هو تيه السطور
حين كان عليه أن يطوف بالوهم !!
كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
عناقيد جهنم
سكنت النفوس
رهان على آخر الانفاس
سفر التية لحق بالمكان
هروب وحصار
فجرت أخر ما تبقى
من دماء
اترك تعليق:
-
-
أمسكتها كف السماء
غللتها
ليغوص فى قلب العبق
ويغوص العبق فى قلب الفتى
عنقود من لهب
يفترس ما حجبته عيون الجبال
ثم يمنحه دمعة
لعين القمر
لتعزف بعض ملحمة
غاب عنها الأمل !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-07-2011, 12:49.
اترك تعليق:
-
-
وردة على جنين الماء
تداعب شوقه العين
ليبحر فى ثنايا رحيقها
ممتلئا و فارغا
فارغا و ممتلئا
و فى الأفق غيمة بلا دموع
تود لو تفككت
أمطرته برعد صرختها
ليس كل الورد وردا
و ليس الورد كله يانع !
اترك تعليق:
-
-
أفلا ينظر إلى ماكان بساعد النبض ؟
سلة مزركشة القلب
منحوها الاسم
ليست تحمل لها معني
غير أنها هدية
منة
بائنة كانت بمرفقها
فأعجزه الصمت
بلل سر منعته
فحطت ساعدا بساعده
و تقاسما النجوى
تفاحة لها رحيق التوت
و كم يضيق الندى في كليهما !
اترك تعليق:
-
-
نهدان ضاحكان بنهر قد من عاج
وسدرة تتلألأ على صخب الشهيق
دقة
دقتان
دقة
وثلاث هبات برئة زهرة النرجس
و خصر من طنين النحل
يلسع
يلذع الرؤية أينما أتي بها
و عجز مضمخ بزفير الهتك
إن تكلم
تصدعت الجبال
و حلت أربطة أوتادها
وزغرد الماء فى لجة النهر
غاص فى لونه و احترق !
اترك تعليق:
-
-
رسمها المجنون باللون
شلال من حريق
يمتد فى أوصال مفخخة
يسيل
يسيل
يـ
سـييييييييـ
ـلُ
فتزهر الريح بأوصالها
زبد الجنون
بيض التعاسة
عشب السمو
يتماوج غصنها
على تضاريس الشجون !
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةهو بعض دين بيان ، أحاول أن أسدده .. لهذا العملاق الأزهرى ، النابغ
الذى أنجب روعتين ، قدمهما لنا ، عطفا و كرما منه ، منحنا ( بيان و إيمان )
و ربما يمنحنا أكثر ، مما أعطى الحياة بسوريا .. هو منا و نحن منه .. عاش بيننا ، و تربى هنا ، و شم رائحة حاراتنا ، و تشبع بها حد الانصهار ، ثم حملنا معه إلى هناك .. و هاهو يحملكما إلينا .. فليس أقل من كلمة طيبة ، و ربما نصيحة ، نحن العجزة إلا من زجاجة ، و بعض حديث !
رحم الله أستاذنا الكبير ( محمد خير الدرع ) ، و أدخله فسيح جناته ، إنه بما يشاء قدير !
و عوضنا بكما خير الأبناء و الذرية الصالحة !
فلا تغالي ( بيان ) أنا منكم و أنت منا .. أدام الله كرم روحك ، و صانك ، ورعاك
بما تستحقين بحسن المحتد ، وعراقة النسب و الأصل !
صباحك مشمش و حنون !
أبارك للتربة التي احتوت جسد أبي النائم بسلامٍ ..
أحبّة ، أودعهم روحه قبل أن يمضي ..
كان ـ رحمه الله ـ يحبّكم جدّاً ربيعنا ..
وقد كتب عن أمّ الدنيا الكثير في مذكّراته ..
وألبوم الصور الذي حرص عليه، المعتّق بعمر السنين
يعانق بتشبّث غريبٍ..
أصداء الحواري ، ورفاق الدراسة ، وساحات الأزهر الشريف المزدانة بالنور والعلم.
كأنه كان يعلم أنّ وفاء مصر العظيمة وأولادها ...ماله حدود ..لطيب منبتهم ..وقوّة جذورهم
وهذا ما أراه بعيني الآن ..
قم يا أبي وانظر بعينيك الكليلتين ، اللتين هدّتهما السطور والصفحات قراءة ، وكتابة..
قم واقرأ ماذا كتب الربيع عنك ..
وافرح بأنّ حبّك للنيل ، ماكان يوماً سراباً ، وكان صائباً ، كما في كلّ خياراتك ..
هل من كلامٍ أوفيك به حقّك يا سيّد الكلمات !!!
إنّ بعض الصمت أيها الربيع ملاحم سطور ..
ألف شكرٍ على رعايتك لنا ..أنا ، ووردتي النديّة بيان ..
لا حُرمناك أبداً ..مع كلّ المودّة
اترك تعليق:
-
-
هدأ صفير الليل من مواويلي
فغفا الظلام
جاءته الاحلام تسعى
وغرفة مسجاة
تنتظر دفانها
اترك تعليق:
-
-
لماذا تحمّلت الحرباء الأمثال والأقاويل
في اللحظة التي يؤلمها أقنعتهم؟
هل ستسقط الأقنعة ذات حقيقة؟؟؟
اترك تعليق:
-
-
ماذا لو تنكّر لك آخر قلب كان كل ألوانك وكل شموسك؟؟
ماذا لو تكسّرتْ فرشاتك الوحيدة ؟
هل سترسم بمداد القلب
وتكشف عن وجه يحتوي ألف حكاية في تفاصيله الصغيرة؟
خالٍ من الألوان المزيّفة
اترك تعليق:
-
-
نما الأخضر
استطال
عانق السماء
و حمل شمسه الذهبية
و بالقبضة الأخري
ضغط رقبة الوحش
أجبره على تقيؤ من ابتلع من الأبرياء !!
اترك تعليق:
-
-
هو بعض دين بيان ، أحاول أن أسدده .. لهذا العملاق الأزهرى ، النابغ
الذى أنجب روعتين ، قدمهما لنا ، عطفا و كرما منه ، منحنا ( بيان و إيمان )
و ربما يمنحنا أكثر ، مما أعطى الحياة بسوريا .. هو منا و نحن منه .. عاش بيننا ، و تربى هنا ، و شم رائحة حاراتنا ، و تشبع بها حد الانصهار ، ثم حملنا معه إلى هناك .. و هاهو يحملكما إلينا .. فليس أقل من كلمة طيبة ، و ربما نصيحة ، نحن العجزة إلا من زجاجة ، و بعض حديث !
رحم الله أستاذنا الكبير ( محمد خير الدرع ) ، و أدخله فسيح جناته ، إنه بما يشاء قدير !
و عوضنا بكما خير الأبناء و الذرية الصالحة !
فلا تغالي ( بيان ) أنا منكم و أنت منا .. أدام الله كرم روحك ، و صانك ، ورعاك
بما تستحقين بحسن المحتد ، وعراقة النسب و الأصل !
صباحك مشمش و حنون !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-07-2011, 04:21.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركةتتجرّع أحلامي مرارة الهزائم
تتفيّأ ظلال الخيبة ...
يعلن البعث الذى طال شوقه إليه ،
ليدخل الحارات و البيوت
ريح الأمل
و تعود تضحك للحياة
كل أسراب الطيور !
( مرارة - هزائم - خيبة ) جمعت أستاذة فى لحنك الحزين هذا ، كل دروب المأساة
التى هزمها شعب الياسمين فى ثورته المدهشة التى تعلمنا منها كيف نكون أحرارا
و كيف نصنع الغد بقلوب تنبض ، لا قلوب ميتة !
مروع حزنك ، أما آن أن تعلني ثورتك الخاصة ليعبق الياسمين على صفحات أعمارنا الباقية ؟!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 13-07-2011, 04:10.
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركةفتحت نافذة الأمل
تستنشق نسمات الحرية
هبت عاصفة الاختلاف
قتلت النسمات
و لكنه حين يقتل النسمات الرقيقة ، يكون النقمة و الجهالة .. أن أحدهم يصر
أن يجرعك كأسه غصبا ، و بشتي ما يملك من أدوات قمع !
بوركت
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 285742. الأعضاء 3 والزوار 285739.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
اترك تعليق: