تويت
حين أتهيأ لكتابة فكرة.. أعرف أني سأبدأ التزييف.؛ لكن حين تنفلت الفكرة على المتصفح فجأة.. أعرف أني كنت على السجية بدون تزويق.
-
-
لا أفهم...
كيف عبّأتني الحياة
بكل هذا التناقض ؟
و كيف أحمله كخليط
ماءٍ و خمر ...؟
تشاؤمٌ و تفاؤل
يأس و أمل
حكمةٌ و جنون
حزنٌ و ابتسامات
حلمٌ و خواء
حبٌ ...و حب.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
يوم ولادتي
منذ دهرٍ و نيف
وضعوني داخل إطار
حدّدوا لي عوالمي
علّموني كيف أكون أنثى
و فقط .
في ساعة متأخرة من الفرح
وجدتني أتعلّم كيف أكون
أنثى ...تحمل القلم .يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
ما أروع ما قرأت هنا أخوتي و أخواتي
ما أجملني بكم
ما أكثرني بكم
ما أبدعني حين أجد كل هذا الزخم هذه الألوان التي تصب في لون واحد .. لون في روعة قلوبكم الحلوة
لون الدم العربي الحار !
قبلاتيsigpicتعليق
-
إذا كانت النساء قواريرَ
فأنا ...قارورة حب.يظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
أؤمن
متى ما عُّلقت السعادة المطلقة بالآخرين جُعلت الحياة معادلة " إذا وإذا فقط " بشعة ، صاحبها هو الاحتمال الخاطئ فيها دائماً ، لذا . .
أنا . .لا أعلق سعادتي بالبشر ،
ولا
أخضع لاحتمالاتهم .
التعديل الأخير تم بواسطة ص . ع . حمد; الساعة 12-03-2012, 11:27.تعليق
-
"وداع"
------
قبلما تودع?ا،
بثت?ا شجون?ا:
لا تكف عن البكاء!
تذرفنا، دون مبرر!
احتضنت?ا العين في رفق؛
وانزوت دون حراك،
حتى تظل ملتصقة ب?ا.
..........................
لمحت?ا ساكنة منكسرة؛
وأحست رعشة الإج?اد،
فأشفقت علي?ا،
...ألقت بنفس?ا من شرفة الجفون!مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
"ضجر"
------
جاثما فوق صدره،
يستفزه:
- الليل والكون يفترقان!
أما مللتني؟
- ماذا عساي أفعل؟
منذ الخليقة؛
أدور حول نفسي!مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
عش كما تهوى قريبا ، أو بعيدا
حسب أيامي جراحا ونواحا ووعودا
وليال ضياعا وجحودا
ولقاء ووداعا يترك القلب وحيدا
للشاعر أحمد فتحيsigpicتعليق
-
يسهر المصباح والأقداح والذكرى معي
وعيون الليل يخبو نورها في أدمعي
يالذكراك التى عاشت بها روحي على الوهم سنينا
ذهبت من خاطري إلا صدى يعتادني حينا فحيناsigpicتعليق
-
وعدتني .. أن لا يكون الهوى ما بيننا إلا الرضا و الصفا
و قلت لي .. أن عذاب النوى .. بشرى توافينا بقرب اللقاءتعليق
-
قصة الأمس أناجيها .. و أحلام غدي
و جراح مشعلات نارها في مرقدي ..
********
سامحك الله أستاذي الغالي ربيع .. لقد كانت ست الحبايب مولعة بها تسمعني منها مقاطع من سماعة الهاتف بين دمشق و دبي ..
إليك تقديري و مودتي يا مترفا بالإحساس العالي و النبلتعليق
-
قبل قراءتي لتعليقها على كلمات الشاعر
كان وجها أعرفه يفرش الرقعة
و ببسمة حنون يميس حزني
ثم ترفع إصبعا ضحوكا صوب شمس ، تعلن هزيمة غيمات سود كغرابيب ، و تبسط النور وهجا من ضياء !
إليك أهدي هذه القصة بيان و لروح أمي شاعرة قاسيون !sigpicتعليق
-
أنا لن أعود إليك
مهما استرحمت دقاّت قلبي ..
أنت الذي بدأ الملالة والصدود وخان حبي
فإذا دعوتَ اليوم قلبي للتصافي لآ ...لن يُلبّي ...
تعليق
-
وتكفيني منك هذه الكلماتالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
لأشعر بسعادة نجمة تملك الكون !
أشكرك سيدي .. السكاكر تذوقتها هنا .. من أياديكم .. القلم والأدب ..والإبداع!
صرت أنتمي إلى هذا المكان ..هو بيتي ..وأنتم أهلي ..!
سأحاول العودة إلى القصة .. لتكون كما أردت ..ولأكون دائما عند حسن الظن ..!
خالص الامتنان والتقديرفي انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
تعليق