كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    الله يدري ..
    ما يكون قلب حية
    أي عش ضمّها ..
    بالقرب من كف الإله
    و كيف أنبت غدرها ..
    أرض الخطايا ..
    و السبايا
    و الضحايا و الدماء !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    معا .. و بيننا
    ما يزال حائرا
    و الأرض
    تدعي ..
    و أدعي
    ليس من وثيقة
    لا شهود
    فالشهود ميتون
    وهم على قلب الجحود مباركون
    ليس إلا الأرض شاهدي
    وأنت تدري ..
    ربما جازما
    أن فأسي .. لن تمل شتل بأسها
    حتى إذا ضاق التراب
    وارتوى باختلال فصولها
    على فوضى الغياب
    أولى بها ..
    أن تموت لما تراه حياتها
    من أن تعيش ..
    على اجترار قيظها .. رهن العذاب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الأمر يبدو ..
    لن يمر هكذا .. بلا صدام
    فاللص ذاق ..
    طرح الأرض من سكينة
    من جمال ..
    و صفاء
    الأرض حجر ..
    ضم كل من مر بها
    أعطته من كنوزها
    حد الرواء
    أشعثت فيه الخفر
    ثم دعته في مناكب سعيها
    متلآلئا كما القمر
    وإن تشم ..
    غير ما ندى الحليب والعرق
    في ليالي صبرها
    أزهر القلق
    أعلن البقاء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الأرض كانت فيض قبضة ..
    مسدت ..
    مهدت ..
    كم أراقت الدماء و العرق
    وهي تجلي حسنها
    مما سبق
    مما علق
    من فتور عزمها أشعلت
    نار الألق
    حتى غدت عالما .. و فلك
    تكنى بها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الفرق بيننا ..
    كالفرق بين أول الضحايا
    و أول البلايا
    بين ميت ..
    ينشد الكفن ..
    في هدب صخرة
    تغط في الزبد
    بين حية ..
    استعذبت ملح أرض ..
    عششت
    بين الجذور ..
    مستنزفة .. نباتها ووقتها
    ما تفيض من شجون
    فاعشوشبت ..
    و سمنت بناتها ..
    بلا ترفع أو وجل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الحزن بيننا
    أخاف أن يظل ..
    في عرض الهواء
    بين الأرصفة
    ينال منه البرد
    و الأرق
    في نهاية الشجن
    ينزلق .. إلي فراغ ..
    محترق
    و في العيون تساؤل
    خبث ..
    يناجز متعة ..
    من بكاء أو ضحك
    فلا هو رأي الحروف
    و الخطوط بلونها
    و لا هو اكتفى بعجزه
    و اختفى
    لنعتنق

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    لا أدري سببا لفتور قهوتي هذا الصباح !
    أهو البرد خارج الشرفة ؟
    أم غيابك ؟
    ربما كلاهما
    أحسنتم أستا ذ

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    نامي بعرش ضلالاتي
    ليل ٌ حالك يراود لغتي
    يرحل بها لصمت ٍ مرمري
    و رمل الكلام
    فؤاد المستحيل
    ينزع الأماني
    بمهجة المداد..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بين الأوج و الانصهار
    ذهاب يشبه المقت
    كانكسار الموج
    ارتداد الطعنة لقلبها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين الظل و انكسار الوهج
    تتقوس الأرض
    كعجوز ضللها البحر
    فلم تبرح حِجر الزاوية

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    النجوم بعض رفاق
    غيبهم كساد اللغة في الأكفان
    قريبون
    بعيدون على وميض عباد القمر
    نشّادة لمدّ ..
    لا جزر يدركه ..
    و إن ظل الحجل

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما بين الفجر و الشفق
    تكونين بين حدي الحنين
    في شذوذك المداري
    ألوي رقبة الذاكرة
    حتى تعبرين زاوية الاستطالة
    ما بين الأخضر ..
    والرمادي ..
    جذوة صدام

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ولوج في أصقاع الوهم
    و الحزن البهي
    على حفيف سنبلة ..
    مفتونة بعجزها
    في قبضة هواء
    لتحط في زئبق لوعتها .. كزلّة مشنوقة !

    اترك تعليق:


  • اسماعيل
    رد
    في بحار الصمت

    حائر انا
    كالطفل في اولى خطاه
    ولست ادري
    ابالغٌ حد الحروف فناطقٌ
    ام بالغ حد الكلام وغارق
    في بحار الصمت.

    اترك تعليق:


  • أمينة اغتامي
    رد
    صلوات عشق

    كالحرف الراقص ألما
    على شفاه قصيدة حزنى
    كنت الشجنَ المتسللَ
    إلى رحابة صدري
    بلون الشوق
    وطعم العناق
    ونعومة الفجر
    عندما ينسل شفيفا
    من حضن الليل
    كنتَ الحرف الغائب
    في مدى القصيد
    حلما داهمني
    حين حاصرني
    وجهكَ الذاهبُ في زرقة اليتم
    أدركتُ وحدتي المفتونةَ
    برشفي كأسا بعد كأسِ
    فأقمتُ صلواتي ابتهالاََ
    أكفاََّ من وشلِِ
    مجففِِ...
    على أرصفةِ الأمس

    ........
    أميـــــنة

    اترك تعليق:

يعمل...
X