كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

أمنية نعيم · 22-09-2013, 13:34

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أهلا أستاذة أمنية
أشرقت شمس الخير هنا
وهذه القصة ق ج
لا تبتعدي أستاذة

هيا اطرحيها في الق ق ج من فضلك

تحيتي و تقديري

أستاذي الأروع الربيع
في مثل عنا بالاردن بيئول " من فات داره ئل مئداره "
وأنا بحب الخاطروبكتب هناك بحريتي
بس عندك في زاويتك بحس الراحة كمان فبكتب بحريتي
أعتز برأيك وافتخر دوما كن بالقرب رعايتك مهمة
"بيني وبينك بخاف من المعارك يلي برى ئسمنا ههههه لا تحكي لحدا "

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 13:03

حين أصاب هدفه ..
بالتنكيل بامرأة
هتف بأريحية : يا الله .. يا الله .. فتحت عكا !
أدركته زوجه و على وجهها علامات الدهشة
: هل كتبت جديدا أيها القاص الجميل ؟
: بل فتحت عكا .. انظري !
حدقت بملء استفهامها : أي عكا يا رجل و أنت داخل الزجاجة ؟
: الله عليك .. إنها البروفة النهائية بعد كثير تعب و سنين ؛ لتحرير الوطن .. أخيرا أفلحت خططي
شلشلت الزوج ، لعبت ضبتها ، و هي تتراجع بخيبة :
كلكم تحررون الوطن .. كل ليلة و كل الليالي ، و كلكم تنامون على نهود الزجاج !

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 12:14

باع عشيرته و أرضه
في الفلاة افترش الحصباء
محاصرا بخيبته
و الصمت
الذي طال ..
طالت لحيته
كما طالت خلوته بالرمل و الأصداف
في مساء معتم كان يركب حمار الحكمة !

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 12:04

غن بوبكر صديقي
لا تتوقف
اخرج ما يثقل عليك صديقي
أنا أسمعك ..
أنا أيضا في حاجة لكلمة تقهر هذا الحزن !

بوبكر الأوراس · 22-09-2013, 11:48

سماءك أسود وقلبك أسود ودمك أسود هل تحولت الحياة إلى أسوداد ، هل غادرنا عطفك وحنانك ، هل ذهب بريق محياك ، هل زال أخضرار ارضك ، هل ماتت زقزقة العصافير ، ولم نسمع بكاء الطفل الصغير ، هل يبس الغدير ،.....محاولة من قلب رقيق يتألم من الذين قلبوا لنا ظهر المجن 0......

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 11:13

المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة

تعمّد عدم رد السلام
لم ينتبه مرة أخرى
ولكنها عرفت نهاية الحكاية
من كلمات تركت على الباب

أهلا أستاذة أمنية
أشرقت شمس الخير هنا
وهذه القصة ق ج
لا تبتعدي أستاذة

هيا اطرحيها في الق ق ج من فضلك

تحيتي و تقديري

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 11:04

لا شيء يأتي هكذا ..
من العدم
في البذرة سر الماء
في شدة اخضرار النبتة
أيضا سر الماء
كلما كان عطنا ببقايا الكائنات
كان عطاؤه أدعى للدهشة ..
أفسح لأن توضع النقاط
و ربما علامة تعجب شاسعة البلاغة !

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 11:04

الغموض مدائن سحر ..
تشرق خوامل المتعة
عيون الاكتشاف ..
كما الغربال الذي جذب انتباهنا
علقناه على أكبر أصنامنا
حين تنطفئ اللوثة ..
يصبح كأي شيء ألقينا به على امتداد اعتيادنا
ربما بغربال آخر .. لا يحمل نفس الثقوب
و نفس اللون ..
لكنه معد لسقوط جديد ..
طالما كانت قناعاتنا .. فارغة اليقين !

أمنية نعيم · 22-09-2013, 10:39

تعمّد عدم رد السلام
لم ينتبه مرة أخرى
ولكنها عرفت نهاية الحكاية
من كلمات تركت على الباب

ربيع عقب الباب · 22-09-2013, 10:21

المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

مَن القى حجراً في ماء حنيني ..
مَن أغرق هذا القلب الخالي بالأشواق ..
مَنْ يعرف سرّ نحيب القيثار ِ..
حين يموت الشعراء ..؟؟!

الشعراء ..
ليس هؤلاء سيدتي ..
إنه ذلك الموال الذي يشق الغيطان
يمسح العرق المتصبب على رقبة الوجع
تلك الأغنية التي تفجرها الساقية ..
في قلب الأرض العطشى..
ذاك النشيد ..
الذي يخدد قلب الرمل ..
بدم الشهيد ..
و عدودة تبكي الغائب !

منذ وقت طويل لم تشرق الصفحة بكلماتك
خاصمت المكان
فخاصمني الموال !
شكرا لحضورك الجميل

نجاح عيسى · 21-09-2013, 19:05

مَن القى حجراً في ماء حنيني ..
مَن أغرق هذا القلب الخالي بالأشواق ..
مَنْ يعرف سرّ نحيب القيثار ِ..
حين يموت الشعراء ..؟؟!

ربيع عقب الباب · 21-09-2013, 18:51

ماذا لو أني لم أتعثر بك
و في ذات التاريخ
و المنحنى الصعب ؟
ليس هناك طريقة أخرى ..
لرصد أجمل ما أحمل !

ربيع عقب الباب · 21-09-2013, 18:46

كوني الصخب الذي يشرق قمرا على سمائي

أبوقصي الشافعي · 21-09-2013, 18:43

حين يكون الحب معصية عذراء
وبخي غرور الفراشات
كوني سطوة ورود
و النور أرذل صخبنا.

ربيع عقب الباب · 21-09-2013, 18:22

في عيون ربات الحجال
غبار الرجال
و بؤسهم ..
لا حق لي ..
كأنهم يحملون أقداري .. عني
كأنهم آلهة ..
و لكن لجرذان الشقوق !

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث