خُلقتُ لكي أحب الأبجدية و الناس ..
هذا يقنعني كسبب لوجودي .
-
نفوسكمالمشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
وحدها تحفظ عبير اللقاء
جميل جميل أخي حسين
لا تبتعد أخي الجميل كن هنا دائما و امتعنا بما تحمل
اترك تعليق:
-
جميل عزيزي أحمد نورالمشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
شعرت بالسكينة معك كثيرا
كم أنت طيب و جميل
محبتياترك تعليق:
-
صباح الخير صادق الجميلالمشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
أعجبني كثيرا هذا التطريز
كما أعجبني ما سبق كثيرا
هنا كانت الرقة و الحب و الإحساس العالي بالآخر
لا فض فوكاترك تعليق:
-
وسادة حب مطرزة
خيوط منسابه بأنسانيه و
هي تعشق
أبتعد عن الرمل
هو لايحفظ سر المحبين
يمحو كل لقاء مع تعدد الموج
نفوسكم
وحدها تحفظ عبير اللقاءاترك تعليق:
-
نضر اليهم يخطب بهم
قفوا وانضروني من انا
لقد جئت لاصلاحكم
لقد جئت لأكلمكم بالحسنى
فأن كرهتموني دعوني ارجع
فأنا لاأريد الا الاصلاح
لكنهم صموا اذانهم عنه
وترادفت سهام القوم ترشقه
اللهم اني بلغت
اللهم فاشهد
تحياتي
احمد عيسى نوراترك تعليق:
-
هجرس لم تربه اليمامة
ربما أودعته زند الوقت
فحط في كأس البسوس ..
ثم أولته ثديها ..
أرضعته الخسة وخيانة الدواب !اترك تعليق:
-
البسوس حزمت قيظها
وجساس على أسنة اللؤم .. ينهي وجبته
أتراه ومرة قادرين ..
على هضم القتيل ؟!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-12-2012, 03:43.اترك تعليق:
-
البئر واحدة
و الماء اختلف
فرق بين القيظ
و بين النجوى
لكن غبار الذم كان كاسيا مانعا .. إلا لمن شاقه الوجد
أولاد القحبة .. المسرح مشرع
و الجمهور اليوم رزين .. مكتفٍ بالحمد !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-12-2012, 03:51.اترك تعليق:
-
هو : حبيبتي أنتِ .. كل أحرفي تنطقُ باسمك ..
هي : إن كنتَ حبيبي .. لا تـدّع ِ براءة َ الأصدقاء
فلستُ خطيئة ً ُتنكرها ..
اترك تعليق:
-
لا أذكر تماما في أي يوم ماطر ولدت ..
ومتى التقيتُ الأرض .. ؟
ولا أدري إن كنت كبقية الأطفال صرخت
أم أني منذ ولدت ..مصابة بالصمت !
أكان القمر مكتملا ..
أم اكتمل بي خبثا وجنونا
ليعلقني هناك وهنا
كظل ضوئيّ السهر
ليحملّني ذنب شاطئ إن انتحر
بين شهقتين ..
جزر كلما أعطاه عمرا
مع المد قصر !
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الصيادي; الساعة 18-12-2012, 21:29.اترك تعليق:
-
أخبرها في رسالة مقتضبة ..أنهم رصدوا في قلبه شرخاَ سحيق ..
وانه أضحى ركيك الحروف ، متلعثم النبض ، ضيق الحجرات ..
وفي ذيل الرسالة وضع همسة صغيرة قبل التوقيع ..يطمئن بها الدموع ،
بأن لديه قلباً آخر ما زال فتيّاً ..ذلك المحفور على جذع السنديانه العجوز ..!اترك تعليق:
-
على أن أزور شجرة البنسيانا التي نقشت على جذعها بسمتك
حتى لا تومئ مرة أخرى ..
كأنها تحتضن حكايتنا !اترك تعليق:
-
سأعتذر عنك .. لذاك الصباح الذي رآني بلا جفون
و الضباب يكتفني بساعديه
محاولا توقيفي .. سأعتذر له عنك
فما افلتني إلا لأنك هنا .. في جنبي !اترك تعليق:
-
يلزمني موت بناصية القلم
لاصبح مثل هؤلاء
صبيا ليئما .. بلا ريح و لا طعم
ربما أجد من يستطعم جراحاتي !اترك تعليق:
اترك تعليق: