حين صحا كانت تطل عليه
وفي العمل صاحبته
و في الليل تربعت أمامه
و عند منتصف الليل كانت في صدر صفحته :" أنت بخير .. بخير ؟! ".
-
تابعت خطاه
تبسمت : هو هو .. لم يتغيّر فيه شىء .. بكاء و كذاب وزائف .
بكت تأثرا مما قرأت :" ليتك كنتَ بكل هذا العمق ! ".
طوت الصفحة ، و انصرفت !اترك تعليق:
-
قالت : عد إلي ربك
قال : أخرجتُ من قبضته ؟
قالت : بل أمعنت في الغضب .
قال : ربما هو من يحث خطاى إلي الرضا .
قالت : أنتَ و أنا واهمان .. و الحاوية تستدرج الجميع .
قال : تخففي من ألم الترقب ؛ فالشجرة العجوز تستدر العطف مهما كانت جميلة ، وربما تستدعي الضحك !
ثم اختفى في زوبعة من بكاء !اترك تعليق:
-
كانت كعادتها ، تثرثر .
اليوم كانت تصنف نساء الحارة
حين لفظت اسمها ، صرخ . ورحل به الحزن !اترك تعليق:
-
لاذت بمحفته ، تغنجت . وصوت يرن داخلها :" محض مغامر يبحث عن جريمة حب ".اترك تعليق:
-
.............................................or][/b]التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:30.اترك تعليق:
-
00000000000000000التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:32.اترك تعليق:
-
...............000000التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-05-2012, 23:32.اترك تعليق:
ذات قفر تلاشت فعاشت بين اصابعه !
اترك تعليق: