كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    .........................
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:30.
    http://douja74.blogspot.com


    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      .......................
      التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:31.
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        ..............................
        التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:32.
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          .............................
          التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 03-05-2012, 16:33.
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • إيمان الدرع
            نائب ملتقى القصة
            • 09-02-2010
            • 3576

            حننتُ إليه ..
            واعدته على شرفتي ..
            ارتشفتُ من عينيه الخضراوتين قهوتي ..
            قطفتُ من خدّيه بعض الورود ..
            عانقتني يداه بحنانٍ سحرني ..
            ... ألقيت برأسي المتعب على عشبه السندسي
            طافت جوقة العنادل حولنا ..على أكتافنا
            تنثر ألحان الفرح ..
            سألني وهو يمسح ندى الصبح عن شعري ويغرس وردة:
            أتحبينني ؟؟؟
            أغمضت عيني ..
            وبحروفٍ تنسكب مع عبراتي العاشقة ، أومأت برأسي هامسة:
            نعم ..ألف ..ألف أحبك ....
            يا ...وطني ...

            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

            تعليق

            • بيان محمد خير الدرع
              أديب وكاتب
              • 01-03-2010
              • 851

              أمونتي الحبيبة .. أنت و الوطن توأمان لا ينفصلان في قلبي تكملان بعض ..
              أنت والوطن غابات الصنوبر قرب ميسلون .. و أسراب السنونو ..
              حفظكما الله العلي القدير لأني أحيا بكما ..
              فلست أنا من تبيع .. ولو كانت المقايضة جنات عدن
              و لا أنت من تبيع .. أتدرين لماذا ؟؟؟
              لأن قلبك أوفى من الأيام .. مذ كنت برعما صغيرا .. لا تتمايلين مع لعبة الأيام ..
              أحبك ..

              تعليق

              • إيمان الدرع
                نائب ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3576

                المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                أمونتي الحبيبة .. أنت و الوطن توأمان لا ينفصلان في قلبي تكملان بعض ..
                أنت والوطن غابات الصنوبر قرب ميسلون .. و أسراب السنونو ..
                حفظكما الله العلي القدير لأني أحيا بكما ..
                فلست أنا من تبيع .. ولو كانت المقايضة جنات عدن
                و لا أنت من تبيع .. أتدرين لماذا ؟؟؟
                لأن قلبك أوفى من الأيام .. مذ كنت برعما صغيرا .. لا تتمايلين مع لعبة الأيام ..
                أحبك ..
                بنبونتي وقرة عيني :
                سحابات من الدموع ..أطلقتها اليوم
                لتصل إليك
                على مقعدك الخشبيّ ..في حديقتك الغناء
                بعد أن قرأت كلماتك ..
                ياقلب سوريا ونبضها الوفيّ ..
                يامن تحنين إلى ترابها ولم تبدلي حفنة منه بكلّ العواصم ، والمدن التي زرتها.
                نعم أغنية وردة كانت تستهويني لأنها تجسّد معنى الوفاء ..وهو أقوى من الأيام.
                ولذلك يانبض قلبي ستبقين الأثيرة عندي ما حييت ..لأنك تجسّدين الوطن بروحك الطاهرة..
                قبلاتي لعينيك الغاليتين.

                تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  Copie de soukout666.jpg

                  سكوت .. إني أحترق !!

                  مبروك آسيا .. مبروك
                  sigpic

                  تعليق

                  • بسمة الصيادي
                    مشرفة ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3185

                    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

                    مساءك فل بسمة الجميلة
                    كلغة كشعر كنت رائعة
                    كاحساس كنت قاسية جدا على نفسك
                    اريدك قصيدة مكتملة
                    في النداء البعيد كما القريب
                    قمرا لا يضيع ضياءه
                    لحن نشاز
                    مهما اهتز

                    في عراء الريح
                    مساء البنفسج مالكة العزيزة
                    صدقيني كلما ما أكتبه هنا يكون على غفلة مني
                    أما بالنسبة للقصائد فأنا لست شاعرة عزيزتي
                    ربما تولد يوما قصيدة ما .. من يدري!
                    المهم أن يبقى البوح ممكنا ..كي لا نختنق بأبجدية الصمت
                    شكرا لك مالكة
                    يكفيني ما تنثرونه هنا لأشعر بالسعادة والسلام الداخلي
                    ولأتنشق عبير المحبة والشعر
                    دمت بخير شاعرتي الجميلة
                    في انتظار ..هدية من السماء!!

                    تعليق

                    • شريف عابدين
                      أديب وكاتب
                      • 08-02-2011
                      • 1019

                      "اللعبة المفضلة"
                      -------------
                      يتململ في جلست? ملتصقا تدريجيا؛
                      تزجره بعيني?ا، لا يتزحزح.
                      تفصل بين?ما بحقيبت?ا المنتفخة،
                      وتنشغل بلعبت?ا المفضلة ?ربا من إحساس بالرعب،
                      وقلب?ا يرتل أدعية النجاة.
                      مستغرقة في العبث بأزرار ال?اتف،
                      تفاجأ?ا ق?ق?ة بل?اء،
                      تلمح? مندمجا في اللعبة؛
                      فيزغرد قلب?ا مبت?جا،
                      بينما تتمتم بآيات الحمد.
                      مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                      تعليق

                      • شريف عابدين
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2011
                        • 1019

