كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    بتلقائية ...وبساطة أقول لكم جميعاً ..مساء الخير ..
    وحشتوني جداً ..
    لآول مرة أتغيّب عن هذا الملتقى العزيز بسبب ( سفريّة صغيرة )
    وها أنا أعود وكلّي شوقٌ أليهِ ..واليكم ...
    حمد ا لله على سلامتك أستاذة نجاح

    و اهلا بك بعد غياب

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    بتلقائية ...وبساطة أقول لكم جميعاً ..مساء الخير ..
    وحشتوني جداً ..
    لآول مرة أتغيّب عن هذا الملتقى العزيز بسبب ( سفريّة صغيرة )
    وها أنا أعود وكلّي شوقٌ أليهِ ..واليكم ...
    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 17-04-2012, 18:45.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هز رأسه ، و قبضتيه ، ثم كتب بنفس الثقة ، على ورقة الأدوية ، و المحاليل ، و الأربطة اللازمة :" بسرعة ، أريد هذه القائمة".



    يتبع

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دنوت منها :" هيا بنا ، لن أتحمل أكثر من ذلك ".
    جاءني صوت :" إلي أين .. أنا معك ، اهدأ لا تكن عجولا ".
    كان الطبيب ذاته ، ببسمة واثقة يعاين الحالة ، ثم يهمهم :" هنا قطع في الأوردة ".
    كأنه يوجه سؤالا ، و علىّ أن أجيبه :" أبدا .. سقطت على الأرض ، فارتطمت قدمها بكرسي قديم ".
    توقف ، نظر إلي مليا ، و كأنه يقول لن أعمل و أنت تكذب
    :" نعم يا دكتور ، هذا ما حدث ، فقد كانت الوقعة قوية ، ولم أدر بنفسي ".

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اقتحمت المكان جماعات غفيرة ، هذه تحمل قتيلا بآلة حادة ، و تلك سيدة نالت من وجهها مدية ، فأصبح بلا ملامح ، ليس إلا الدماء تغرق ثيابها ، و تمتد إلي من يحملها .
    و ثالثة ترفع جسدا آدميا تسكن صدره عشر رصاصات
    كانت مساحة الغضب تتسع ، و الاختناق يلتف حول رقبتي
    و لا بد من مغادرة المكان فورا لأي جهة أخرى ، مهما تكلف ألأمر .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا أدري .. أحسست بالخوف على الطبيب ، و أن هؤلاء لن يفوتوا له هذه ، و لكن إحساسه بنفسه ، و احترامه لعمله ، عاد يؤكد أنه قادر على النفاذ من بين ألسنة اللهب
    كان الآخرون في الأنحاء المترامية للاستقبال يعملون ، ما يزالون تحت نفس التهديد ، و كلما أصابهم الكلل و التعب ، كانت الأسلحة و الوجوه تكشر عن أنيابها ، بينما في الخارج ، و حين عبوري إلي هنا ، أبصرت بعض جنود الأمن ، يتهالكون هنا وهناك ، يدخنون ، و يتسامرون مع الأهالي ، و يؤدون أعمالا أخرى ، ليس لها صلة بعملهم .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان حجم الألم على وجهي يتسع ، و كان داخلي ما هو أكبر ، أن تصل بنا الحال ، إلي هذه الأوضاع .. بخطوات وئيدة كنت أدنو من الطبيب ، دون أن أشعر كنت أمامه ، و كأنني سوف أتلقى عنه الطعنات . خطا متقدما ، و هشهم بيديه في ثباته المدهش ، وعاد حين أصبحوا بالخارج ، ثم علا صوته ، مستنهضا همة الممرضات و الممرضين ، الذين كانوا يتعثرون ، من جلده لهم ، وقد أنهمك في إنقاذ الحالة ، بينما ممرضة بفوطة طبية تمسح العرق المتصبب على وجهه .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جذب انتباهي صوت طبيب : " لن أعمل ؛ ليمت ".
    انزل الشاب سكينه ، أخفاها في ثيابه :" أرجوك يا دكتور ".
    بثبات على قدر ما أثلج صدري أزعجني :" لن أعمل إلا إذا غادرت ، و انتظرت في الخارج مع من معك حتى أنتهي ".
    خفت عليه كثيرا ، و تمنيت أن يستجيب هذا المشبوح ، ومن معه ، و تحفزت لأي حركة دنيئة قد تصدر منهم .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كنت هناك ، ظننت أنني دخلت سلخانة بطريق الخطأ .
    كان زحام غريب ، و أطباء يعملون ، هذا يخيط جرحا نافذا ، تحت تهديد سيف ، و هذا ينظف أمعاء غادرت بطن صاحبها ، و المسدس في جنبه ، بين تأوهات ، من كل صنف ، و بكل الأصوات.
    كان المشهد كفيلا بتراجعي ، و مغادرة المكان فورا ، لكن الحالة الحرجة التي كانت عليها مريضتي ، جعلتني أشد إصرارا على عدم المغادرة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    منافقون ...
    أسدلوا على الرجل
    في حياته
    ستارا من الظلمة
    و حين أخذه الموت
    راحوا يردّدون في كل واد
    بأنه كان رجلا اسطورة .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أعتقد أنني نسيت
    و أنني شُفيت
    فقد طويت كتاب عشقك
    و أودعته غيمةً مسافرة
    إلى حدود السماء
    لكني أتمنى من الأيام
    ألا تسحبك إلى طريقي
    أخشى أن ينتفض قلبي
    و ينهض من بين الركام
    لو أبصرك .

    اترك تعليق:


  • روز زياد
    رد
    مع صوتك نسجت أولى علاقات الحب ، ثم كبرت وتعلقت بوجهك،
    ثم كبرت أكثر وافترقنا أنا وأنت ،
    فعدت أستكمل نسجي الأول
    وعدت أعشق وألتمس صوتك أينما وليت وجهي...
    أنا الجنين الذي وقع في حب الصوت الأول ...
    أنا الجنين الذي احتفظ بحبله السري وخبأه في ثنايا روحه
    رافضا أن ينفصل عن حبه الأول...
    أنا التي أكبر ومعك فقط أصغر
    لأعود طفلة تناغي أمها أن عانقيني
    أن قربيني الى صدرك أكثر.

    بقلم بلقيس

    اترك تعليق:


  • خضر سليم
    رد
    ...حينما تعشق الفراشة المطر..
    ..
    لا شيء يمنعها من احتضانه ..
    تماماً...كما لا أحد يمنعه من الهطول..
    ..
    وهناك في آاااخر المنحنى...
    يلتقي حلمٌ بحلم...
    وأقحوانةٌ ندية...تبحثُ في خشااااش الأرض...
    عن زهر بنفسجةٍ حزين...
    ...
    وعبير الحروف المتوهجة..
    يتهادى عبر الفصول..
    يتموج..ثم ينساب ..ثم يتلألأ كعقدٍ جميل
    في جيد ظبية...
    تبحث عن الربيع...الهارب نحو التلال..
    خوفاً من سطوة الخريف ...


    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شكرا لملك الروائع .....الذي اعرفه ان الواحد مننا بيضع مشاركة بها عدد
    ولكن مشاركة بها 3 اعداد ثم 5 اعداد ...هو امر يستحق الأشادة والشكر
    والدعاء لك بالخير والصحة دائما...كل عام وانت بخير اخي العزيز
    وسعيد بهذه المشاركة الدسمة من مجلة اعشقها منذ الصغر
    وكان لي الشرف ان اتابعها اول بأول منذ لحظة صدورها والى عام 89
    وكانت فترةذهبية فعلا ...وكنت اعشق اكثر ما اعشق تلك القصص التي
    ابطالها ماجد مع السندباد ...واذكر اني كنت في اول ابتدائي وكنت عائد من المدرسة
    وكانت توجد مكتبة اسفل عمارتنا في قطر واشتريت المجلة ووجدت ان مسلسل
    ماجد والسندباد في ذلك العدد هو الأخير ...فظننت انها العدد الأخير عموما لماجد
    وبكيت يومها ....واذكر ايضا مسلسل رائع جدا جدا واتمنى ان يكون لديك او لدى اي من الأخوة
    وهي من الأعداد المائة الأولى تقريبا....وهي عن جماعة من العلماء لديهم جهاز يكشف الزمن
    وكانوا يتابعون ما بحدث منذ بعثة سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- حتى الهجرة وكانت فعلا
    مشوقة ورائعة ....
    مرة اخرى شكرا جزيلا لك يا اخي العزيز ...لأعادتك ذكريات الطفولة التي لا تنسى
    326pdf-000.jpg325pdf-000.jpg

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    شكرا لك يا ملك الرومنسية على هذا التقاسم الجميل، لقد أرجعتنا إلى سنوات جميلة ورائعة كنا خلالها برفقة فنانين وكتاب كبار ومنهم: أحمد عمر، مصطفى رحمة، حصة عبيد، نجيب فرح، عبد العال، حاكم، خليل الحداد، نبيل تاج، حجازي، المنسي قنديل، محمد بيرم، ربيع عقب الباب، جار النبي الحلو، سميرة شفيق، إيهاب وغيرهم...لقد كانت فعلا مجلة ماجد مدرسة قائمة بذاتها. أحن فعلا لتلك السنوات.

    اترك تعليق:

يعمل...
X