كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

صالح صلاح سلمي · 13-04-2012, 17:13

تتطاول الايام على الناس

تتراكم حبيبات الوجع على السنين

وتصاب بامراض شتى

بعضها عجاف.. فقحط وجدب.. وتظن السماء بالقطر

وبعضها عاقرات .. فلا ولد يجدد ولا ابن ملهم.. ولا مجد

وتمر السنون وكانهن لم يكن

حزن وجهل وظلام في سبات

هناك.. من خزين في السماء

يجدد الله للناس الأيام

يتداولون علوها وانحطاطها

ولكل مجتهد نصيب

ولكل أمة تصدق نفسها نحو العلا

قدم سبق

خضر سليم · 13-04-2012, 16:23

غرباااااءٌ نحن...
وشتاااااءُ الغربةِ في دمنا...
منذُ أن أكل أبونا الحنطة..
واختبأ بظل التفاح...
جئنا للأرض لنعمرها..
لكن ما زلنا ...غرباااااء..
الجنةُ كانت موطننا..
هل يرُجعُ حزنٌ ...ما فات!!

خديجة بن عادل · 13-04-2012, 16:03

المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

أحرقت كل مراكبي ..
منذ وطأت قدماي رمال شواطئك
فقد مسحت من خرائطي
كل طرق العودة .

الغالية خديجة
كنت رائعة في هذا الهذيان
مودتي .

merci ya lehbiba

رشا السيد احمد · 13-04-2012, 15:49

أحرقت كل مراكبي ..
منذ وطأت قدماي رمال شواطئك
فقد مسحت من خرائطي
كل طرق العودة .

الغالية خديجة
كنت رائعة في هذا الهذيان
مودتي .

خديجة بن عادل · 13-04-2012, 13:57

..................

آسيا رحاحليه · 13-04-2012, 09:08

كانت تعرف أنّه يمثّل
لكنها لم تكن تدري أنّ المشهد
سينتهي بتلك السرعة .

ربيع عقب الباب · 13-04-2012, 04:23

مدينة الزجاج
عامرة بالخزف
نساؤها خزف
رجالها خزف يراكم الخزف
نهارها كليلها
وليلها كنهارها
بدرها كشمسها
ثلجها كدفئها
هسيسها كلغوها
ربيعها كخريفها
خريفها كظلمها
أشجارها خزف
طيورها تغفو على نجوى التهالك
حين يغلق رب الخزف عيونها
و تصحو على صلصلة وسائد الخزف
تضيق يالإنسان حين يربت حزنها
تقتله في نفسها
لصالح الخزف
قد آن للخزاف أن يلزم سكانها بعبادة الخزف
فوحدوا رب الخزف

ربيع عقب الباب · 13-04-2012, 04:22

الآن يترنح الوعل
يستعيد ذاكرته
ثم يحدق المشهد بما بقي بعينيه
من نهر يفيض دما وملحا
كآخر نقطة على خط الهباء
يطلق ساقيه لسماء غير السماء
وأرض كانت قديما
غاضب دفئها
أنكر طينها
و قد منحته رسما و اسما
و قلبا بين حد الرضا و العطاء

ربيع عقب الباب · 13-04-2012, 04:21

آن لي الركض كوعل
راوغ الحصار
حين غافلت حبيبتي عيون الحرص
تهادت على معصمه
تغنجت كأنها تخلقت من استباحة الماء للريح
تيبس الخوف
و علا عرف كبريائي مستطيرا
اهتز حتى أدمى انكساره
متابعا حروف تهاديها صوب صدره
كم وترا تمزق
وكم حرفا تهالك على فوديه
و شفتيه
و تلوث بمعصميه ؟

رشا السيد احمد · 12-04-2012, 22:08

اللوحة بقلمي الرصاصي مقاي 30سم /38 ٍسم
بعنوان ... " نظرة وقرط "

بانوراما

باقيةٌ مع طيفِ جوادي
طيفٌ .. وأن يكنْ أعشقه
أرسمهُ
أمطرهُ
أذهبُ
معهُ أبعدَ من حُدودِ العربِ المُوجعةِ
فاليومُ لم أشأ الخروجَ لأعاصيرٍ رماديةٍ

ولمْ أشأ مُشاهدةَ الأخبار
فكلُ الأخبارِ .. أخبارُها غُبار

على الشرفةِ
كُنتُ أُحدق في تَاريخنُا النزقِ تاراتٍ
وتارةِ قطراً منْ ندى
.

البقية في ( بساتين في ذاكرة المطر ... الخاطرة )http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...824#post813824

.

خديجة بن عادل · 12-04-2012, 21:56

.............

خديجة بن عادل · 12-04-2012, 21:50

................

خديجة بن عادل · 12-04-2012, 21:45

........................

خديجة بن عادل · 12-04-2012, 21:32

........................

خديجة بن عادل · 12-04-2012, 21:27

[b][size="5"

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث