كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    حين يصاب المبدع بالغرور يكون قد وضع قدميه
    على أول درجة في سلّم السقوط .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أشعر بالشفقة نحو كل متكبّر متعجرف مغرور
    حتى أنّي أكاد أبكي لأجله .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الغرور سرطان يصيب النفس ./ عافاكم الله منه أحبّتي /

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أنت لست ما ترى نفسك و إنّما ما يراك الناس
    فاحرص على أن يرونك في أحسن صورة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قلت لهم : نسيتها...
    فابتسموا ...
    لأنهم لمحوك ترقصين
    بين النون و السين
    و تشكّلين نهاية الكلمة .

    اترك تعليق:


  • مصطفى شرقاوي
    رد
    من توهم أن له أهمية تفوق غيره .... سيظل مهموماً بوهمه ( استعذ بالله من الكبر )

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    آوى إلى جبل يقيله من جنون
    يبرئ صدع نخله
    فاكتوى
    ما زل الجبل وما هوى
    إذ بقمر روحه يرى تهالك الفضاء
    وركض الذئاب
    تأرجح النجم
    هوى مبللا بلياليها الزئبقية
    احتضن جذع الجبل
    غار في صدره
    فزجره
    أعطاه نايا و همس : ما بيدك ؟
    قال : محض عصا
    هتف : بل حيلتك
    فانفخ هوج البحر في أوتارها
    لتخلص المدينة
    وتشجى صدر عابرها
    بأبيض النهار !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دومت كزوبعة
    خنقت ربيعها
    بددت أنفاسه
    ثم هشمت زجاج بسمتها
    أطلقتها للهواء
    لطم فحيحها كف عزة
    توهجت صارت رمادا
    ثم ذرت نفسها للهباء
    دخل عليها وقتها
    وجد مسًّا وانتشاء
    قال : ما أمر ازدهاء الصبح في وجنتيك ؟
    لوحت بساعد مرمر
    عانقت سهام روعته
    ألا تكفني وجنود رغبتي ؟:

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اصطنعت منافذ أخرى
    أطلقت ساعديها بروقا
    في رحابة شهقتها
    فأجاءها العابر عند جذعها لظى
    أحرق أوراق روعها وولى
    حين أتى بزغب شوقه
    صدته أنفاس هاجسه
    إذ تكاثف دخان ريبة
    صار في لمحة حية تسعى بين فخذيه
    قالت : جئتك من أثر ريحك بقبضة
    رأيت أيقونة تحلق مابين صدرك ودمك
    وتصر للريح نجواها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    غزل خيوط روحها ثوبا
    عبأه هنا
    ألبسه دمه ورئته
    ثم أغلق عراه برتاج من زبر الحنين
    وصب شوقا
    مطر مقلتيه
    ألف جناح لطير
    و استنسخ له واحدا
    دلاه بصدره
    وما كان يفارقه
    كلما زاره طيفها
    طبع قبلته
    و ربت حنينه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وقت نطقت أقحوانة
    تمايلت ألف بسمة
    تغتال مئذنة قراه
    وفزعت فئران العابر
    تسلقت أوراقها :
    عن كلبي راودتني
    فقد مئزرها من قُبلٍ
    وهى تستعر فضاء وجياد رغبة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين تجلى جبل الصدق
    كشر جبل الصدق
    ارتعش بدنه
    فتطايرت شعيرات رأسه
    تشظى على سرير شهقته
    ثم اتخذ وضعا جنينا
    وطوى رأسه

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ماتت المدينة كلها . . إلا ساكنيها !
    لم يجد المجنون جدارا يسجِّل عليه سفاهاتنا
    فأعاد بناء المدينة . . في خياله

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجدة الهاني مشاهدة المشاركة
    دخلت النت داعيه خرجت عاشقه


    تحكي 'س.م' قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا
    فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات
    الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة
    أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا
    مهمة وحساسة تهمني في المقام الأول وتهم الدعوة
    مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج
    عبر الإنترنت ـ وكان من بين المشاركين شاب
    متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من
    الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته
    كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي ـ ولا
    أدري كيف تسحرني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره
    النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في
    داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب ـ يحطم قلبي
    الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة
    مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة
    في سماء الوجود. ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه
    متخصص في الشؤون النفسية ـ ساعتها شعرت أنني
    محتاجة إليه بشدة ـ وبغريزة الأنثى ـ أريد أن
    يعالجني وحدي, فسولت لي نفسي أن أفكر في
    الانفراد به وإلى الأبد ـ وبدون أن أشعر طلبت
    منه بشيء من الحياء ـ أن أضيفه على قائمة
    الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي
    الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش وحبات
    العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو
    لأول مرة ينسكب ولعلها الأخيرة.


    بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف ـ فما أن
    أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو
    كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان
    والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم
    يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لماح يعرف
    ما تريده الأنثى..

    الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته
    كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر
    بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي
    ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة
    ويتوجع ويتأوه لمعاناتي ـ ما أعطاني شعور أمان
    من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا
    أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع
    والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها
    وموهبتها، انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية,
    فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في
    عيني..

    وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه
    وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن
    أتجلد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه
    يجب أن تقف في حدود معينة.. وأنا في نفسي
    أحاول أن أختبر مدى تعلقه بي.. قال لي: لا
    أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا
    إلى الآخر.. وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده
    وإخلاص نيته..

    ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت
    الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه..
    كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي.. وما
    هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد
    ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي
    كل وازع..


    وتهشم كل التزام كنت أدعيه وأدعو إليه.. بدأت
    نفسي الأمارة بالسوء تزين لي أفعالي وتدفعني إلى
    الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله
    ورسوله.. وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر
    اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن
    لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان
    أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا
    لا أشعر بالأمان. ولا أخفيك أنني سأتزوج من
    فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة وتصلحين أن
    تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني
    فقلت له: أنت سافل.. قال: ربما, ولكن العين لا
    تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له:
    أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنت آخر من
    يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ..
    وقعت نفسيًا عليها. وجدت نفسي في المستشفى, وعندما
    أفقت - أفقت على حقيقة مرة, فقد دخلت الإنترنت
    داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة.. ماذا
    جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم
    الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن
    وأضعت الصلاة ـ وأهملت دروسي وتدنى تحصيلي, وكم
    كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب
    النت.. إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي
    فلا خير يأتي منها.
    مالم تضعي لنفسك حواجز ايمانية تمنعك من الانجراف
    وراء الملذات



    دمتم برعاية الله ...
    خيركم من يقراء .. ويتعظ ... ،
    قصةت وعظية مدهشة
    أحييك عليها
    تصلح للطرح في المنتدي الإسلامي أو الديني لا أذكر اسمه
    لكنه هنا بالملتقى

    جميل
    كان من الممكن أن تكون قصة من اغروع القصص تصلح للطرح في ملتقى القصة لولا الوعظ
    و تحول القصة من فن خالص إلي رسالة مؤدلجة بهذه الكيفية !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ماجدة الهاني مشاهدة المشاركة
    حـوار بيــن أبــــي جهــل وأبـــي لــهب





    أبو جهل : مرحباً يا ابا لهب .


    أبو لهب : عمت مساءاً يا ابا جهل .. كيف حالك هذا المساء ؟


    ابا جهل : أين أنت يا ابا لهب لا أراك في شات عكرمــة هذه الأيام ؟!


    ابو لهب : أنا لم أبـرح خيمتي منذ أيـام يا صـاح ..


    ابو جهل : ولماذا ؟!






    ابو لهب : تباً لكمبيـوتـري دخلـه فيروس من النوع الحبشي وضرب اللوحـة


    الأم رغـم أني وضعت لـه مقاوم للفيروسات الحبشيـة !!


    ولكن تباً لهذا المقاوم !! ... فقمت بتغيـيرها من وكالـة (( مسيلمـة الكذاب )) !!


    ابو جهل : لو أعلمتني لكنت أتيت معك لأنني أعرفـه فهو من رجال عشيرتنـا .






    ابو لهب : ولكن قــُل لي .. هل سأل عني أحد في دار عـُكاظ كوفي نت ؟


    ابو جهل : ثكلتك أمك .. إن لك شعبيـة كبيـرة يا ابا لهب .. سألت عنك عبسة بنت جرير .


    وجدناها أتت ببعيـرها وتقول بأنها قلقـة عليك لأنك لم تفتـح الماسنجر منذ أسبوعيـن !!


    ابو لهب : عبسة بنت جرير تلك الفتاة الشمطاء ؟! تباً لها .. إنني أكرهها .. قل لهم


    سأكون أون لاين .. بعدما أنتهي من الورشة لأن بها فرسي وأعمل لها ( الصيـانـة )


    .. وغيـار الزيـوت .. و كيف حال ابنك جهل يا ابا جهل ؟






    ابو جهل : آآه يا ابا لهب أكاد أجن منـه .. البارحـة أخذ فرسي خلسة


    وراح يشفط فيـه .. وكاد أن يـرتكب حادث فظيـع بحمـاقتـُـه .


    ولكن ماذا سنفعل أنه مجرد ولد طائش .. وأنت ما أخبار لهب معك ؟






    ابو لهب : لقد أرسلتـه إلى الجيش لكي يؤدي الخدمـة الألزاميـة


    و ووضعنـا لـه واسطة لكي يكون بالقرب من مضاربنـا واختصاصـهُ الرماح طويلـة المدىَ !!


    ابو جهل : حسناً حسناً يا صديقي .. أستأذنك لأني سأذهب لأرُد على بعض المواضيع


    فى (( منتديـات قــُريش دُوت كـُوم )) !!


    ابو لهب : تشاو يا ابا جهل .


    ابو جهل : باااي
    حوار طريف
    و لكن ماذا أردنا منه ؟
    لا بد أن نحدد ما نريد خاصة إذا كان الأمر يخص مشهدا مسرحيا
    حتى لا نأتي بالجمهور لأجل لا شىء
    ثم ان المشهد لا بد و أن يأخذ بعض الوقت
    و يكون قويا و مركزا
    أدري أن ما كتبت هنا ربما كان حوارا مجانيا يستدعي الضحك لا أكثر
    و أيضا للضحك و السخرية دور ، و لا بد من مراعاة !
    من الواضح أنك تملكين روحا فكهة
    و قلما قادرا على العطاء
    إذا ما عرف طريقه !

    تقديري

    اترك تعليق:

يعمل...
X