-
..................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:48. -
[B][....................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:47.اترك تعليق:
-
[B]...................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:46.اترك تعليق:
-
........................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:56.اترك تعليق:
-
.......................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:55.اترك تعليق:
-
................................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:54.اترك تعليق:
-
............................التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:53.اترك تعليق:
-
اشتلي النكاية كما تحبين
أحيلي مسوخ الطريق لأشجار مزهرة
أضيئي القناديل برحيق أنفاسك
لعميان هذا الربيع
بل حرري فراشات نبضك للسالكين
عندها سأقيم لك مزيدا من الأضرحة
تتسع لكلينا و ما أنجب الكيد !اترك تعليق:
-
عصفا يراودني حنيني
و تراودني ظنوني عن نفسها
فألتاذ بكِ
وألتاذ بتواريخي الهاجعة بين أشجار صدركاترك تعليق:
-
يرحلن في الكيد
فلا عاصم منهن
و لا عاصم لهن
كن بين يدي الله
و تفلت من بين شهيقهن
فأنجبن الغواية
و التشرد .. و خرجن منها بصرة حملت أشلاء جنة و بعضا من آدم !!اترك تعليق:
-
الزاوية انفرجت
اتسعت لخارطة أكبر من احتمال الندى
و صدق الشمس الذي لا يمارى
و لا يراهن عليه
حين يكون الكذب هو أنتَ
فالصمت أولى
و الأضرحة أفسح خارطة لقابل أيامك!اترك تعليق:
-
الشعر كان زلَّتي ...التي من أجلها هدمتُ ما بنيت
....من أجلها متاعباً جنيت..
من أجلها صُلِبت..اترك تعليق:
-
حين أقام زاوية خاصة به
انتشرت الزوايا في المنطقة
كما تكاثرت الأصوات أوقات الأذان
مما أدى إلي رحيل السكان عن المنطقة بحثا عن الهدوء
ولكن دون جدوى
فتفننوا في صلم آذانهم حين أصبح خيارهم الموت!اترك تعليق:
-
ذات يوم
اتّخذت قرارا بأن أتّزن
بأن أحب نفسي فقط ...
فمضيت صوب البحر
لكي أرمي في وجه موجه
بكل الغوايات التي
ضيّعتني
وأنهكتني
وأذبلتني
وقفت على قمّة العقل
وصحت في الكون :
عبثٌ هو الحب
عبثٌ هو الحلم
عبثٌ هي الكلمة
عبث عبث عبث
عدت أدراجي
فإذا الكلمة هنا
بين الضلوع.اترك تعليق:
-
كم أنا بحاجة إلى جرّافة ثلج
كي تحمل كل أحزاني إلى قبو في الذاكرة ...
فأرتاح .اترك تعليق:
اترك تعليق: