كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    مرّ بالميدان..ليستنشق عبيرالتغيير..
    مذّ كفّه يلامس شقائق النعمان..
    مضى في سبيله و كانت..
    الدماء تقطر من كفّه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و بلا توقف تتمتم الشفاه
    ببعض آية
    حتى تلملم البيوت ما تبعثر أو تآكل
    الآن ضاع ذلك المؤقت العجيب
    و لم أعد أخشى التورط
    فشقائق النعمان فى التحرير
    كما الريح تشتل الربيع و الحياة
    رغم أنها لم تكن سوى مقابر !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم يكن من خيار
    رغم أنني
    لا أنسى رجفة
    و دهشة بشعر حزني
    كأنه للريح يذهب !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دائما ما كنت أخشى
    العودة للبيت
    عن طريق المقابر
    حين الليل يغوى بالصحاب و الرفاق
    و الأنس المقتطع من صرامة الأزرق !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    وجدوه ملقىً على قارعة الطريق..
    فاقد الوعي من السكر..
    في يده ورقة :
    " ما وجدت قلبا يحتويني..فاحتويت قلب القنينة . "

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    دون أن يخامر شوقها شك
    كانت زبدا لم تزل
    حين روضت السماء طائر العبث
    قطع وريده
    ضحك باستهتار
    ثم حط فى كأسها الأخيرة
    و ذاب كقطعة ثلج!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وتعلو على أكتاف وحشها
    تطيح بالساحر الضرير
    تغلق الطرق و منبت الرياح
    و تلبس البهاء فى جديد توقها
    لرحلة جديدة
    و انتكاسة جديدة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تستطيل أقدامه على صدرها المهيض
    أنينا تحتضر
    لكن روحا لم تزل فتية
    ترمم ما تبقى من كسور
    تغسل بماء الصبا شقاءها المقيم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    و حين يعلنون فشلهم يطلقون الشيخ
    من رماده
    فيطرق بعكازه أوراق الشجر / السحاب / النهر
    يعري البحر من ثيابه الفاتنة
    يشعل الوهن فى جسد الأرض
    سارقا حسنها
    روعتها
    بهاءها
    صباها
    تحترق تلك الجذوة
    تساقط رويدا رويدا
    فى قبضة الوحش
    فتنبت أنيابه من جديد !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كسرت أنياب الوحش على أبوابها
    زلزلت موطئ أقدامه العتيدة
    لتعلو مركبتها الأفق
    فى دورات بعيدا عن جاذبية الموت
    بمساعدة خضر من طيور
    تنفذ من أقطار خذلانها
    غير آبهة بشهب أو نيازك
    تساقط لتغلق عليها أبواب الوصول !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم تكن سوى هاجس الأرض
    كلما شمرت ساعديها
    أعلنت تمردها على دورها القديم !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لغة كونية
    وكلمة السر
    لتلك القبضة
    ما بين ظهور عين القمر
    و إختفائها
    ما بين تحليقه كطائر بألف جناح
    و اعتصاره كخرقة مبللة
    ونثر رماده على مرأى و مسمع
    من ملايين من عيون
    خلقت لتمطر حزن البشر
    كلما ضاقت به الصدور !

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    في مطلع الحب..
    لم أكن أجدني إلا حين أبحر فيك..
    ثم...في قمّة الأسى..
    أبحرت في أوردتي و ما وجدتك.
    كأن ما كنت يوما ..هنا .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أنت و أنا و لدنا في نفس التاريخ :
    لحظة اكتمال الحزن .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنا وحيد
    مثل هذا الصقر
    أجلس فوق ذاكرتي
    وأنتظر البلاد
    رأيتها تأتي
    قطيعا فى مهب النفط
    يأكله الجذام
    ( فريد أبو سعدة )

    اترك تعليق:

يعمل...
X