيرةصدئة إلا مفتاحي..
الباب واحدتعليق
-
طرق الباب بقبضة يده
بقوة
القلوب لا يفتحها
سوى الحب.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 26-04-2018, 10:14.تعليق
-
سمعت صخبا وارتطاما...
فتحت النافذة، لا شيء.
فتحت الباب، لا شيء.
فتحت التلفاز، لاشيء.
فتحت التلاجة، لاشيء.
فتحت صدري، فحلقت طيور قلبي
لتعانق الفضاء الرحيب.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 30-04-2018, 07:03.تعليق
-
لا خفو عليك
من الانكسار
أنت مجرد ظل.تعليق
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق