كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكة حبرشيد
    رد
    مازال الحلم في المقل وسيما
    لم تخدشه المحن
    رغم ثوبه المرتق
    الذي يخفي علامات استفهام عديدة
    تخز البدن باستمرار

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم يأت المساء بعد
    لا أعرف كيف أخفي دمعتي وشرود عيني !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم أكن وحيدا في طريقي إليكِ
    كنت أحمل ذاكرتي طوال الطريق

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كل شيء مباح في عصر العولمة
    إلا العولمة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    الطرق التي تلتف حول الجبال
    يبنيها أولئك الذين لا يملكون ثمن أصابع الديناميت
    لذلك فقط . . تكون جميلة

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    ما هذا الألق المشع .. كنجمة الصبح ..
    أجمل دفقات من نبض المحب ..
    أستاذي القدير ربيع .. صباحك أقحواني الملامح ..
    نعم ..
    ألق مشعّ ..
    مبهر..
    لا ينبعث إلا من قلب ذاب عشقا..
    أو..
    من قلم ذهبيّ.


    تحيّتي لك أختي بيان.
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 12-07-2011, 07:31.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
    ما هذا الألق المشع .. كنجمة الصبح ..
    أجمل دفقات من نبض المحب ..
    أستاذي القدير ربيع .. صباحك أقحواني الملامح ..
    ياله من صباح بيان
    كم انتظرته
    وكم توسلته أن يأتي بك
    و كم مرّت الصباحات دون أن أرى إلا ضبابا و قتامة
    و لكن الله لم يزل يناصرني ، لم يزل يرعاني رغم تقصيري
    فشكرا لله كثيرا و لكِ أختي و ابنتي الغالية !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 12-07-2011, 07:06.

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    ما هذا الألق المشع .. كنجمة الصبح ..
    أجمل دفقات من نبض المحب ..
    أستاذي القدير ربيع .. صباحك أقحواني الملامح ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين وضعتك بصدري
    تعجب الماشون
    تسمروا دهشة
    وفقدوا توازنهم
    فغيبتهم جاذبيتك !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لجبران نوتة خاصة
    و لى ربابتي
    له نجمة و كوكبان
    و لى نجمة و كوكبان و أنتِ !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-07-2011, 09:08.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين تهاديت كمعجزة
    خرت وردةالفيروز ساجدة
    وما كان لها أن تفعل
    لأصلبنهاعلى جذوع الشوق
    تتخاطفها جوارح غيابات واحتجاب
    أو لأجعلنها قبضة في كف ماشطة
    تجيد عقص شوارب العابرين
    لاذت بعينيّ
    باحت بسرهاالغوي
    فارتجفتا
    شهقتا شهقة أخري
    وخرتا حنينا ووجدا
    لأكون أسيرا وعاشقا لأنثى
    أشرق الملائك خلقها بقزح حب
    لم يمسسه من قبل طين القرى
    ولا طاردتها السماء ما بين
    السدرةوحارات آدم !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-07-2011, 08:20.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    انظرى إلى لوني فى مرآتك
    تأكدي جيدا
    أنك فى وضعك المناسب للرؤية
    ألا ترين كم هو صيف بهي
    فلأول مرة تمطر سماؤك الآن !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لم تكوني و لن تكوني وردة
    أشمها ثم ألقي بها فى أقرب زهرية
    أو أرميها على الأرض ؛ لسبب بسيط و ربما مركب :
    أنك وردة فى الدم و الأوردة .. و العين التي ترى ،
    ترى بها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-07-2011, 07:52.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جمع حروف الهجاء فى صرة
    وبمطرقة كان يدقها بغل عجيب
    وحين أبصر ظله يلاحقه
    و يتابع حركته
    أسرع إليه .. ارفض عرقا
    أمسكه
    و قلع عينيه
    ثم تركه يتلوى
    ظهر له ظل ثان
    كان يجرى أمامه
    ثم تعثر فيه
    و اختفى
    رجع منهكا إلى الصرة
    رأى طفلا مستديرا كالقمر
    تتهل نورا الحروف بين شفتيه
    نال منه الفزع
    وفك رباط الصرة
    لم يجد شيئا
    انقض على الغلام بشراسة
    فصعد القمر إلى موضعه
    وانزلق هو في وادي سحيق !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-07-2011, 05:26.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخيرا أتت
    حلقت فى صدره شياطين الشعر
    فاندفع لملاقاتها
    و قلبه يكاد يتفتت .
    لم يكن بين ذراعيه و عناقها سوى خطفة
    حين خطفته قبضتان قويتان ، ولم تكفا عنه إلا ميتا .
    بينما هى تحط على الأرض حزينة إلى جانب زوجها
    الذى ضمها بصدر فرح ، و شهوانية قاصمة !

    اترك تعليق:

يعمل...
X