كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ولادة هنا .. ولادة هناك
    جموح متجدد
    ورغبة للانفلات من طوق النهاية
    وفشل مسترسل يلاحق الأنفاس !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هذا غلاف الحكاية
    أسود إلا من شقشقة ضوء
    و بضع ألوان تتناثر
    وتذوي مع انفلات قبضة الفنان على ريشته
    وقت الانهيار !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شريدا يدور في الطرقات
    يغوص في وحل المدينة
    يتنفس آخر أوجاع الشتاء لهذا العام
    كأنه يبحث عن ضائع
    لا يتوقف
    و كلما خانته الأرض الزلقة .. تماسك
    لم تسلم من عينيه حتى طيور المساء
    أخيرا
    وحين كلت قدماه
    كان يزحف خارج المدينة .. دون عودة !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبكم يا كل النراسيس
    كم تؤلمونني .. و أحبكم
    فقط ....
    لو أنكم كسرتم مراياكم .. لو أنكم تخليتم عنها ..................... كم أنا حزين .. حزين !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلت : الملف جاهز صديقي .. فقط قل لي ما تريد ".
    قال : بعض الدراسات التي كتبت عنك ، و قصتين ، و بعضا مما تكتب غير القصص و المسرح ".
    باستغراب و ربما تبسم :" مما أكتب .. مثل ماذا ؟ ".
    خلع جسمه من كرسيه ، و تناول ديوانا نثريا : " أأعطيتك نسخة من هذا الكتاب ؟ ".
    و غادرته حاملا مما يكتب
    و جملته تعلو سمائي !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قد نستهلك الكتاب دون أن نعي ما يحمل
    أليس شيئا بغيضا ؟!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت تعد المائدة لضيوفه
    متماسكة .. أو هكذا هيئ لي
    بينما كانت الشاعرة تأخذ مكانها بجانبه متوترة إلي حد ما
    كنت أفكر في الانسحاب
    لإحساسي أني قنصت
    و لم أكن برغبتي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    سألته بلا أى غضاضة : أكيد سوف تنتخب حمدين صباحي ؟! ".
    باهمال و تصنع :" لم .. لن أنتخبه .. بل لن أنتخب أحدا آخر ".
    تبسمت بمكر : " و لا حتى الـ ................. ".
    قاطعني : " لا أحد يصلح .. لا أحد ".
    فضحكت برغمي و أنا أردد : " أنا أيضا قلت هذه .. إلا إذا ............. ".
    نظر إلي من تحت شفتيه .. و تصنع الانشغال !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    المشاعر قارسة.. هبت رياح القطب.
    يتدفىء الحاوي بأغنية ونغمة عشق.
    حين إنبلج الصبح.. سقطت الفراشة.
    لم يكفنها أو يدفنها.. طمرها في الثلج.
    وأعد الليلة للمزيد من اللهب.
    ياله من حاو لئيم
    و تركته يفعل هذا ؟
    أين كنت صديقي و الحاوي يفعل ؟
    أين ضمير الأدباء ؟؟؟؟؟؟؟؟

    أمزح طبعا

    محبتي

    اترك تعليق:


  • صالح صلاح سلمي
    رد
    المشاعر قارسة.. هبت رياح القطب.
    يتدفىء الحاوي بأغنية ونغمة عشق.
    حين إنبلج الصبح.. سقطت الفراشة.
    لم يكفنها أو يدفنها.. طمرها في الثلج.
    وأعد الليلة للمزيد من اللهب.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    يحدث ذلك في شوط ما من أشواط العمر.
    نتصالح مع الحاضر ...
    نتعلم منه كيف نرسم الإبتسامة فوق وجه أيامنا
    و نوهم الكون بأننا سعداء ...
    ننسى الماضي ، نطويه في كفن النسيان ...
    نركنه بعيدا في غيابات الذاكرة و نوصد دونه كل المنافذ ...
    و نظل ننتظر نهاية مهرجان الهباء .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أرجوك ...
    إياك أن تنسى من أنت...
    أنت الكل و أنا الجزء...
    أنت الأصل و أنا الصورة غير المطابقة...
    أنت العمر و أنا جزء من الثانية فيه...
    أنت المجلد و أنا الفاصلة الصغيرة...
    أنت السنديانة و أنا الغصن الرفيع...
    أنت النخلة و أنا ظلها الباهت المشوه على الأرض.
    لكن ... فقط لأنني أحبك.

    / من أرشيف القلب /

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    ......................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 15:44.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين لا يعيش الإنسان مراهقته الفكرية و الأدبية
    يصبح من الخطر أن يحلق طائرها في الكبر
    لتكون أخطر من المراهقة العاطفية !

    اترك تعليق:


  • امينة ناصر
    رد
    لكل شيء اذا ما تم نقصان
    فلا يغر بطيب العيش انسان


    الغرور اقرب الطرق الى النهاية
    نهاية كل شيء

    اترك تعليق:

يعمل...
X