تويت
يكفي فراشة الضوء فخرا أنّها تموت بسبب الضوء .
-
يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّي -
عبثا أحاول أن أنسى
تلك الوجوه ،تلك الورود
يا أهل الناي .. أي لحن حزين هو أنا؟
وأي ذاكرة أحمل ..أي جبل؟
صفصافة تقاوم السقوط
هرمت .. نخرها الموت
وما نست أعشاش الذكريات
تنفض عنهم رماد السنوات
وتطعم من نبضها ..فراخا غادرت !
ومن دموع حنينها ...كان النهر !في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
لم تكن صدفة ..كان موعدا مع الموتالمشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
وعلى وقع الصمت ..كان حزن يتهادى ..سعيدا
لا أدري ما الذي أضحكه ..أو ربما هي أوراق خريف تساقطت
دغدغته .. !
للحزن ..أيضا نسائم لطيفة!
عزيزتي مالكة
يسرني أن النص المتواضع أعجبك
ربما فكرة القصة هي مستهلكة ولكني وجدت الكلام
يتدفق ..لم أشأ أن أقطع شرايين الشلال ..!
أما بالنسبة لربطها بتلك القصة
معك حق وأنا شعرت بذلك ..ربما لأن الأسلوب متشابه..
أو بالأحرى الشخصيات .. هي نسخة عن تلك الأنثى ..إلى حد ما
شكرا لك غاليتي .. أنت رائعة دومافي انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
للأمل فسحة
له طلة
مهما استبدالحزن
واستوطننا الوجع
قال السماء كئيبة وتجهما
قلت ابتسم يكفي التجهم في السما
قال الليالي جرعتني علقما
قلت ابتسم ولئن جرعت العلقما
تعليق
-
أسراب السنونو ..تحزم حقائبها
في هذا اليوم البارد
سحبت عني الغطاء ..
جردتني من الأغاني
من بعض ملامحي ..
الجو عاصف .. فتريثي ..
قلت خائفة عليها ..
فعاد الصدى بردا ..
عاد الصدى وحدة ..
أسراب السنونو تغادر الشجرة
تغادر الغرفة
تغادر الأوراق ..
ويسقط القلم غصنا حزينا
كسره الفراق!في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
قالوا أن الحياة ..كتاب ..
فما بي أسيرة صفحة ..
بل أسيرة سطر واحد يتكرر !!في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
قالت =لن أسقط بعد اليوم دمعة بين قدميك
قال =سآتيك وجعا يعتصر ما تبقى من ندى مقلتيك
قالت =ينابيع الشوق جفت ...وصخور الصمت لا تخاف الجفاف
قال =تقوس ظهر المسافات ...والحروف لا تصل
قالت =خفافيش الوقت فتحت خزائن الموت
لا داعي لأن نفكر بعد اليوم في مساءات الغناء
الانتظار لن يأتي سوى بالغياب
قال =مازلت أنصت للنسيان وهو يعزف لحن الخلود
قالت =النهر الذي حملني ذات حلم عذب وبعيد مازال حريصا على الجريان
لكني سأقف هنا على الضفة قبل أن يتصدع هيكلي وأضيع كقطرة ماء في الجحيم
تعليق
-
لم أفتح المذياع على أغنية لأطرب
بل لأخمد صخب وحدتي ..
لم أعد أحتمل دندنات الجدران المزعجة!في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
الضوء يغدر بالفراشات ..
يغار من لونها .. من وهجها ..فيطفئها !في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
وجهك يتبدل ..يشبه في كل مرة خرافة مخلتفة ..
من أنت .... ؟ من أي أكذوبة أتيت ..؟
وكيف بي استوطنت .. غادر .. لأنني أكره الوجوه الكاذبة!!!!!!!في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
تغيرت قوانين الكتابة
تبدلت قافية القصيدة
تمزق الشاعر بين حقيقتين .. بين كذبتين
فكتب بدمه ...كلمته الأخيرة !في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
الى اين يرحل الحلم بعد اليقظة ؟
الى اين يذهب البرق بعد التوهج ؟
هل تخضر المآزق بعد انتهاء سهرة الجنون والعربدة ؟
بم يحس الشمع لحظة الذوبان من شدة الاحتراق ؟
ألا تخجل الحياة من نفسها حين تتقاذفنا
بين جدع أمل مهمل ...ووهم متوهج على الدوام ؟
أطفالا ما زلنا نعلق برعونة المفاجآت وايقاعات دفوف
لا تسمح بإشراقة البسمة في الدماء ولا بترتيب النبضات
مازلنا نغني بين اليباس أنشودة السنوات العجاف
نحصي حبات الهواء على تلة وجع عالية
تنتظر انهمار الحنين الوفي كي ما تتداعى مرايا التمني
عند أقدام العبث
تعليق
-
الحياة كتاب كُتب بلغة لم نتقنها بعد .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
الوحدة رائعة حين يكون أنيسك قلمٌ
و شيء من الجنون .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
ليس شاعرا من لا يكتب بدمه .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
تعليق