المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
مشاهدة المشاركة
على امتداد الافق
تبرجت النار
فردت الاحلام أجنحتها
من فرط الاحتراق
عرى الشوق جسده الغض
لتعزف الريح أغنية النشيج المر
في قلوب العذارى
أهازيج ...رقصات
تستدعي المشاعر من كل فج عميق
تغدو الانوثة فلكا جامحة
في محطات القمر الاحمر
صباح الخير استاذ ربيع
لا اعرف لم وجدتك هنا مختلفا
عن كل ما سبق
او ربما انا التي كنت مختلفة لحظة القراءة
المهم ان القصة رائعة جدا
وقد حاولت محاورة رياحك الممتدة بلغة تفتحت
في دورة الذهول حين احكم الهذيان قبضته
على جدائل الانوثة
اترك تعليق: