كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم يكن الليل طويلا هكذا !
    كان أقصر من قبلة

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    اشتقت إليك كثيرا هذا المساء
    أعرف أنك لن تعرفي
    ولكنني اشتقت !

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    كانت الوحدة وجعا حين كنت قريبة
    صارت . . سببا للقاء حين ابتعدتِ

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    أعرف أن الزمان قد أصدر حكمه
    حبي لك استئناف ورفض

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    حين أسهر
    أكون مشغولا بتخيل ما تفعلين في تلك اللحظة
    لذلك . . أقضي سهرتي مغمض العينين

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم أفكر يوما بالانتحار
    حين رأيت عينيك
    لم أكن أعرف . . .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    سأظل أحبك
    حتى حين يتحدثون عن خريف العمر أمامي

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لم أكن حزينا هذا المساء
    كنت مشغولا طوال النهار بإعداد ابتسامة للغروب
    مر طيفك
    نسيت أين خبأتها

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    أحبك ، ، ،
    أيتها القادمة قبل الشمس
    مبشرة باختلاف الليل والنهار
    كنت منسيا
    قبل أن يتمخض الوقت
    وينجبك
    ظرفا لزمن مؤبد
    ومكانا مجهول الهوية

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    ظل يقول ما لا يريدون
    ومنذ أن قطعوا لسانه
    وهم لا يجرؤون على النظر إلى عينيه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كانت جزيرة مفرودة الجدائل
    تصهل فيها الريح كخيول بلا أسرجة
    أنفاسها عوسج يلاحق زهر النيابيع
    تتحرك فيها أسراب من نساء
    عجائز يتعكزن ، و سيدات مترهلات،
    و فتيات غيد ، أخذن من الخيول زهوتها
    و بأسها .. تقفن كلهن فى صفوف ، ما بين
    الماء ، و العشش الممتدة
    انتظارا لمن أخلف المواقيت .. اللحن حزين ، و الصهيل صهد من نار.
    طال الترقب ، و نزفت الدموع ، علت الوجوه
    و خشعت توجعا و قيظا .
    فجأة تهللن ، صهلن ، دبدبن
    :" خرجت من بيتها .. إنها قادمة على مسيرة قمرين ".
    و كان اللقاء بعد قمرين داميا ، و جنونا خالصا
    حتى أن العشش تطايرت من فرط وهجهن ،
    اللذة ، و الاشتهاء ، و المتعة الشقية المتاحة ،
    و الريح تعصر الأثداء ، وتلج الأرحام .. و تذوبهن موسيقى و حمحمة تذيب الصخر ، زوابع تتحلق الهواء ، و تغيب فى سماء ضاحكة ، و طيور مفخخة بالاعتصار و اللذة ، على امتداد الأفق ، ولجج البحر الوسيع .. ولم تتركهن إلا مخصبات ، ملقيات على الشاطئ الممتد ، بعد اكتمال النوبة !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-07-2011, 19:05.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    حين كانت منهمكة فى ( تبطيط )
    و طرح ، و لقف قطعة العجين ، و مطها؛ لتغدو رغيفا مستديرا ، جاهزا للنار .
    و من حولها الفتيات . فوجئت بماء ينبع من التنور ، من عين النار .
    اغتالها الرعب .
    صرخت ،
    انتفضت بقسوة ،
    حطت بلا حراك ،
    و هى تتمتم :" شر .. شرررر !!".

    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 08-07-2011, 18:48.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كأن ضبابة ترتجل رحيلي
    تمعن فى تمزيق
    أربطة اعتصمت بها طويلا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا ذاكرة تبدو
    كأنها من زجاج هى الأخري
    فالمجد للزجاج إذن !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    فرق بين الثبات و الرواح
    وأنت فى موطئ قدمك
    أعلة هى
    فى القدم أم الرأس
    أم
    فى آخر فشلت فى رسم معالمه ؟!

    اترك تعليق:

يعمل...
X