كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    صفحات الشوق

    حضن فائر
    يتم غائر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حنين مجنون
    صوب شموس فاضت بين كسوره
    منساب بين عشب مخضل
    و عشب يشكو ظمأ مختونا قبل أوانه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وحيدا و الكون
    وحيدا فيه
    وفيه وحيدا
    يرتق أشجار الصفصاف
    على شاطئ أيام فياضة
    بين الدفقة و الدفقة
    تحنان القلب مشاغبه
    بأبيات الحكمة
    تراتيل الشعراء
    يهش كباش الصمت
    بنداءات الروح

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    وجدتُ صاحبي ..
    البداية كانت لما حسد صاحبه الذي يمتلك الجنات ..
    ما دعا ربه ، أو سعى .. لكنه فقط فعل ما كان صاحبه يفعل

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    لما باع الوطن ...
    حشر ما قبض في جيبٍ بيد ، و بالأخرى دس متفجرة في حقيبة

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    الآباء كانوا من جنس الشياطين ؛ فأنجبوا الأبالسه

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    في المرة الأولى سرق قلماً ، في الثانية غافل الرجل فتناول محفظته ؛ مؤخرا شوهد وهويحمل الجمل بما حمل قبيل منتصف النهار

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    حلمتُ البارحة أني وجدتُ المدينة الفاضلة ..
    استيقظتُ ..فوجدتُ نفسي أبحث عن الملائكة ..
    ليكونوا قاطنيها ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحلم أن المس جذر الأرض
    وأتنفس إيقاع الأرض
    و يتحد النبض مع النبض
    أحلم أن أرغب في شيء واحد
    أن لا تملكني الرغبة في الشر و لا الخير
    أن أسكن في قلب العالم
    كالغصن الميت في حضن الموت
    ووحيدا يغشاني الصمت
    كالقارب في ضوء القمر
    كالراقد في ظل الشجر
    يتأمل في مسقط أو صدر
    وطريقي سهل صعب
    أوله هو آخره
    و نهايته يبدأ منها السير
    فطريقي نبع ومصب

    د. عبد الغفار مكاوي

    اترك تعليق:


  • فاطيمة أحمد
    رد
    عدتُ إلى ذات محطة القطار لأسافر إلى حلم
    بلا حقيبة أو أمتعة
    أحمل في جيبي قلم لم يجف مداده وبقايا دفتر مهترئ
    وجدت القطار قد غادر
    أُقفلت المحطة دون إشعار
    شهقت كلماتي وغص المداد
    وتطايرت حروفي مع صفحات الورق بحثاً عن مأوى

    أهلاً بعودة التلقائي محطتنا الدائمة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قالت : لا تقصص خيبتك على بنات شجونك
    دع الجنون يعبر الكيد
    إفك الثرى
    نجاب للحزن ..
    مشاء على خطى الذئب
    بلاغة امرأة العزيز في طحن الصبر
    اصطفاء الهزيمة عشق
    عشق اصطفاء الهزيمة
    الهزيمة عشق اصطفاء
    فلا بأس
    من تناول حبات الوجد
    في كل صفحة من كتاب الرضا !

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    شفيت من الحمى ..
    ولم أشف من الهذيان

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    هذا الرصيف لن يعرف السبات
    حتى يهدأ حزن العابرين
    ولو لبرهة ...
    أشعر بالذنب
    كلما عثرته بظلّي
    وألقيت فوقه
    قصيدة بين كلمتين
    كلما أقتحمت
    سكينة خطوة
    اختبَأت بين حجرين
    بين ذاكرتين ...
    لأجعلها مثلي
    سجينة بين قوسين!
    .
    .
    عبرت من هنا
    وكنت يوما ما كنت
    وهج الغبار
    نبرة الصدى
    تحمّل النار
    لطقوس القبيلة
    شفقة غيمة
    على زهرة ذبلت
    احتراق الصمت
    أمام ثرثرة المطر !

    كنت يوما ما كنت
    لغةً .. وجها
    هيكلا ... طينا
    حجرا من صلب
    هذا الرصيف
    خطوة طويلة
    من التهجئة الأولى
    حتى آخر العناوين ..
    وكل العناوين أنا
    وإن غاب اسمي
    وحين ننتهي
    عند مفترق التوقيع الأخير
    سوف أبقى ...
    رذاذا بين سطرين
    استنفدا مني .. كلّي ...
    وبعضا من عمر الرصيف!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قبل أن تمد يدك بالفرشاة
    لتمشط شعر الفرس
    عليك ألا تنس .. كيف ستتحمل ركلتها العفوية !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لن تفرغ البحر و تملأه .. و أنت فيه قطرة !

    اترك تعليق:

يعمل...
X