                        "ليل"
                        ----
                        لم يحتمل الصخب.
                        قطب جبين?؛ فتقاربت السحب حاجبة ضوء القمر.
                        عم ظلام دامس.
                        حين ا?تدى لبقعة يسري من?ا ال?مس الخافت.
                        انفرجت أساريره فانبعثت ?الة ضوء.
                        داعبت الظلال الملتصقة؛
                        فسارعوا ب?ندمة طقوس عشق?م.
                        مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          أحط على ترانيم صوتك
                          متوسدا أناملك
                          تلك التي تضخ أوردتي
                          كل صبح
                          وكل مساء
                          بدم ضاحك السنا
                          فترتجف دموعي مهللة
                          كمالك الحزين يصدح:
                          غدا .. أكون أجمل

                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            أشرق كل شيء
                            ومن لم يكن له الإشراق
                            حتى الليل أشرق
                            كانت له شمسه
                            بهاء ما خطر لومضة
                            ولو في زيف الحديث
                            لأنها في لحظة مسروقة
                            من وريد الوقت أشرقت
                            كأسطورة إغريقية
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              كان قائما يصلي للحزن
                              يلتحف بالذي كان
                              وحين كنت
                              خلعت عنه ذاك الرداء
                              ضمخت روحه بحناء قلبك والدماء
                              تمر قوافلهم بقيظ الوقت
                              فتنالهم دهشة
                              :
                              أنى لك هذا ؟
                              طائرا يتوحد بالمنى من جديد
                              :
                              أنا فيض نهرها
                              أعطتني جناحين و كوكبا و اسما دريا !!
                              sigpic

                              تعليق

                              • بسمة الصيادي
                                مشرفة ملتقى القصة
                                • 09-02-2010
                                • 3185

                                امتدت يد من فراغ
                                اصطادت فراشة الحقل
                                خطفت الأحلام ...ومضت ...مع الطيور المهاجرة !

                                غابت الشمس باكرا.. هربا من صوت شقّ سكونها ..
                                ملأ الصراخ الكون .. هزّه فتساقطت نجمة ..
                                وانطفأ شهب قبل أن يحقق الأمنية ..
                                اضطربت الجبال، هلعت السحب منهارة
                                تنزف كل ما حملت .. تفرغ كل طاقتها غضبا ، حزنا .. وخوفا !
                                أي مخاض هو هذا؟
                                كأن الموت والحياة يتعاركان على هذه الروح .. !
                                تجمعت النساء حول سريرها المكلوم ..
                                قربها وسادة خالية .. وداخلها زوبعة ..
                                وإعصار هدم كل شيء .. لم يترك سوى جسد هزيل
                                جسد يشبه المدينة بعدما صارت مسكن الأشباح وبعض الأنفاس !
                                وجنين ..!
                                لا تدري بأي وجه أتت به الأقدار في هذا الوقت؟
                                في هذه الساعة من الدمار والموت؟

                                نوافذ المنزل تكسرت فوق الزهور
                                التي كانت تُسقى حبا وحنانا
                                لتقدم للوطن كل صباح .. مع صوت فيروز!
                                فجأة تبدلت فصول الخير
                                ماعاد الوطن يعرف معنى الصباح، خيم الظلام..
                                وصارت الزهور شوكا والأنهار دما!

                                طلقة .. طلقة .. الجنين متمسك بمكانه الدافئ ..الآمن !
                                جلدة.. جلدة.. سوط ينهال على الجسد المرتعش ..
                                -اعترف ..اعترف بكل شيء .. من أنت .. من أي جماعة؟
                                -أنا ابن هذا الوطن .. أرضه .. سماؤه .. ماؤه ..!
                                - أيها الخائن من حرضك ؟
                                -لم أفعل شيئا .. أردت فقط أن أكون أبا .. أرجوكم زوجتي كانت
                                على وشك الولادة ..أردت أن أحضر لها طبيبا ..
                                تبخر رجاؤه في الهواء .. لا مفر من الاتهامات ..
                                لا مهرب من التعذيب .. جسده هو وليمة هذا الليل .. !

                                طلقة ..وصرخة .. تنادي زوجها بأعلى صوتها ..
                                تذهب بطرفها نحو باب الغرفة .. وعدها أن يمسك بيدها
                                في لحظات الولادة .. طفلهما الأول .. ثمرتهما الأولى
                                لكنهم أخذوه ..لماذا ؟..لماذا؟.. تشهق مختنقة بالسؤال ..
                                طلقة كما الرصاصة .. واسمه نار يحرق الفؤاد ..
                                -عساه خيرا ..
                                -عساه خيرا ..سيعيدونه لا تقلقي ..
                                لم يذنب بشيء ..
                                -أراد فقط أن يكون أبا .. أن يعلم طفلنا حب الأرض ..
                                أن يسقيه ينابيعها ..
                                -اهدئي .. هذا الطفل ستكون ولادته نورا .. وبشرى ..
                                ويعود زوجك في الصباح ..
                                يرتفع نظرها نحو السقف .. تناجي الله ..
                                تقطع نجواها صرخة طويلة ..
                                -الرحم يفتح أكثر .. تنساب مياه نقية ..

                                سوط .. وسلاسل .. وقهقهات ذئاب..
                                جسد مكوم وسط الدماء .. الصدر يخفق بنفس خفيف ..
                                لم يعد يقوى على الصراخ .. تمزقت أوتار الأنين ..
                                عند آخر وتر ..قال شيئا .. كلمة أو ربما حرف ما ..
                                لم تعد للحرقة للغة .. وضاعت أبجدية الانسانية في الخواء !

                                بدأ الليل يواري وجهه حزينا ..
                                ساد ،في الزنزانة ، صمت ..
                                علا ، في المدينة، صوت ..كالرعد دوى .. صوت طفل أعلن حضوره ..
                                أعلن أنه يعرف كل شيء ....ومع صراخه كان الفجر يبزغ باكيا !
                                في انتظار ..هدية من السماء!!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X