كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    مثل البحر ..
    لا يستقر على حال .. هادر صاخب
    قاتل مقتول
    كم أكرهه الآن ..
    غامض .. لا يعطي سوى تناقض
    أهو الحب أم اللا حب
    الكره أم اللا كره
    لكني .. لم أزل أحمل قسوة الغياب
    حنينا مهلكا ..
    و حبا .. أبدا لا يموت !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إحساس
    في أماسي الصيف الزرقاء
    سأنطلق في الشعاب
    تخدشني سنابل القمح الطويله
    وأطأ الأعشاب الصغيرة بقدمي
    وأشعر وأنا في غمرة حلم
    بالرطوبة تداعب خطاي
    تاركاً الريح تغمر رأسي العاري ..
    لن أقول شيئاً , ولن أفكر بشيء
    ولكن الحب الأبدي سيتصاعد في نفسي
    فأمضي بعيداً ... بعيداً جداً كمتشرد
    هناك في أحضان الطبيعة .. سعيداً
    كما لو أني بين أحضان امرأه ...!
    .. رامبو

    اترك تعليق:


  • ستحاربك كل ديدان الأرض ياعراق
    ستأكل من ثمرك كل حشرات الأرض
    ياعراق
    ستمتص من دئمائك كل ثعابن الجحور والمسالك المظلمه
    ياعراق

    وستعود كما عدت ألف ألف مرة
    ساق وزهره ,العطر محيطك والثمر أرضك
    ستعود ياعراق
    لتطعم الديدان والوحوش رافتا بها لأنك الرحيم
    ياعراق فمتنى نتعلم صبرك ياعراق

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تتناسل اللصوص الورقية ..
    تصبح كتابا
    مدرسة
    لقيم " البالة " .. و مخلفات الخيل !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    رؤوف علوان
    الكلمة اللصة ..
    سرقت الاثنتين
    الحلم و المرأة .. فمت كمدا أيها الطيب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    عليش و رؤوف علوان
    امرأة و حلم
    رصاصات طائشات
    نهاية تشبع الضياع
    و تطيل عمره !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الظلام يلتهم بقعة الضوء الباقية
    يتقيأ الصمت ستارا
    لمؤامرات الوقت !

    اترك تعليق:


  • بوبكر الأوراس
    رد
    تحياتي
    وخط شعره الأسود بياضا ، نظر في المرآة ، راح يتنفس الصعداء ، تأمل هندامه ، نظر ثانية في المرآة ، كظم غيضه ، لعله كان يخفي أسرارا ، صار حزينا كيئبا مابه؟ يحمل هموما ... كان علي طفلا يحب اللعب مع الصبيان ، كان يسابقهم ؟ كان مبتسم المحيا ، غاص في الزمان وجد أنه لا مكان له ، تغيرت الأحاول ، أصبح يجلس وحيدا ، يشم هواء ملوثا ، قلب له الأصدقاء ظهر المجن ، وأصابته المحن ، فكر وقدر ترك الريف ، إلى أين هو ذاهب ، ما أصابه ، مابه ؟ هكذا تساءل اصدقاءه وجيرانه .. ..
    التعديل الأخير تم بواسطة بوبكر الأوراس; الساعة 20-09-2013, 13:54.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اتئد ياقلب
    بعض الشطط ..
    قد يكون مدهشا
    لكن .. شططك أنت قاتل !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تركب قارب الكلمات المثقوبة الأذن
    حتى لا يخدعك الشراع
    ويبيعك للريح التي ترقد على صدره بعين جاحظة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بعض النرد
    قد يشعل الصمت
    و لا يبقى سوى دقات العقارب
    تشهد على النزع الأخير في فتيل الصبر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لك أن تغطي وجه الهواء ببعض الفازلين
    تستدرك اليقظة الفاترة
    باستعادة بهاء الفراغ النائم في خاصرة الظل !

    اترك تعليق:


  • أبوقصي الشافعي
    رد
    غرغرة الصمت أصابتني
    بتكلس ٍ في الرغبة
    و الهروب يشمئز من اسمي..
    أظل حصاد خجل
    من الوعود المهدرجة
    ملأت المرايا بكائناتك المقوسة
    تبخرت مكائدي و اعتقلتني الأغاني
    رجس ٌ عاطل
    وكل ما حوله باهظ الصلاة.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أهلا اخي الغالي بوبكر
    أنرت التلقائي
    بارك الله فيك
    قصة هادفة و قاسية الوقع
    مؤلمة تعبر عن واقع المهمشين في الأرض

    محبتي أخي

    اترك تعليق:


  • بوبكر الأوراس
    رد
    [gdwl]تحياتي
    جابت الشوارع لعلها تظفر برغيف ، كانت تحمل ابنتها الصغيرة ، كانت الريح تلعب بشعرها الأسود، التفتت يميينا ويسارا ، صخب ، ضجيج ، عويل ، تمر جنازة ، الجميع ينشغل ، اقتربت الشمس من الغروب أ، كانت الصغيرة تبكي ، أماه ، أماه ، الأ يوجد من يرحمنا ، دموع تسيل ، حزن يخيم، ماذا ستقول ؟ أطفال صغار يرمون الحلويات والخبز ، تسرع الأم المسكينة ، تدوسها سيارة ، نقلوها إلى المستشفى ، إنها تلفظ روحها الطاهر إلى خالقها ، تنظر في حنو إلى وحيدتها ، حاولت تقبيلها ...[/gdwl]

    اترك تعليق:

يعمل...
X