كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
حين كانت على وشك مغادرة المكان
قبضت على جناحي طائر يسكن دائما يسراها
صرته فى منديل
ألقت به لفرع شجرة
بعد وقت تمردت عيناها
أعادتها إلى صرتها
فأبصرتها بقعة من دم بلا أنفاس !!
اترك تعليق:
-
-
جرها الوهم من شعرهاحين طالعت أى كائن كان الشىء !
ألقى بها على رأس موكبه
فرحة متهللة
رجها فاصطدمت بشىء ما
كان بين الحشد
غنت حتى بح صوتها
بينما الوهم يتهالك ضحكا
اترك تعليق:
-
-
خلعت ذاكرتها
وضعتها أمامها على الطاولة
ثم بمنديل و قطرات بنزين
انهمكت فى تخليصها مما تحمل
وحين شعرت بالملل يعض أصابعها
ألقت بها جانبا
وانتقت ذاكرة قابلة للـ format!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-07-2011, 22:21.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركةنفثي أثوفك
واثمع ثوتك
يا ثمثم
يا ثكر يا عثل
المرثل ... عثفور ثنه مكثور
بث ازاى ؟
مث قبل تركيب الطقم !
اترك تعليق:
-
-
هرولت نحو النور
حاولت الفرار ،،،
جذبتها أجنحة الظلمات
بترتها ،،،
وتشبثت بيد الأمل.
اترك تعليق:
-
-
حمورابي
بعد سنّ القوانين أكتشف أنها كشبكة العنكبوت
تقع فيها الفرائس الصغيرة ، وتمزقها الفرائس الكبيرة
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركةنفثي أثوفك
واثمع ثوتك
يا ثمثم
يا ثكر يا عثل
المرثل ... عثفور ثنه مكثور
اترك تعليق:
-
-
نفثي أثوفك
واثمع ثوتك
يا ثمثم
يا ثكر يا عثل
المرثل ... عثفور ثنه مكثورالتعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 05-07-2011, 11:56.
اترك تعليق:
-
-
قهقه الطاووس فانتبهت
و راحت بسرعة تعبىء ابطالها
فى مخلاة كانت بجوارها
حتى أنها من فرط نقمتها
دست شهريار معهم دون حذر
و حين لم يختف الساحر
و الطاووس
أعلنت النهار فى كل البلاد !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-07-2011, 20:44.
اترك تعليق:
-
-
راحت تبحث فى جيوب أبطالها عن أسلحة بيضاء
دون أن تتابع كيف تحول الديك
إلى ساحر قوى البنية
و مسرور إلى طاووس !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-07-2011, 20:42.
اترك تعليق:
-
-
و يدري لم أضاف المخدر لكوب الشاى الأخضر !
حين كانت تؤدي دور كل ليلة
غير مبالية بما يتم حولها
كأنها معزولة
و خلف زجاج تحكي
و تسرد مدانئها
فجأة رأته مسجى بلا حراك
فزعت
و راحت تبحث فى جيوب أبطالها عن أسلحة بيضاءالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-07-2011, 20:40.
اترك تعليق:
-
-
وشهريار دائما .... ينام
ربما كان متناوما
كثعلب محاصر
أو أن شمس النهار سلبته
حبه لليل
و تبنت مؤامرة ضد شهرزاد
و ذاك الديك الفصيح المنتصب
على رقبة مسرور !
أو ربما كان مسرور عنده علم الكتاب
و يدري لم أضاف المخدر لكوب الشاى الأخضر !
شكرا لك أستاذة مالكة على جميل كلماتكالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 05-07-2011, 09:16.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركةأستاذي الكبير ربيع عقب الباب
مررت لتحيتك فاستلهمت هذه الفكرة من وحي إبداعكم الفياض.
مع خالص تقديري واحترامي.
---
كان الشارع ملتويا تكثر فيه علامات التنبيه.
ظل يصارعه، أملا في لقياها.
حين انتابته الأفكار الشاردة عن التأخير،
اتخذت سيارته مسارا مندفعا،
في حين انحرف الشارع منحنيا فجأة.
كي تسقط في منخفض مهجور يملأه حطام السيارات.
.. حين يفيق على آلام مبرحة،
يقوى بالكاد على رفع جفونه،
لتباغته لافتة كتب عليها:
"ولقد أعذر من أنذر"!
يغمض في حنق عينيه.
.. يستأنف تحليقا نحو المجهول.
مع إضافة الالماحة !
جميلة شريف أخي الحميل
أن نكون ملهمين بعضا البعض ،
و أن نكون قريبين أكثر و أكثر
شعرا و نثرا و قصا
محبتي عزيزى
دائما رائع
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 92064. الأعضاء 8 والزوار 92056.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: