كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    عريتني بين عينيك
    حين لفحتني وقدة الحزن الجميل
    من أول الرحيل
    إلى آخر ذنوبي على بيض الريح
    ثرت وكما ثرت دائما
    هذا دمي
    فامنحيني رصاصة رحمتك
    أو عودي شمسي الحاضنة
    ليس غير مستحيلين
    وهاهما أتيا بك
    قبل أن يرتد إليك طرفك
    لكن ..
    دون أن يرجف قلبي هزيج الولادة !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    آلاف من طيور جارحة
    تستبيح الأمكنة
    و الذاكرة
    تغرقني فى بحر عتمة
    تآكلت شطآنه
    ليصبح مدى
    كما أنت مدى بلا سقف
    بلا آخره !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 06-07-2011, 16:46.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    ذاك الذي القى الحلم في الغاب
    لتفترسه الطيور الجارحة
    بعثر الجرح في البدن
    اعطى حروفي شكل الوجع
    شرع ابواب الضياع على مصراعيها
    لكني مازلت اهدهد صغار الحلم
    على بصيص من أمل
    كم كانت حروفي قاسية
    وتناسيت حلم الربيع
    لمحته يوما قامدا من الافق
    رحل دون أن يهديني زهرة أمل
    وكان للصيف حرقته
    لم أعي عدد سنينه
    جاء الخريف يحصد أوراقه

    وما زال الربيع يسكن أعشاش الطيور
    ينتظر نور الفجر القادم
    يغرد مع إطلالة خيوط النور
    ربما يكون قادمهم أفضل

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    ذاك الذي القى الحلم في الغاب
    لتفترسه الطيور الجارحة
    بعثر الجرح في البدن
    اعطى حروفي شكل الوجع
    شرع ابواب الضياع على مصراعيها
    لكني مازلت اهدهد صغار الحلم
    على بصيص من أمل
    التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 06-07-2011, 13:06.

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    عند الغسق
    تلفحني الذكريات
    وسادة تأبى النوم
    تتقلب كالشواء
    تنهار مكبلة بأصفاد الهذيان
    ترتخي أهدابها طفلا في حضن سرير

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    خلعت ذاكرتها

    وضعتها أمامها على الطاولة
    ثم بمنديل و قطرات بنزين
    انهمكت فى تخليصها مما تحمل
    وحين شعرت بالملل يعض أصابعها
    ألقت بها جانبا

    وانتقت ذاكرة قابلة للـ format!
    ذاكرتها
    على هامش جرح
    تذرها الريح
    دون مسح

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    على جبهة الموت
    ذخائر العمر تقف
    على الجبين
    خواء جسد من الهواء
    يسكنه البرد فينام نومة الأبديه

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد
    يطاردني السؤال
    لم أنت غريب
    تلفحك شمس الغروب
    وتذريك ريح المساء
    يهرب مني الجواب
    فأقول : الموت لا يعنيني

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    أركض خلف الصهاريج
    التي ملأتها بدمي
    معتقا برائحة الألم
    وانتظر اكسيد الأمل
    حتى لا ينهار صمودي

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    للحلم صغار
    مازالوا يؤرقون الدم
    رغم الكراهية التي انتشرت
    كزوبعة في ثياب الصمت
    وهم وحدهم من سينقش ملامح
    الحب ...الحياة ...الامان
    على جبهة الموت

    اترك تعليق:


  • فايزشناني
    رد

    أطل حلمي بعد مخاض طويل
    بحثت فيه عن وجهي فلم أره
    تذكّرت أني كرهت البشر

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ألف حكاية
    تقول لها لا
    وقلب بين جنباتها
    يصرخ
    كبد معلقا بخيط رفيع
    إن سقط هامت على وجهها
    إن قُطع تنهي الحياة بخيبات عمر



    في الحرف وجع
    لا ينتهي
    في القلب ملحمة التاريخ
    نخطها بحروف من دماء
    تسقط قلقة
    في كهف الخوف
    صبر أوشك على النفاذ
    أشواك تحاصر مسمات الجلد
    تدمي بقايا إنسان

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    خلعت ذاكرتها
    وضعتها أمامها على الطاولة
    ثم بمنديل و قطرات بنزين
    انهمكت فى تخليصها مما تحمل
    وحين شعرت بالملل يعض أصابعها
    ألقت بها جانبا
    وانتقت ذاكرة قابلة للـ format!


    ليتها تخبرني عن المحل
    لابتاع ذاكرة
    فالقديمة علاها الصدأ
    ملت شرب الحزن جنونا
    منذ ان ودعها القطار
    على قارعة الانتظار

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
    في آخر المطاف
    اكتشف أنه لم يكن مصيباً في أغلب خياراته
    قرر الانتحار فكان خياراً صائباً


    لا يمكن بل من المستحيل
    ان يكون الانتحار خيارا صائبا
    ولم يبق للحلم الا دقائق معدودات من مخاض
    ليطرح بضع اغنيات


    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ماذا تحمل لها الأيام
    أغدر فوق غدر
    خوفا في جوف الصمت
    مقامرة على عمر
    فهل يملك الانسان نفس غيرة
    للمراهنة عليها
    التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 06-07-2011, 11:26.

    اترك تعليق:

يعمل...
X